الإفتاء المصرية تحدد ضابط الإسراع الذي يؤثر على صحة الصلاة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الإسراع الذي يؤثر على صحة الصلاة يتمثل في عدم استقرار المصلي في الركن قبل الانتقال إليه، وهذا الاستقرار الذي يسمى الطمأنينة هو استقرار الأعضاء لفترة قصيرة أثناء أداء جميع أركان الصلاة.
وأوضحت الإفتاء في منشور على صفحتها على موقع فيسبوك أن الطمأنينة تشمل استقرار الجسم زمنًا معقولًا خلال الركوع والسجود، بما يتيح للمصلي قول تسبيحة واحدة على الأقل، مثل “سبحان ربي العظيم” في الركوع، أو “سبحان ربي الأعلى” في السجود، قبل الانتقال للحركة التالية.
وأكدت الإفتاء أنه إذا جاء المصلي بالركن واستقرت أعضاؤه بما يكفي للطمأنينة، فإن ذلك يجزئه ولا يعتبر إسراعًا يؤثر على صحة الصلاة أو يجعلها باطلة.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!
#سواليف
أعلنت #مدينة في شرق #ألمانيا عن تقديم #إقامة_مجانية لمدة أسبوعين لتشجيع الأشخاص على الانتقال إليها، في محاولة لزيادة عدد سكانها.
ووفقا لبيان صادر عن المجلس المحلي للمدينة ، تقدم “آيزنهوتنشتات” الواقعة على الحدود مع بولندا، وتبعد حوالي 60 ميلا من العاصمة الألمانية برلين، فرصة تجربة الإقامة لمدة 14 يوما للمقيمين المحتملين.
ويستهدف المشروع الراغبين في الانتقال إلى المدينة، بما في ذلك #العمال المهنيون، و #الموظفون، وأصحاب المشاريع الحرة، أو حتى أولئك الذين يرغبون في العودة إلى مسقط رأسهم.
مقالات ذات صلة ساعة زفاف.. العريس اختفى وعروسه تكتشف خدعة كبرى 2025/05/30وسيتم اختيار المشاركين ليعيشوا مجانا في شقق مفروشة بين 6 و20 سبتمبر، كجزء من مبادرة “اصنع خططك الآن”، التي تتيح لهم التعرف على الحياة والعمل والمجتمع في المدينة.
كما سينظم المجلس المحلي جولات سياحية وزيارات للمصانع وأنشطة ترفيهية لمساعدتهم على الاندماج. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر الشركات المحلية فرصا للتدريب الوظيفي والمقابلات العملية لتشجيع المشاركين على البقاء بشكل دائم.
وتأسست “آيزنهوتنشتات”، التي تعني “مدينة مصانع الصلب”، في عام 1950 كأول مدينة تخطط بالكامل تحت حكم الحكومة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية سابقا. بنيت حول مجمع صناعي ضخم على ضفاف نهر الأودر، وكانت تعرف سابقا باسم “ستالينشتات”.
ومنذ ذلك الحين، شهدت المدينة انخفاضا حادا في عدد السكان، من 50 ألفا إلى حوالي 24 ألفا حاليا، وفقا للمسؤولة المحلية يوليا باسان.
وتهدف المبادرة إلى جذب المزيد من السكان الدائمين، وخاصة العمال المهرة. وتضم البلدة اليوم أكبر مصنع متكامل للصلب في شرق ألمانيا، والذي يوظف 2500 شخص، فضلا عن كونها مركزا لمعالجة المعادن. كما تشتهر بمبانيها التاريخية التي تعود إلى الحقبة الاشتراكية، والتي تجذب عشاق الهندسة المعمارية.