5 سيارات عائلية فئة الـ7 مقاعد بالسوق المصرية.. تعرف على الأسعار والمواصفات
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تتعدد السيارات المطروحة في السوق المصرية بين موديلات 2024، سواء من ناحية العلامات التجارية، أو القدرات الفنية، أو من ناحية التصميمات الخارجية، بين السيدان والهاتشباك، والفئة العائلية ذات الـ 7 مقاعد، والتي تتمتع بشعبية كبيرة محليًا.
. تخفيض 140 ألف جنيه لأصغر سيارة رياضية.. ما هي أرخص عربية ميتسوبيشي؟
تقدم فئة الـ 7 مقاعد من السيارة شيفروليه كابتيفا 2024 بسعر يبلغ مليون و520 ألف جنيه، مع محرك 4 سلندر سعة 1500 سي سي تيربو، بقوة 148 حصان و255 نيوتن/متر من عزم الدوران، وناقل سرعات أوتوماتيك CVT.
وتضم باقة من التجهيزات منها تكييف أوتوماتيك مع فتحات خلفية، وفتحة سقف بانوراما، وشاشة مقاس 10.4 بوصة تدعم تطبيقات أبل كار بلاي وأندرويد أوتو، وحساسات مطر، وشاشة لعرض البيانات 7 بوصة، وكاميرا وحساسات ركن، مع نظام صوتي ترفيهي، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية.
يبلغ سعر السيارة سوزوكي ارتيجا موديل 2024 نحو 1,024,900 جنيه، وتأتي بمحرك 1500 سي سي، 4 سلندر، يمكنه ضخ قوة إجمالية قدرها 104 حصان، و138 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع تقنية الدفع الأمامي للعجلات وناقل حركة رباعي السرعات أوتوماتيك.
وحصلت السيارة على مجموعة من التجهيزات منها حساسات ركن لسهولة عملية الاصطفاف، انذار مانع للسرقة، زر تشغيل وإيقاف المحرك، مرايات جانبية كهربائية التحكم مدعومة بإشارات ضوئية، مصابيح ضباب، جنوط وكاميرا خلفية، نظام صوتي ترفيهي، ووسائد هوائية للحماية.
تضم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر فرامل مانعة للانغلاق ABS، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، إنذار، شاشة تعمل باللمس ملونة، عجلة قيادة مالتي فانكشن تدعم العديد من أوامر التحكم، وسائد هوائية للحماية، جنوط، بنظام صوتي ترفيهي.
وزودت بحساسات ركن خلفية، كاميرا لسهولة الاصطفاف، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية، مرايا جانبية ذات تحكم كهربائي، مكيف هواء، باور، ومحرك رباعي الاسطوانات سعة 1500 سي سي، بقوة 104 أحصنة و141 نيوتن متر من عزم الدوران مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء 4 غيار، بينما يبلغ سعر السيارة الرسمي نحو 1,440,000 جنيه للفئة الأولى و 1,500,000 جنيه للفئة الثانية.
تأتي الفئة الأولى من نسخة الـ 7 مقاعد بسعر يبلغ 1,175,000 جنيه و 1,275,000 جنيه للفئة الثانية، وتعتمد السيارة فنيًا على محرك تيربو سعة 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة 145 حصانا و210 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ابعاد خارجية بلغت 4700 مم للطول، و1860 مم للعرض، وبارتفاع 1746 مم.
زوّدت السيارة جيتور X90 بمحرك رباعي الاسطوانات سعة 1600 سي سي طراز TGDI، يمكنه انتاج قوة قدرها 197 حصانا و290 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، و ناقل سرعات أوتوماتيك طراز DCT مكون من 7 غيارات، وتقدم السيارة في مصر بسعر رسمي يبلغ مليونًا و734 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات سيارات عائلية 5 سيارات عائلية فئة الـ 7 مقاعد أسعار السيارات اسعار السيارات العائلية نیوتن متر من ألف جنیه 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
فضيحة بيع مقاعد الماستر بجامعة ابن زهر: لي باع الشواهد هاهو… ولي شراهم فيناهو؟
بقلم: شعيب متوكل.
تفجّرت مؤخراً قضية بيع مقاعد في سلك الماستر بإحدى كليات الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير، حيث كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبهات تتعلق بتدخلات مالية ومحاباة في الولوج إلى برامج التكوين الجامعي، بعيداً عن الاستحقاق العلمي والمنافسة الشفافة.
وقد أدت هذه القضية إلى توقيف أستاذ جامعي والتحقيق معه، وهو ما مثّل خطوة أولى مطلوبة. لكن الأسئلة المطروحة في أوساط الرأي العام والوسط الجامعي لا تزال كثيرة ومفتوحة، ويصعب تجاوزها دون إجابات واضحة وشفافة.
من هم الأشخاص الذين استفادوا من هذه المقاعد مقابل المال أو النفوذ؟
هل تم فتح تحقيق موازٍ مع “الطرف الآخر” في هذه المعاملة، أي المستفيدين من المقاعد الجامعية بشكل غير قانوني؟
ما مصير الشهادات التي تم الحصول عليها بهذه الطريقة؟
هل سيُنظر في إمكانية سحبها؟ وهل ستُراجع المسارات المهنية لأصحابها، خاصة إذا تبين أنهم اجتازوا بها مباريات التوظيف أو الالتحاق بسلك الدكتوراه؟
هل بلغ بعض هؤلاء المستفيدين من الشهادات مناصب في القضاء أو الإدارة أو المحاماة؟
وإذا كان الأمر كذلك، أليس من الضروري التحقق مما إذا كانت كفاءاتهم حقيقية أم قائمة على شهادة مشكوك في شرعيتها؟
هل تم فتح تحقيق إداري شامل في لائحة المقبولين بسلك الماستر خلال السنوات السابقة؟
وهل تتوفر الجامعة أو الوزارة الوصية على آليات لمراجعة هذه الملفات بإنصاف؟
ما الضمانات الحالية لعدم تكرار مثل هذه الممارسات؟
وهل سيتم وضع قواعد أكثر صرامة وشفافية لولوج الماستر والدكتوراه، بما يحصن الجامعة من التلاعب؟
إن الاقتصار على محاسبة الأستاذ المتورط وحده، دون مساءلة المستفيدين من الشبكة، يعني أن نصف الحقيقة فقط قد ظهر.
والخطر الأكبر أن بعض هؤلاء المستفيدين قد يكونون اليوم في مواقع حساسة يُفترض أن تُدار بالكفاءة والنزاهة، لا بالاحتيال الأكاديمي.
فلا يمكن إصلاح الجامعة دون معالجة من استفاد من فسادها، كما لا يمكن بناء الثقة في مؤسسات التعليم العالي والقضاء والإدارة دون تطهير جذري من آثار التلاعب والاستفادة غير المشروعة.
شرطة تعز تطلق المرحلة الثانية للحملة الأمنية المشتركة لمنع السلاح