الاتفاق على اتخاذ إجراءات لزيادة مدة تأشيرة دخول الليبيين إلى ماليزيا
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أجرى وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية بحكومة الوحدة الوطنية محمد عيسى، اليوم الجمعة، في العاصمة كوالالمبور، مباحثات مع وكيل وزارة الخارجية الماليزية للشؤون الثنائية داتو احمد روزيان ووكيل الوزارة للشؤون الإفريقية أحمد ارهام، بحضور سفير دولة ليبيا لدى ماليزيا محمد عطية، وذلك بمناسبة مرور الذكرى الـ50 للعلاقات الليبية الماليزية.
وأفاد المكتب الإعلامي بالخارجية الليبية، بأن المباحثات تناولت تطوير العلاقات وفتح آفاق جديدة للتعاون بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين، إضافة إلى مناقشة بعض القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وبالأخص تكثيف العمل الثنائي لأجل دعم القضية الفلسطينية في كافة المحافل الاقليمية الدولية.
هذا وقد رحب الجانب الماليزي بالاجتماع الثنائي المشترك وتقدم بالتهنئة للشعبين بمناسبة الذكرى الـ50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية الليبية الماليزية.
كما تم الاتفاق على اتخاذ الاجراءات اللازمة لزيادة مدة تأشيرة دخول المواطن الليبي في الأراضي الماليزية وذلك لتسهيل تواجد الراغبين منهم في استكمال دراسته بالجامعات الماليزية وكذلك لتسهيل حركة التجارة بين البلدين.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تاشيرة دخول حكومة الوحدة الوطنية كوالالمبور ماليزيا وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
انعقاد الدورة الأولى للجنة المشتركة بين مصر وأنجولا برئاسة وزيري خارجية البلدين
ترأس الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، ونظيره الأنجولي تيتي أنطونيو وزير العلاقات الخارجية الدورة الأولى للجنة المشتركة بين البلدين التي عُقدت في لواندا بمشاركة واسعة من المسئولين الحكوميين من الجانبين.
وأعرب الدكتور بدر عبد العاطي، في مستهل الاجتماع، عن التقدير للعلاقات التاريخية الوطيدة مع أنجولا، مؤكدا الأهمية التي توليها مصر لشراكتها مع أنجولا وحرصها على الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
وأكد وزير الخارجية أن العلاقات "المصرية - الأنجولية" تشهد زخما متناميا انعكس في تبادل الزيارات رفيعة المستوى، وتوسيع نطاق الاتفاقيات في مجالات التعاون ذات الأولوية، مشيرا إلى أن انعقاد اللجنة المشتركة يأتي ترجمة للإرادة السياسية الواضحة للبلدين لتعميق التعاون وتحقيق نتائج ملموسة في مختلف القطاعات، مشيدا بالزيارة الهامة للرئيس لورينسو إلى مصر في أبريل 2025.
وشدد وزير الخارجية على أن اجتماع اللجنة يمثل دعوة للعمل المشترك من أجل الاعتماد على آليات مؤسسية مستدامة تحقق نتائج فعّالة تلبي تطلعات الشعبين، مؤكدا أن قوة العلاقات السياسية الراسخة بين البلدين ينبغي أن تُستكمل بدفعة قوية للتعاون الاقتصادي، وأبرز أهمية بناء شراكات بين القطاعين العام والخاص في البلدين، والاستفادة من الخبرات والإمكانات المتبادلة في مجالات التنمية والنمو الاقتصادي.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى نظيره الأنجولي
موعد أذان الظهر.. موضوع خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025