قال ‏الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: "إذا هاجمت إسرائيل الأراضي الإيرانية فإن "الظروف" ستتغير تماما".

وأعلنت وسائل إعلامية، أن إيران شنت هجوما على إسرائيل باستخدام ب100مسيرة وصاروخ بعضها أسقط فوق سوريا أو الأردن.

هذا الأمر جعل الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إغلاق المجال الجوي  بدءًا من الساعة الواحدة.

وصرح الحرس الثوري الإيراني، بأن عملية "الوعد الحق" جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية.

وفي وقت سابق، قصف الطيران الإسرائيلي، مقر القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أدى إلى مقتل دبلوماسيين ومستشارين عسكريين إيرانيين.

وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني، مقتل عميدين في صفوفه و5 من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان

وأفادت مصادر إيرانية، بأن القصف على القنصلية في دمشق، أسفر عن مقتل الجنرال في "الحرس الثـوري الإيراني" محمد رضا زاهدي الذي يشغل منصب القائد الأعلى لفيلق القدس في سوريا ولبنان.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

نجاد يترشح .. مَن الأقرب إلى مقعد الرئيس الإيرانى؟

أفاد التلفزيون الإيراني الرسمي يوم الأحد بترشح الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد في انتخابات الرئاسة الإيرانية لعام 2024، ليخلف الرئيس إبراهيم رئيسي الذي فارق الحياة الشهر الماضي جراء حادث مروحية رئاسية راح ضحيته هو ومسؤولون آخرون.

وقد قام الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد (بعمر يبلغ 67 عامًا)، يوم الأحد بتسجيل ترشحه المحتمل للانتخابات الرئاسية، متطلعًا لاستعادة أعلى منصب سياسي في البلاد بعد وفاة إبراهيم رئيسي.

بالإضافة إلى ذلك، قام وزير الثقافة والإرشاد الإسلامي الإيراني، محمد مهدي إسماعيلي، اليوم بتسجيل ترشحه للانتخابات الرئاسية الإيرانية، إلى جانب مرشحين آخرين مثل مسعود بزشكيان، وعلي رضا زاكاني، وسيد أحمد رسولي نجاد، وحبيب الله دهمرده، وسيد محمد رضا ميرتاجوديني، وفدا حسين ملكي، وزهرة إلهيان، ووحيد حقانيان وفقًا لصحيفة “طهران تايمز”.

ومن بين المرشحين المحتملين للرئاسة الإيرانية حتى الآن، يأتي رئيس البرلمان السابق علي لاريجاني، الذي يتمتع بمعارف واسعة وعلاقات قوية، وسبق له أن تم منعه من الترشح في انتخابات الرئاسة عام 2021.

كذلك يوجد رئيس البنك المركزي الإيراني السابق عبد الناصر همتي، الذي ترشح أيضًا في عام 2021، ويحظى بخبرات اقتصادية واسعة قد تؤهله لتولي المنصب لكنه لا يحظى بدعم كبير من قبل المرشد الأعلى للثورة علي خامنئي.

كذلك قد يكون الرئيس المؤقت للبلاد الحالي محمد مخبر، هو المرشح الأوفر حظًا لأنه شوهد وهو يلتقي بخامنئي، فقد كان نائبا للرئيس السابق إبراهيم رئيسي وكان من المقربين له وللمرشد علي خامنئي ويحظى بثقة ودعم الحرس الثوري الإيراني أيضا.

أيضا يعتبر الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي مرشحا محتملا، ولكن وضعه مثل أحمدي نجاد، فإذا سمح له بالترشح فسيترشح لأنه كان هناك رفض من المرشد لترشحه، فهو من أبرز الشخصيات الإصلاحية وقاد تحولات مهمة خاصة التقارب مع دول مجلس التعاون الخليجي وحقق إنجازات قوية في العلاقات مع دول المنطقة.

ومن المقرر إجراء انتخابات الرئاسة الإيرانية في 28 يونيو الجاري خلفا للرئيس إبراهيم رئيسي، الموالي لخامنئي، والذي توفي في حادث تحطم مروحية في مايو الماضي مع سبعة أشخاص آخرين.

وستغلق فترة تسجيل الترشح التي تستمر خمسة أيام يوم الثلاثاء، ومن المتوقع أن يصدر مجلس صيانة الدستور قائمته النهائية للمرشحين في غضون 10 أيام، فيما ستكون الحملة الانتخابية للمرشحين مختصرة للغية وتمتد لمدة أسبوعين قبل التصويت في أواخر يونيو الجاري.

جريدة الدستور

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نجاد يترشح .. مَن الأقرب إلى مقعد الرئيس الإيرانى؟
  • التلفزيون الإيراني: أحمدي نجاد سجل ترشحه لانتخابات الرئاسة
  • خلفا لإبراهيم رئيسي.. محمود أحمدي نجاد يتقدم لانتخابات الرئاسة
  • دعم المقاومة.. أهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني بالإنابة «باقري» إلى سوريا ولبنان
  • سوريا.. قصف قاعدتين لمسلحين في دير الزور
  • قائد سابق في الحرس الثوري يترشح للانتخابات الرئاسية في إيران
  • الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على وزير الدفاع الإيراني وقائد فيلق القدس وآخرين
  • الإتحاد الأوروبي يصدم الحوثيين وإيران بعقوبات جديدة على صلة بالهجمات في البحر الأحمر
  • ما وراء الاعتراف الإيراني بتزويد مليشيا الحوثي بصواريخ مضادة للغواصات
  • قوات الحرس الثوري الإيراني يقصفون من الأراضي اليمنية حاملة الطائرات الأمريكية إيزنهاور بعدد من الصواريخ الباليستية الإيرانية ومليشيا الحوثي تتبنى العملية