أقيمت مساء اليوم ندوة للمنتج محمد حفظي، في آخر أيام عروض مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بدورته العاشرة، حضرها عدد كبير من جمهور محافظة الإسكندرية ونجوم وصناع السينما من مصر والعالم أدارها المدير الفني للمهرجان موني محمود.

وسجل حضور كل من كندا علوش وفرح يوسف ورانيا يوسف والسينمائين المخرجة هالة جلال والمخرج صفي الدين محمود والمنتج والكاتب أحمد عامر، المخرجة كوثر يونس، المنتج والكاتب أحمد عامر، والمنتج محمد العدل وغيرهم.

وبدأ حفظي حديثه عن اتجاهه للإنتاج والذي جاء تدريجيا وقال: بعد فيلم "السلم والثعبان" أخذت في التفكير تأسيس شركة هدفها دعم مشاريع جيدة تبحث عن تمويل، وقال: الحقيقة أن تركيزي في الإنتاج أخذني من الكتابة لكن انا مستمتع أكثر كمنتج يساعد مشاريع أخري تحتاج فرصة وتطويرها.

وأشار إلى أن هناك مفهوما خاطئا لدي الكثيرون أن الفيلم القصير هو مرحلة للوصول للفيلم الطويل مؤكدا أن استمرار أي مخرج في تقديم الافلام القصيرة لا يقلل منه والتي اعتبرها مكان لاكتشاف المواهب.

وتتطرق حفظي لعدم الإقبال علي صناعة الأفلام القصيرة في مصر قائلا : قد يكون السبب في ذلك هو المجهود الذي يتم بذله في هذه الأفلام والذي لا يقابله عائد مادي مجزي، وأنا من خلال شركتي أعمل هذه الفترة على تجهيز لفيلم قصير مدته ١٠ دقائق وأعتقد أن وجود حدث متخصص فى الأفلام القصيرة مثل مهرجان الإسكندرية سيكون مشجع لإنتاج اكبر لهذه النوعية من الأفلام، لما له من دور فعال في نشر هذه الثقافة السينمائية.

من جانبه وجه المنتج صفى الدين محمود الدعوة لتدشين بروتوكول تعاون بين أكثر من كيان إنتاجي لصناعة أفلام قصيرة تعطي الفرصة للمواهب في التعبير عن أنفسهم، وهي الدعوة التي قوبلت بترحاب كبير من كل الحضور.

ويعتبر ماستر كلاس محمد حفظي هو الثالث الذي أقيم خلال فعاليات الدورة العاشرة للمهرجان وسبقه ماستر كلاس للفنان سيد رجب واخر لمهندس الديكور أحمد فايز.

يذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير سيختتم عروضه مساء اليوم بسينما مترو بمحطة الرمل  علي أن يقام حفل الختام غدا باوبرا ومسرح سيد درويش.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رانيا يوسف كندة علوش مهرجان الاسكندرية للفيلم القصير

إقرأ أيضاً:

كلاس هنأ قوى الامن: كنت مطيعاً لأبي أتهيّب كرامة الدرك

كتب الوزير السابق جورج كلاس على فايسبوك:   "إهداء لكل دركي في عيد الدرك ..!!كان أبي، حضنه الله، دركياً وارف الجبين نقّي الكفّ، عشير البسمة، مشاعي القلب، عنيداً في المناقبيات، حريصاً على هندسة هندامه وتخيّر الفاظه ومعنى كلامه ، و قوة صمته... فهو "ابن حكومة" و صورة الدولة بين الناس. ورأس هندام الدركي، "كاسكيت"، مشغولة، بما يليق برجل الأمن وضابط السلوكيات وحارس الكرامة. والكاسكيت، هي قبّعة الجندرمة، يعتمرها الأفندي هالةَ هيبة، فتزيده سلطة واحتراماً ومعنويات، وتزيّن طلّته على الناس.  ومن جماليات تلك القبعة التي كانت كاكية، انها قاعدة لأرزة فضيّة، مضفّرة بأغصان الغار . وأجمل من الأجمل أن تغمر رأس أبي بلطف. أبي، الذي أواظب على استحضار قامته ودفء حنانه، فإذا بصورته أول ما تنفتح عليه عيناي، وآخر ما تنغلقان عليه قبل إطباقة النوم وغفوة الصلاة. فما استحضرته مرّة لرجوة او مهمّة إلاّ وكان متأهّباً لتنفيذ أمر ولده البكر، الذي أورثه وصيّةً قانونها : المحبّة والبقاء في دائرة الخير...! حفظت الوصية وعلّّقتها  في عنقي قلادة...! شغلني بوالدي، وانا أتدرّب السير في معارج الحياة، وانفطم عمّا يُبهِجُ الولد ، العلاقة التي كانت بينه وبين ( الكاسكيت ) قبّعته، والذي بعد ان تقاعد من السلك، حملها معه الى البيت من المخفر، ذخيرة، يتبرّك منها ويباركنا بها، ويدمع لأيام عزّها، مستذكراً ما كانت تعنيه من مجد، وطمأنينة سلامية للناس ، و كأن هيبة الدولة  من هيبة الكاسكيت .ما أثار فضولي، احترامه الشديد للقبعة التي استودعها رأسه لثلاثين سنة من الخدمة الفعلية، تنقَّل في خلالها بين طرابلس وبيروت وحمّانا، التي أحبّها، حبّه لبلدته البقاعية رأس بعلبك..! ، فسكنّا فيها ستاً وعشرين سنة، كانت لنا، حمّانا، (جنّة لبنان) ساحة الطفولة ومربع الصبا ومدخلنا الى الشباب ومدرسة الرجولة، لشدة ما تعلّقنا بأرضها وأهلها، فكنّا منهم ولهم، وكانوا منّا ولنا، الى حدّ الحلول، ولا نزال... والفضل، لأهل حمّانا الطيّبين، الذين لكثرة ما استلطفوا أبي أدخلوه قلوبهم، ونادوه تحبّباً بـ(جوز عمّتي)... حتى غدت تلك المناداة الناعمة لقباً لازمه، الى ان غاب. ولعلّ (جوز عمّتي)، هو الوحيد من رجال الدرك، الذي خدم في فصيلة واحدة على مدى سبع عشرة سنة متواصلة، بسماحٍ من القادة وتعلّق من وجهاء حمانا وأهلها بشخصه، لأنه أفندي البلدة، بل ابنها الأصيل، الذي ما بخل عليها بعصارة القلب ولا بعرق الجبين ولا بالدمّ... يوم تطلب الوفاء لأهلها قربانة دم...".

 وتابع: "شغلني بأبي، أيُّ إعتناء كان يصرفه بالحرص على قبعته، حبّة البركة، فكان متى رفعها عن رأسه حضنها كما الجوهرة، ووضعها أرفع مكان في البيت، خوفا على معنى القبعة وكرامة الأرزة وما تحتها من ذخائر. وكم لافتٌ ولذيذ ان تدفعني حشرية الولدنة الى اللعب بالقبعة، في بَرْقة طَيْش وتخلٍّ، فأختلسها للحظة، متمثلاً الأفندي الكبير، بهناءات وظيفته، مزهواً بأنني ابن دركي، وكأن الدنيا لي، فيردعني أبي، وكأنني صانع الكبائر، أو متجاسر على كرامة البذّة العسكرية، أو مخلّ بأمن ذكرياته الكاكية، فينبهني بعبسة رضى وبنبرة جادّة، ان الكاسكيت شرف العسكري وعنوان هيبته، فلا مزاح معها ولا لهو بها... هي للمهات فقط!!! كنت مطيعاً لأبي، اتهيّب كرامة الدرك، وفعلت كما كان يفعل... قبَّلت قبّعته برجفة وَجَل، ورفعت اليه "ذخائره"، كأغلى من اغلى التقدمات. خفضت رأسي وأقفلت عينيَّ على زعلة... قلت عفواً، وأقسمت الاّ أدخل قدس أقداسه إلاّ وأنا مستحقّ لعزٍّ ما فوقه عزّ... هو ان أكون ابن دركي . لفتتني في سلوكيات أبي، المناقبية المدنية التي عاشها وربّانا عليها، من خلال تصرفاته، المرافقة لإستعمالات قبّعة الدرك. فها هو يحتضنها، كأغلى الأشياء على قلبه، ويحترمها، وكأنه في حضرة القائد، وها هو يرفعها احتراماً، اذا ما مرّ أمام كنيسة أو جامع، وهاكه يرفعها وقاراً اذا ما مرّت جنازة، أو يحملها بيده اذا ما سلّم على كبير مقام، أو حامل سنين من العمر... يفعل ذلك باحترام، وكأن شرف العسكري في سلوكيات قبّعته!!! مرّة، قرّرت ان اقف على معنى مواظبة ابي على تقبيل قلب قبّعته مغمضاً عينيه، وكأنه أمام ايقونة! صمّمت على إكتشاف سرّ مهنة الخشوع للقبعة، التي ما دخلنا كنيسة أو مزاراً، الاّ ومشحها بماء جرن التبرّك وحنى رأسه، في رتبة سجود، وصلّى بصمت.  جمعت ضعفي وسألته متهيّباً الموقف خوف المزاح، وكان الجوابُ دمعةً باردة، سرعان ما لمعت في عَينه قبل ان تبلعها غصّة، لأن الدركي لا يبكي...".

وقال: "حضنني وأخبر : "يوم تطوّعت  يا ولدي في سلك الجندرمة، قدَّمتْ لي جدَّتُك أيقونةً مكرّسةً { لسيدة رأس بعلبك } ، وطلبَتْ مني ان اتبرّك من ايقونتها العجائبية، لأنها ستحفظني وتبارك ايامي و تحميني و تردني اليها سالماً من أي شرّ. ففعلتُ برضىً عظيم وكنت كلما مُنِحْتُ إجازة، زرتُ  الراس وحججت الى كنيسة السيدة  ، حفظاً لوصيّة امّي، التي يوم انتقلت الى رحمة الربّ، كانت راكعة للصلاة في زاوية الدار، وفي يدها صورة لأبنائها الثلاثة: كبيرنا يوسف في الجيش، وصغيرنا أنطون في الكلية البطريركية في القدس، وأنا، بعهدة الدرك. وأوجع الوجع الاّ تموت أمّك على زندك يا بني...، والأوجع ان تتيتم...! كلنا في اليتم طفل..! يومها يا ولدي، قرّرت أن أضع صورة أمّي الى جانب صورة "سيدة الراس" في ايقونسطاس قبعتي... وكم جميل يا بني أن تكلّل رأسك ببركة العذراء وتحمي نفسك بطيف أمّك..!! وليس من مكان أعظم من كاسكيت الجندرمة استضيف فيها ايقونة العذراء وصورة أمّي..."..!. أخبرني، ترحّم... وتنهّد إيماناً ووفاءً لمَنْ أبّد ذكراها في قبّعته – المزار وارتاحت على خدي دمعة لأنني اكتشفت سرّ طفولة أبي، وتربيتنا على الخير... !  تنهيدة أبي، ردّتني الى خواطر وتساؤلات، عن مواظبته على احتفالية التمجيد التي كان يؤديها للعَلم والقبّعة، وفريضة الخشوع للذخائر التي تسلّح بها في أدّق الملّمات.    ويوم، تقاعد من الحياة، في تقاعده الثاني، لملمنا متروكاته. ضوّعنا سبحته وشحيمة الصلاة وذكريات الخدمة ومحفوظات الجندرمة، لمّعنا الأوسمة وكلّلنا بها قبّعة الأفندية، التي لا نزال نرفع بها رأسنا اعتزازاّ ووفاء والتي كلّما اشتقنا لمجالسة أبي، من وراء الغيم، قبّلناها كذخيرة قماشية لشفيعنا في السماء، الغائب عنّا، والهارع إلينا، غبَّ الطلب، برمشة عين.  قُبعَةُ  أبي { كاسكيت الجندرمة }  ترشح كرامةً وحباً و حناناً و بركات،  ولا تتأخر علينا بالعطاء ..! كاسكيت  الجندرمة ، سريعةُ الندهة...نحن نَندَهُ و نطلبُ  وهي تستجيب ! وما تهادنتْ لَحظَةً عن تلبية النداء". مواضيع ذات صلة كلّاس هنأ بالعيد: أيْنَكَ يا أَضْحى مِنَّا ؟ عُدْ إلينا بارِكْ أَيَّامَنا Lebanon 24 كلّاس هنأ بالعيد: أيْنَكَ يا أَضْحى مِنَّا ؟ عُدْ إلينا بارِكْ أَيَّامَنا 09/06/2025 09:27:36 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 نفاع رئيسا لبلدية عشاش وأبي عساف نائبا له Lebanon 24 نفاع رئيسا لبلدية عشاش وأبي عساف نائبا له 09/06/2025 09:27:36 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 كلاس: الشباب والانتخابات البلدية والمُختاريَّة حراك أهلي ونبض شبابي واعد ..! Lebanon 24 كلاس: الشباب والانتخابات البلدية والمُختاريَّة حراك أهلي ونبض شبابي واعد ..! 09/06/2025 09:27:36 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 كلاس: لولا دم الصحافة وحبر شهدائها لما عرف لبنان معنى الحرية Lebanon 24 كلاس: لولا دم الصحافة وحبر شهدائها لما عرف لبنان معنى الحرية 09/06/2025 09:27:36 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ماذا يريد لبنان من أميركا وماذا تريد أميركا من لبنان؟ Lebanon 24 ماذا يريد لبنان من أميركا وماذا تريد أميركا من لبنان؟ 02:00 | 2025-06-09 09/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب سليمان: كل التحية والتقدير لمؤسسة قوى الامن Lebanon 24 النائب سليمان: كل التحية والتقدير لمؤسسة قوى الامن 02:23 | 2025-06-09 09/06/2025 02:23:37 Lebanon 24 Lebanon 24 اقليم كاريتاس المتن الثالث احتفل بقداسه السنوي Lebanon 24 اقليم كاريتاس المتن الثالث احتفل بقداسه السنوي 02:19 | 2025-06-09 09/06/2025 02:19:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "أمر حاسم".. هذا ما طلبه رئيس الجمهورية Lebanon 24 "أمر حاسم".. هذا ما طلبه رئيس الجمهورية 02:15 | 2025-06-09 09/06/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 منذ الصباح.. مسيّرات إسرائيلية تحلّق فوق عدد من البلدات Lebanon 24 منذ الصباح.. مسيّرات إسرائيلية تحلّق فوق عدد من البلدات 01:55 | 2025-06-09 09/06/2025 01:55:06 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً Lebanon 24 نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً 10:19 | 2025-06-08 08/06/2025 10:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو 08:40 | 2025-06-08 08/06/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي 09:00 | 2025-06-08 08/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة Lebanon 24 أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة 05:00 | 2025-06-08 08/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة تهديد عبر "واتسآب" في لبنان.. هلع وإخلاء وهذا ما جرى! Lebanon 24 رسالة تهديد عبر "واتسآب" في لبنان.. هلع وإخلاء وهذا ما جرى! 05:55 | 2025-06-08 08/06/2025 05:55:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-06-09 ماذا يريد لبنان من أميركا وماذا تريد أميركا من لبنان؟ 02:23 | 2025-06-09 النائب سليمان: كل التحية والتقدير لمؤسسة قوى الامن 02:19 | 2025-06-09 اقليم كاريتاس المتن الثالث احتفل بقداسه السنوي 02:15 | 2025-06-09 "أمر حاسم".. هذا ما طلبه رئيس الجمهورية 01:55 | 2025-06-09 منذ الصباح.. مسيّرات إسرائيلية تحلّق فوق عدد من البلدات 01:45 | 2025-06-09 تأخير التشكيلات القضائية "بقرار الوزير" فيديو دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 09/06/2025 09:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • «فوتوجراف» يشارك رسميا في مهرجان للفيلم القصير في بلجيكا
  • مسرح السامر كامل العدد في عرض "نويزي T.V" ضمن احتفالات عيد الأضحى
  • كلاس هنأ قوى الامن: كنت مطيعاً لأبي أتهيّب كرامة الدرك
  • بإطلالة صيفية.. لقاء سويدان تحتفل بـ عيد الأضحى في الإسكندرية
  • بالصور.. العسيلي يتألق بحفل استثنائي لعيد الأضحى وصيف 2025 وافتتاح مهرجان فني ترفيهي دائم
  • محمود عبدالعزيز.. الساحر الذي دفعه النجاح للاعتزال وتغريدة تنبأت بوفاته
  • منة فضالي تهني جمهورها بمناسبة عيد الأضحى
  • انطلاق مهرجان أفلام الذكاء الاصطناعي السنوي في نيويورك
  • وفيات السبت 7-6-2025
  • إطلالة رومانسية لـ كندة علوش برفقة زوجها عمرو يوسف