طريقة ضبط الساعة في الشاشات.. اتبع هذه الخطوات مع تطبيق التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
دقائق قليلة تفصل عن بدء العمل بالتوقيت الصيفي في مصر، وإنهاء العمل بالتوقيت الشتوي، الذي جرى تطبيقه قبل عدة أشهر، وفقًا لمشروع أقره مجلس النواب، لذا قبل تطبيق التوقيت الصيفي في مصر، نستعرض في السطور التالية، طريقة ضبط الساعة في الشاشات، حتى يتم ضبطها وفق التوقيت الجديد.
تطبيق التوقيت الصيفيقبل توضيح طريقة طريقة ضبط الساعة في الشاشات، يمكن الإشارة إلى أن تطبيق التوقيت الصيفي في مصر، جاء وفقًا لمشروع أقره مجلس النواب منذ أشهر، وبحسب القانون فمن المقرر أن يبدأ العمل به في الساعة 12 منتصف ليلة الجمعة الموافقة 26 أبريل، ويستمر العمل بهذا النظام في مصر لمدة 6 أشهر، بداية من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل التي توافق يوم 26، إلى يوم 28 أكتوبر، وتحديدًا عند الساعة 11:59 مساءً.
حول طريقة ضبط الساعة في الشاشات، فإن طريقة ضبط الوقت على شاشات التليفزيون تختلف تبعًا لنوع الشاشة نفسها، فمثلًا ضبط الوقت على شاشة «سوني» يكون من خلال اتباع الخطوات التالية:
ضبط الوقت على شاشة سوني اضغط على زر HOME في جهاز التحكم عن بعد. اختر الإعدادات من القائمة التي تظهر على الشاشة. حدد تهيئات النظام ثم اضغط على زر ENTER. اختر ساعة/مؤقتات ثم اضغط على زر ENTER. حدد ضبط الساعة ثم اضغط على زر ENTER. استخدم الأسهم لتغيير التاريخ و الوقت ثم اضغط على زر ENTER لحفظ التغييرات.ويتم ضبط الوقت على شاشات «أندرويد تي في» من خلال اتباع الخطوات التالية:
اضغط على زر الإعدادات في جهاز التحكم عن بعد. اختر الجهاز ثم التاريخ والوقت. تأكد من تفعيل خيار التاريخ والوقت التلقائي. إن لم يكن كذلك، فقم بتعطيله ثم اضبط التاريخ والوقت يدويًا.ومع تطبيق التوقيت الصيفي في مصر يتم تقديم الساعة 60 دقيقة كاملة، أي أنه عند حلول الساعة 12 منتصف الليل يوم الجمعة الموافق 26 أبريل، تصبح الساعة مباشرة 1 صباحًا؛ نتيجة تقديم 60 دقيقة كاملة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي بدء التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفي تغيير الساعة موعد تغيير الساعة التوقیت الصیفی فی مصر تطبیق التوقیت الصیفی ضبط الوقت على
إقرأ أيضاً:
جوارديولا عن فلسطين: المأساة واضحة أمام أعيننا على الشاشات
فتح بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، قلبه في حديث عميق لمجلة "GQ"، تطرّق خلاله إلى التحديات النفسية المتزايدة في مهنة التدريب، وطبيعة العلاقة المعقدة مع نجوم الكرة، مؤكدًا أن التعامل معهم لم يعد كما كان في السابق، بل بات أقرب لإدارة "شركات متعددة الجنسيات".
وشدد جوارديولا على أن اللاعبين باتوا يعيشون في عالمهم الخاص، وتربطهم علاقات معقدة ومتغيرة داخل غرف الملابس، مضيفًا: "أتعامل مع 23 لاعبًا وأختار 11 فقط للمباريات، أحيانًا يشعر الباقون أنني لا أحبهم، رغم أن الحقيقة قد تكون العكس تمامًا".
وعن الجانب الإنساني في حياته، أبدى جوارديولا تأثره البالغ بما يحدث في مناطق النزاع، لا سيما في فلسطين وأوكرانيا، قائلاً: "المأساة واضحة أمام أعيننا على الشاشات، لكن العالم يتجاهلها بصمت مروع، هذه الأزمات لا تبعد عنا سوى ساعات قليلة، ومع ذلك نستمر في ممارسة حياتنا وكأن شيئًا لم يكن".
وأضاف مدرب السيتي: "في الماضي، لم تكن هناك وسائل لنقل الحقيقة كما يحدث اليوم، أما الآن فنراها مباشرة، ولا نحرّك ساكنًا، أين ذهبت إنسانيتنا؟".
وعاد جوارديولا للحديث عن تجربته اليومية كمدرب، موضحًا أن الضغوط لا تتعلق فقط بنتائج المباريات، بل في إدارة العلاقات الشخصية داخل الفريق: "العلاقة مع اللاعبين هي التحدي الأكبر، وأحيانًا أشعر أنني أتحمّل عبء أب أو أخ، أريد فقط أن يشعر من حولي بالحب، حينها أكون بخير".
وفي ختام حديثه، أكد أن القيم الحقيقية في كرة القدم لا تُقاس بعدد الألقاب، وإنما بالعلاقات الإنسانية التي تُبنى داخل الفريق: "الناس تتحدث عن الأرقام، لكن ما يهمني هو الروابط التي شكلتها مع اللاعبين والطاقم. هذا هو المعنى الحقيقي للنجاح".