صحيفة الاتحاد:
2025-06-11@04:48:34 GMT

جامايكا تعترف بدولة فلسطين

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

بوغوتا (وكالات)

أخبار ذات صلة واشنطن تطالب إسرائيل بمعلومات حول تقارير عن مقابر جماعية في غزة الجامعة العربية تطالب مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم لوقف الحرب في غزة

أعلنت دولة جامايكا، أمس، اعترافها رسمياً بدولة فلسطين، مشددةً على أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو حل الدولتين. وقال رئيس الحكومة أندرو هولنيس، بمنشور عبر منصة «إكس»: «اتخذت حكومة جامايكا قراراً رسمياً بالاعتراف بدولة فلسطين».


وأضاف: «تواصل جامايكا الدعوة إلى حل الدولتين باعتباره الخيار الوحيد القابل للتطبيق لحل الصراع الطويل الأمد، وضمان أمن إسرائيل ودعم حقوق الفلسطينيين».
وأوضح أنه «بهذا القرار تنضم جامايكا من خلال الاعتراف بدولة فلسطين، إلى 140 دولة عضو في الأمم المتحدة».
وختم بالقول: «نواصل دعم جميع الجهود الرامية إلى وقف التصعيد وإحلال السلام الدائم في المنطقة، ونحث جميع الأطراف على الالتزام بالحلول الدبلوماسية لضمان سلامة وسيادة الجميع».
من جهتها، قالت وزيرة الشؤون الخارجية كامينا جونسون سميث، في بيان صحفي، إن «جامايكا تواصل الدعوة إلى حل الدولتين باعتباره الخيار الوحيد القابل للتطبيق لحل الصراع الطويل الأمد بين إسرائيل وفلسطين».
وأشارت إلى أنه بعد انعقاد مجلس الوزراء الثلاثاء، قرروا الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جامايكا فلسطين الاعتراف بفلسطين القضية الفلسطينية حل الدولتين بدولة فلسطین

إقرأ أيضاً:

أولمرت يستنجد بترامب للضغط على نتنياهو ويؤيد حل الدولتين

ندد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت باستمرار الحرب على قطاع غزة من أجل "مكاسب شخصية"، مؤكدا أنه يتعين على الرئيس الأميركي دونالد ترامب الضغط لوقفها، وأعلن تأييده حل الدولتين كضامن وحيد للسلام الدائم.

وفي مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية، أكد أولمرت الذي تولى رئاسة الوزراء بين 2006 و2009 أن نفوذ الولايات المتحدة على الحكومة الإسرائيلية يفوق "جميع القوى الأخرى مجتمعة"، معتبرا أن ترامب "يمكن أن يُحدث فرقا".

وانتقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لـ"فشله التام" في حماية شعبه من هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأكد أن نتنياهو صعّد الحرب على قطاع غزة منذ مارس/آذار 2025 بدعم من أحزاب اليمين المتطرف، التي تشكل غالبية حكومته، بهدف "تحقيق مكاسب شخصية".

واعتبر أنه "إذا لم تُنقذ الحرب الرهائن ولم تتمكن من القضاء على حماس خلال هذه الأشهر العشرين من القتال المتواصل، وإذا أدت في النتيجة إلى مقتل جنود، وربما رهائن، وفلسطينيين أبرياء ليسوا طرفا فيها، فهي في رأيي جريمة".

وأضاف أولمرت الذي كان شخصية بارزة في حزب الليكود الذي ينتمي إليه خلفه ومنافسه التقليدي نتنياهو، "هذا أمر يجب إدانته.. إنه أمر لا يُمكن السكوت عنه على الإطلاق".

حل الدولتين

ورحّب أولمرت بانعقاد المؤتمر الدولي حول حل الدولتين من 17 إلى 21 يونيو/حزيران الجاري في نيويورك برئاسة فرنسا والسعودية بهدف التوصل إلى حل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

إعلان

وأكد أولمرت، أحد الأصوات القليلة في إسرائيل والتي تدعم هذا المشروع، "أنا سعيد للغاية بوجود هذا التحالف العالمي من أجل حل الدولتين"، مشيرا إلى "أنه من المهم للغاية تزويد الأميركيين بالبنية التحتية والتمويل وإطار الدعم الدولي".

وأضاف "ننتظر أن يقوم الرئيس ترامب باستدعاء نتنياهو (..) إلى المكتب البيضاوي أمام الكاميرات"، وأن يقول له "يكفي"، إذ "لا شيء مستحيل مع ترامب".

وفي إطار استمرار الولايات المتحدة في حماية حليفتها إسرائيل، استخدمت قبل بضعة أيام حقّ النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار في غزة وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية بدون قيود إلى القطاع المحاصر.

ودعا أولمرت، إلى جانب وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق ناصر القدوة، إلى خطة سلام تتضمن إقامة دولة فلسطينية مجاورة لإسرائيل، يتنازل فيها كل طرف عن 4.4% من أراضيه للآخر.

وتضم إسرائيل، بحسب الخطة التي كُشف عنها العام الماضي، المستوطنات اليهودية الرئيسية في الضفة الغربية بما في ذلك المناطق المحيطة بالقدس.

في المقابل، تتنازل إسرائيل عن مساحة مماثلة من أراضيها للدولة الفلسطينية المستقبلية. كما تؤيد خطة أولمرت-القدوة السيادة المشتركة على البلدة القديمة في القدس، مع وصاية تشمل الجانبين.

"التخلص من الاثنين"

وقال أولمرت، الذي أمضى أكثر من عام في السجن (2016-2017) بعد إدانته بفضائح فساد أنهت مسيرته السياسية، إن مثل هذه الخطة "عملية وقابلة للتنفيذ وملائمة وصالحة وحقيقية.. وتتطلب قادة تتوفر لديهم الإرادة من كلا الجانبين".

وقال القدوة، ابن أخت الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، لوكالة الصحافة الفرنسية إن إقامة دولتين هي اليوم "الحل الوحيد الممكن".

وتنقل القدوة إلى باريس للترويج لخطته المشتركة مع أولمرت خلال مؤتمر نظمته مؤسسة جان جوريس اليوم الثلاثاء.

إعلان

لكن القدوة اعتبر أنه "لا أمل في تحقيق تقدم جدي مع الحكومة الإسرائيلية الحالية والقيادة الفلسطينية الحالية"، في إشارة إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الذي يتولى هذا المنصب منذ عقدين.

وأكد القدوة "علينا التخلص من الاثنين، وهذا ما سيحدث"، واصفا القيادة الفلسطينية بأنها "فاسدة وغير كفؤة".

مقالات مشابهة

  • فلسطين تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف تغول الاحتلال
  • أولمرت يستنجد بترامب للضغط على نتنياهو ويؤيد حل الدولتين
  • فلسطين للأمن القومي: مشاورات نتنياهو الطارئة تعكس تخبط قرارات إسرائيل
  • نادين الراسي تعترف بتعاطيها المخدرات وتعلق: “جرّبت ووقفت.. وابني ساعدني”
  • نادين الراسي تعترف: جربت المخدرات وتخليت عنها بدعم ابني
  • لإفشال جهود نتنياهو: زعيم حزب فرنسا الأبية: يجب الاعتراف فورا بالدولة الفلسطينية
  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • فرنسا تطالب “إسرائيل” بإعادة مواطنيها المحتجزين من سفينة “مادلين”
  • منظمة حقوقية تطالب بمعاقبة إسرائيل بعد اختطاف السفينة مادلين
  • ولي عهد السعودية: على المجتمع الدولي إنهاء عدوان إسرائيل على فلسطين