نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة إلى موقعها الجديد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة إلى موقعها الجديد، جرى نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة من البلد إلى موقعها الجديد. وتم نقل المحطة في حي السليمانية داخل محطة قطار .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة إلى موقعها الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جرى نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة من البلد إلى موقعها الجديد.
وتم نقل المحطة في حي السليمانية داخل محطة قطار الحرمين.
ومن المقرر أن يتم إزالة المحطة السابقة ضمن أعمال توسعة بحيرة الأربعين، وتطوير الواجهة البحرية في البلد.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نقل محطة النقل الجماعي بين المدن بمدينة جدة إلى موقعها الجديد وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تركيا بين مكافحة الفساد وتصعيد الأزمة السياسية.. اعتقالات واسعة للمعارضة
شنّت السلطات التركية فجر اليوم السبت، حملة اعتقالات واسعة استهدفت رؤساء بلديات ينتمون لحزب المعارضة في عدد من المدن الكبرى، منها أنطاليا وأضنة وأديامان، بتهم تتعلق بالفساد.
وجاءت هذه الخطوة في سياق تصاعد التوتر بين الحكومة التركية والمعارضة، وسط اتهامات متبادلة وتوتر سياسي متصاعد.
وكانت البداية مع اعتقال رئيس بلدية مانافغات، إحدى المناطق الرئيسية في أنطاليا جنوب تركيا، وذلك قبل ساعات قليلة من الحملة، كما شملت الاعتقالات عددًا كبيرًا من مسؤولي بلدية إزمير، بما في ذلك رئيس فرع حزب الشعب الجمهوري المعارض في المدينة، في خطوة تعكس رغبة السلطات في تضييق الخناق على المعارضة في أهم مراكزها الحضرية.
وتأتي هذه الاعتقالات بعد نحو ثلاثة أشهر من حملة مشابهة استهدفت رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو، حيث تم اعتقاله مع عدد كبير من المسؤولين والموظفين في البلدية، في ما اعتبره مراقبون محاولة للحد من نفوذ المعارضة في المدن الكبرى.
وأثارت الحملة الأخيرة ردود فعل واسعة داخل تركيا وخارجها، حيث اعتبرها البعض خطوة تصعيدية تهدف إلى تقويض العمل البلدي وإضعاف الأصوات المعارضة قبل الانتخابات القادمة، بينما ترى الحكومة أن هذه الإجراءات ضرورية لمكافحة الفساد وتحقيق النزاهة في الإدارة المحلية.
وتتصاعد التوترات السياسية في تركيا مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية، وسط مخاوف من مزيد من الحملات الأمنية والسياسية التي قد تؤثر على المشهد الديمقراطي في البلاد، في ظل انقسام حاد بين الحكومة المعززة بقاعدة شعبية واسعة والمعارضة التي تحاول استعادة زمام المبادرة في المدن الكبرى.