بعد غياب طويل.. أحدث ظهور للفنانة رولا سعد أثناء احتفالها بعيد زواجها
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
نشرت الفنانة رولا سعد مجموعة من الصور مع زوجها رجل الأعمال يحيى خضر، وذلك عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام عبر خاصية الاستورى وهو الظهور الأول لها بعد غياب عن السوشيال ميديا.
وظهرت رولا سعد فى الصور مع زوجها وهما يحتفلان بعيد زواجهما وأمامهما تورتة الاحتفال في لقطات رومانسية تجمعهما سويا.
ويحيى خضر زوج رولا سعد سوري من أصول فلسطينية، ويعمل مهندساً، وكان لقاؤهما الأول في حفل عيد ميلادها، حينما وجدت في بيروت، ثم ربطتهما علاقة صداقة، ثم قصة حب، وتمت خطبتها في ليلة رأس السنة عام 2021، لتكلل بعدها القصة بالزواج.
يذكر أن آخر أعمال الفنانة رولا سعد هو أغنية "لاغيني تلاقيني"، التي حققت 2.2 مليون مشاهدة فور طرحها على "يوتيوب" وذلك فى عام 2021.
وأغنية "لاغيني تلاقيني" تمثل عودة رولا سعد إلى الغناء باللهجة المصرية، وهي من كلمات أسامة مصطفى، وألحان محمد يحيى، وتوزيع موسيقي أحمد عادل، ومكس وماستر هاني محروس، وإخراج زياد خوري.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور تتألق بالأسود في أحدث ظهور لها عبر إنستجرام | شاهد
شاركت الفنانة ريهام عبد الغفور جمهورها صورًا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، بعد تكريمها في حفل جوائز الإنتاج الدرامي المتميز لحقوق الإنسان.
وكتبت معلقة: "شكرًا للمجلس القومي لحقوق الإنسان على الجائزة عن دور (هند) في مسلسل (ظلم المصطبة)، الذي يناقش قضايا العنف ضد المرأة."
مسلسل "ظلم المصطبة":جاء في حيثيات اختيار لجنة التحكيم لمسلسل "ظلم المصطبة" ما يلي: تنوه لجنة التحكيم بمسلسل "ظلم المصطبة"، تأليف أحمد فوزي صالح، وإخراج هاني خليفة ومحمد علي، وسيناريو وحوار إسلام حافظ، وحاتم حافظ، ومحمد رجاء.
تميز المسلسل بتكامل عناصره الفنية، وقاد مشاهديه لإعادة اكتشاف بيئات محلية ثرية بتناقضاتها وفضاءاتها الجمالية، التي أهملتها الدراما لعدة عقود. كما استعاد رمزيات وثيقة الصلة بمضمون الثقافة الشعبية المتأصلة في النفوس، والتي لا تزال تحكم الكثير من العقليات، وتقود سلوكها، وترسم آفاق علاقاتها الإنسانية.
يحاكم المسلسل المجتمع المحافظ بشجاعة، ويكشف عوراته القائمة على أنماط من التسلط الذكوري المتستر بالتحالف مع خطاب ديني متشدد، فضلًا عن سحق الضعفاء.
عنوان المسلسل ودلالاته:يستمد مسلسل "ظلم المصطبة" عنوانه من المثل الشعبي الدال على انحياز أبناء البيئات الاجتماعية المحافظة إلى المجالس العرفية البدائية على حساب فكرة القانون وقيم الدولة الحديثة. وقد حدد مؤلف المسلسل من خلال هذا العنوان حدود عالمه، كاشفًا عن وعيه العميق بقوة حضور الطقس الاجتماعي، وتأصل قيم القبلية، ونبذ مفهوم العدالة والقانون.
قدّم العمل شخصيات تحتفي بضعفها الإنساني، وتجيد التعبير عن هزيمتها وما تعيشه من خذلان، وذلك بكثير من الحساسية التي تدرك مكمن الشروخ في جدار الصلابة الظاهرية.
الرؤية الإخراجية والأداء التمثيلي:استطاع المخرجان، إلى جانب كتّاب السيناريو، إضفاء طابع حيوي على الحبكة الدرامية وتأطيرها بدقة، ونقل ما أراده النص من رسائل عبر إيقاع متميز حافظ على طابعه التشويقي الجذاب.
وساعد على ذلك وجود فريق تمثيلي فذ، متنوع، ومتجانس، كان أحد أبرز عناصر نجاح العمل وتأثيره.