اخبار التقنية، الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي،نظام تحديد المواقع العالمي GPS أو The Global Positioning System جرى تصميمه في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي

نظام تحديد المواقع العالمي "GPS" أو "The Global Positioning System" جرى تصميمه في بداية الأمر كأداة عسكرية، لتنفيذ مهام من قبيل توجيه الصواريخ وعمليات الطائرات المسيّرة، لكن وبمرور الوقت أصبحت هذه التكنولوجيا لا غنى عنها في الحياة المدنية.

وتقول النائبة عن الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الأميركي الطيارة السابقة في البحرية الأميركية ميكي شيريل: "إذا تعرضنا لهجوم (سيبراني) قد تتوقف العديد من الخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد وحتى أنظمة الزراعة والنقل والطيران"، وفق ما ذكرت شبكة "سي إن بي سي" الأميركية.

روسيا لديها واحد وكذلك الاتحاد الأوروبي.

خطأ أيقظ الصينيين

وتاريخيا، كانت تكنولوجيا نظام الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية تقوم على العمل الجماعي، حيث تعرض كل دولة على البلدان الأخرى اسخدام النظام الخاص بها.

لكن الصين أدركت أهمية امتلاك نظام ملاحة دولي منذ سنوات، حسبما تقول الدبلوماسية الأميركية السابقة سارة سيول.

نشر النظام الصيني عالميا

ويرى خبراء أميركيون أن نظام تحديد المواقع العالمي الصيني يتجاوز الغاية العسكرية، تماما كما حدث مع النظام الأميركي.

ويقولون إن النظام الجديد يحفز الصين على "تنمية اقتصادية هائلة"، مع توقعات بأن يدر عليها عشرات المليارات من الدولارات سنويا، فضلا عن اكتساب بكين نفوذا على الصعيد العالمي.

وذكرت سيول أن بكين ربطت تصدير العديد من أشكال البنية التحتية التكنولوجية بالبيانات التي يقدمها نظام تحديد المواقع الصيني.

ولفتت إلى أنها دمجت ذلك مع العروض الصينية الخاصة بخدمات الجيل الخامس للشبكة الخلوية "5 جي"، وتدعم ذلك عبر مبادرتيها الحزام والطريق وطريق الحرير الرقمي.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصين تهدد بتحطيم هيمنة نظام GPS الأميركي وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ضبط جدارية منهوبة من مأرب تكشف شبكات تهريب آثار منظمة عبر سلطنة عُمان

في ظل ما تشهده محافظات يمنية عدة من اضطرابات وصراعات متشابكة، يواصل التراث الحضاري للبلاد دفع الثمن الأكبر، إذ تتعرض المواقع الأثرية لعمليات نهب وطمس ممنهجة، وسط غياب شبه تام لمنظومة حماية فاعلة. 

وتأتي حادثة ضبط جدارية أثرية نُهبت من معبد أوام التاريخي في مأرب، أثناء محاولة تهريبها عبر منفذ شحن باتجاه سلطنة عُمان، لتسلّط الضوء مجددًا على حجم الفوضى التي تعصف بقطاع الآثار، وتكشف مدى هشاشة الرقابة على أهم الشواهد التاريخية للبلاد.

وقال الباحث المتخصص في شؤون الآثار اليمنية، عبدالله محسن في منشور له عبر صفحته في "فيسبوك": "في العام 2021م صرح مدير مكتب الآثار في مأرب بتعرض "معبد أوام" للنهب بشكل مهول، والحقيقة أن الأمر ليس جديداً؛ فهناك نهب منظم للمعبد وإهمال قد يقود إلى تدميره كليًا".

وأضاف: "لكن الجديد في تصريحه- مدير آثار مأرب-  كان تهريب جدارية (نقوش) من المعبد تزن 2 طن" عبرت كل النقاط من دون أن يوقفها أحد، حتى وصلت إلى منفذ شحن الحدودي مع سلطنة عُمان الشقيقة، حيث جرى ضبطها وإعادتها إلى متحف الغيضة في محافظة المهرة شرق البلاد. 

وأوضح الباحث محسن في منشورة الذي عززه بصورة للجدارية: وفي زيارته لمتحف الغيضة، التقط الصديق الصحفي محمد حفيظ ؛ فيديو وصوراً سمح لي بنشرها، وأخبره مدير المتحف "أنهم حصلوا على توجيه من رئيس هيئة الآثار المتاحف في عدن بمصادرتها (قطعتان تزنان نحو طنَّين) من المنفذ إلى المتحف، وعدم إعادتها إلى مارب".

تصريحات الباحث  عبدالله محسن، تكشف أن نهب معبد أوام — أحد أبرز المواقع السبئية — لم يعد مقتصرًا على العبث والتدمير، بل تخطّى ذلك إلى تهريب قطع أثرية ضخمة، تمكّنت من العبور عبر عدة نقاط تفتيش داخلية دون اعتراض، قبل أن تُضبط في منفذ شحن الحدودي. 

كما أظهرت الحادثة بشكل واضح وجود شبكات تهريب منظّمة تعمل داخل مأرب ومناطق يمنية أخرى، مستغلة ضعف الرقابة والانقسام الأمني لنقل القطع الأثرية عبر طرق غير مشروعة وصولاً إلى الحدود مع سلطنة عُمان. 

وتشير الطريقة التي خرجت بها الجدارية بهذا الحجم والوزن من موقع أثري حساس، وعبورها عدة نقاط من دون اعتراض، إلى أن عمليات التهريب تتم عبر مسارات مُحكمة تستند إلى خبرة ومعرفة دقيقة بخطوط النقل والمنافذ، في ما يعكس اتساع نشاط شبكات متخصصة في سرقة وتهريب التراث اليمني وتهديد ما تبقى من إرث حضاري للبلاد.

إضافة إلى إن إبقاء الجدارية في متحف الغيضة في المهرة بتوجيه من رئيس هيئة الآثار والمتاحف في عدن، ومنع إعادتها إلى مأرب، يؤكد أن العملية لم تكن مجرد محاولة فردية، بل حلقة في سلسلة تهريب منظمة تعمل في ظل الانفلات الأمني وتعدد السلطات.

وتكشف هذه الواقعة — وفق خبراء في التراث — عن واقع أكثر قتامة تعيشه المواقع التاريخية في اليمن، وخصوصًا في المحافظات التي تشهد توسعًا عمرانيًا سريعًا أو سيطرة أمنية متقلبة، مثل مأرب. فالمدينة التي تُعدّ مركزًا حضاريًا ضاربًا في القدم، تفتقر اليوم إلى متحف فاعل، أو منظومة حماية قادرة على صون الموروث المكتشف والمتبقي، ما يجعل القطع الأثرية عرضة لما وصفه محسن بـ"الاختفاء الصامت".

ويرى مراقبون أن ما يجري يمثل حلقة ضمن نمط متكرر من الاعتداءات على المواقع التاريخية في مختلف المحافظات، حيث تتيح الفوضى الأمنية وضعف الأدوات المؤسسية والمتاحف، أرضية خصبة لازدهار تجارة الآثار غير المشروعة، سواء عبر تهريبها نحو الخارج أو نقلها داخلياً إلى مناطق يُصعب تتبعها.

مقالات مشابهة

  • إدانة الحرب دون تحديد المعتدي تواطؤ أخلاقي وسياسي
  • السعودية تُرسّخ مكانتها كوجهة رئيسية لكبرى شركات التقنية العالمي
  • حذف حسابات الأشخاص دون 16 من هذه المواقع
  • الإخوان المسلمين وإيران في قلب المواجهة.. معركة تحرير الدين من هيمنة الجماعات المؤدلجة
  • حضرموت في قلب العاصفة:كيف يُعاد رسم اليمن تحت هيمنة الاحتلال الجديد؟
  • الصين والهيمنة على التقنية
  • بعد محادثات لساعات.. تحديد نقطة الخلاف بشأن مفاوضات أوكرانيا
  • الصين تقدم دعما سنويا لزيادة معدل المواليد في البلاد
  • هل يتحول حظر تطبيقات في بي إن إلى توجه عالمي جديد؟
  • ضبط جدارية منهوبة من مأرب تكشف شبكات تهريب آثار منظمة عبر سلطنة عُمان