تسريبات تؤكد قدوم العملاق Galaxy S24 FE من سامسونج
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكدت تسريبات أن شركة سامسونج الكورية الجنوبية في طريقها بالفعل لإطلاق هاتف Galaxy S24 FE والذي يعد النسخة الأرخص من Galaxy S24.
حصل هاتف Galaxy S24 FE على رمز كودى SM-721U تمهيدًا لإطلاقه كما تم إدراج الهاتف في أحد قواعد البيانات وفقًا لموقع GSMArena.
ليس من المعروف تحديدًا التوقيت الذي سيتم فيه إطلاق هاتف Galaxy S24 FE ولكن من المتوقع بشكل كبير أن يتم الإعلان عنه في نهاية العام الحالي 2024، قبل الإعلان عن سلسلة هواتف سامسونج الجديدة.
ويأتي هاتف سامسونج Galaxy S24 FE بشاشة من نوع AMOLED مقاس 6.1 بوصة، مع معدل تحديث 120 هرتز في الثانية.
ويحتوي هاتف سامسونج Galaxy S24 FE على بطارية تبلغ 4500 مللي أمبير في الساعة، مع ذاكرة وصول عشوائي سعتها 12 جيجابايت، وخيارين للتخزين 128 جيجابايت من نوع UFS 3.1 و256 جيجابايت من نوع UFS 4.0.
ومن المقرر أن يكون هاتف Galaxy S24 FE أرخص رائد من شركة سامسونج في عام 2024، كما أنه سيشهد انتشارًا في الأسواق قبل أسابيع قليلة من إطلاق سلسة الشركة الجديدة Galaxy S25.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اليابان تبدأ المرحلة السادسة من تصريف المياه المعالجة في البحر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الشركة المُشغلة لمحطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية المعطلة في اليابان المرحلة السادسة من عملية إطلاق المياه المعالجة في البحر وسط معارضة من حكومتي الصين وروسيا.
وقالت شركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة في بيان (نقلته صحيفة "جابان توداي" اليابانية اليوم السبت عبر موقعها الالكتروني) إنها تخطط لتصريف 7800 طن من المياه حتى الرابع من يونيو المقبل، بعد التأكد من أن مستويات النشاط الإشعاعي تلبي معاييرها ومعايير الحكومة اليابانية.
ومنذ بدء أول عملية في 24 أغسطس من العام الماضي، تم إطلاق حوالي 39 ألف طن من المياه المعالجة خلال خمس جولات سابقة. وتخطط الشركة لتفريغ إجمالي حوالي 54.600 طن في سبع مناسبات هذا العام المالي الذي بدأ في شهر أبريل الماضي.
وخلال إطلاق الدفعات الخمس السابقة، قالت شركة تيبكو إنها اكتشفت ما يصل إلى 29 بيكريلا من التريتيوم لكل لتر من مياه البحر في عينات مأخوذة من مناطق قريبة من مجمع الطاقة، وهو أقل بكثير من الحد الذي حددته منظمة الصحة العالمية وهو 10000 بيكريل لمياه الشرب.
مع ذلك، حظرت الصين وروسيا، اللتان تعارضان إطلاق المياه بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، واردات المأكولات البحرية اليابانية ردًا على عمليات التصريف، في حين ترى طوكيو أن عملية التفريغ هي خطوة رئيسية في عملية الإيقاف الجارية لمحطة فوكوشيما دايتشي، التي عانت من انصهار الوقود في ثلاثة مفاعلات في أعقاب الزلزال المدمر والتسونامي الذي تعرضت له اليابان في عام 2011.