تعاون مع « بيل وميليندا غيتس».. «مسك» تعزز دورها الرائد في تمكين الشباب
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
البلاد – الرياض
وقّعت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” اتفاقية إطارية مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس؛ تهدف إلى دعم وتعزيز مشاركة الشباب في القطاع غير الربحي في المملكة، وإطلاق برامج عالمية مشتركة في مجالات عمل المؤسستين, وذلك على هامش انعقاد الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه المملكة بالرياض.
وقّع الاتفاقية من جانب مؤسسة مسك الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدكتور بدر البدر، ومن جانب مؤسسة بيل وملنيدا غيتس العضو المنتدب لأوروبا والشرق الأوسط وشرق آسيا، جو سيريل.
وبموجب الاتفاقية التي وُقّعت بين المؤسستين, ستُنشئ مؤسسة بيل وميليندا غيتس أول مقر إقليمي لها في مدينة محمد بن سلمان غير الربحية “مدينة مسك” بالرياض.
وستستفيد “مسك” بموجب الاتفاقية من خبرات مؤسسة غيتس في مجالات التعليم والتكنولوجيا والصحة؛ بما يُعزّز دورها الريادي في توفير فرص التمكين النوعية للشباب في المملكة في القطاع غير الربحي, في المقابل تُمكّن الاتفاقية مؤسسة غيتس من توسيع نطاق أثرها الجغرافي والاستفادة من خبرات “مسك” في القطاع غير الربحي وتمكين الشباب، ومن البنية التحتية وشبكة الخدمات المميزة، التي توفرها مدينة محمد بن سلمان غير الربحية” مدينة مسك”.
وستُفصح المؤسستان عن التفاصيل الإضافية عند إطلاق الشراكة رسميًا في” منتدى مسك العالمي” في نوفمبر المقبل.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مدير «القاهرة للدراسات الاقتصادية»: الدولة تسعى لزيادة تمكين القطاع الخاص
كشف الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، أن الزيارات المتعددة التي يقوم بها الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، للمصانع لها رسائل مهمة.
زيادة حجم استثمارات القطاع الخاصوتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه الزيارة تبعث برسالة مهمة مفادها أن الدولة تهدف لزيادة حجم استثمارات القطاع الخاص وتمكينه من خلال الزيارات والتشريعات والقوانين والمساهمة معه، موضحا أن زيارات رئيس الحكومة تشمل قطاعات حيوية وإنتاجية في الزراعة والصناعة.
فض نزاعات المستثمرينوأوضح أنه لا تزال هناك خطوات يجب اتخاذها لدعم الصناعة مثل فض نزاعات المستثمرين مع بعض والقضاء على الروتين في بعض القطاعات، فالدولة حريصة على دعم المستثمرين وجذب الاستثمارات وعلامات تجارية كبيرة وهذا سيكون له أثره على عملية زيادة الإنتاج ومن ثم دعم الصادرات حتى الوصول لهدف 100 مليار دولار صادرات.