بفساتين جريئة.. ستيفاني عطا تبرز أنوثتها من حفل Emi Gala بالأمارات
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
حضرت الفنانة ستيفاني عطالله حفل Emi Gala، الذي أفيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد.ظهرت بإطلالتين جذابتين وساحرتين.
تفاصيل إطلالات ستيفاني عطالله في حفل Emi Gala
وظهرت ستيفاني عطالله بفستانين مختلفين خلال الحفل، الأول كان فستان طويل وبذيل كن الخلف بنفس لون الفستان بلون وردي وفتحة صدر طويلة بحافة فضية.
وكان الفستان الاول الذي أرتدته ستيفاني من تصميم جورج شقرا لمجموعة الأزياء الراقية لصيف وربيع 2024.
وارتدت ستيفاني بفستان آخر قصير باللون الفضي اللامع كقطع المرايا، بتصميم الكب وبحمال مرفوعة على شكل الزينة، وبنهايات تشبة الشراشيب بنفس لون الفستات، وكان الفستان من تصميم توني ورد.
واختارت ستيفاني تسريحة شعر بسيطة، فقامت بلم خصلات شعرها إلى الوراء مع ترك خصلتبن من الشعر على وجهها.
ولم تتكلف ستيفاني في وضع المكياج او إرتداءء الإكسسورات، فقد اختارت أحمر شفاه باللون الكشميري، مع الكحل باللون الاسود، والماسكرا، والآي لاينر، وآي شادو بألوان ترابية ناعمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستيفاني ستيفاني عطالله الفنانة ستيفاني عطالله ستیفانی عطالله
إقرأ أيضاً:
الوحدة .. سر النجاح الذي غاب عن البقية
مع جمود النشاط الرياضي والشبابي، في العاصمة صنعاء وتوقفه على مستوى المسابقات، خاصة في كرة القدم، والألعاب الجماعية الأخرى.. تختفي الحلول ويظهر نادي وحدة صنعاء كمنقذ.
نادي وحدة صنعاء تعدى مسمى ناد بالمصطلح القديم المتعارف عليه قديما في بلادنا، للعبة أو لعبتين.
من يدخل من إحدى بوابات النادي، تتملكه الدهشة، ولو لا أنه دخل بقدميه أو سيارته، لظن أنه خارج اليمن.. هذه حقيقة لا ينكرها إلا من لم يدخله خلال السنوات الحالية، أو أنه في خلاف مع كل التطورات التي يشهدها النادي.
كسر الجمود الصيفي؛ تمثل في احتضان النادي لفعاليات وأنشطة الملتقى الصيفي التاسع في مختلف الألعاب، في تأكيد ميداني وليس كلاماً انشائياُ؛ على أن النادي أصبح متنفسا للشباب والرياضيين، حين ضاقت بهم السبل في بقية الأندية.
عندما انتقد النادي كناد، لإقامته هذه الفعالية الشبابية وتلك المسابقة الرياضية، فأنا في خصومة ليس مع النادي فحسب؛ بل مع كل من يحتضنهم، ويوفر لهم الممارسة الممتعة.
ليس من العيب أن أكون ناقدا، لأنها مهمة كل إعلامي، ولكن من المعيب أن أضع نفسي في الحرج، حينما أرى شيئا يستحق الإشادة ولا أفعل ذلك، والأكثر حرجا عندما أحاول تشويهه.
الأندية الرياضية في بلادنا يترأسها رجال مال وأعمال، فلماذا لم يستنسخوا كنادي الوحدة!! هل ينقصهم المال، بالطبع لا، ولكن ينقصهم الإبداع والتميز وامتلاك روح جميلة تنعكس على الأرض.
المال أداة من أدوات النجاح، ولكنه لا يصنع النجاح بمفرده، وإلا لماذا من يملكون ثروات مهولة، واقعهم لا يدل أي لمسات جمالية يقدمونها لمحيطهم الرياضي والشبابي؟
أمانة العاصمة صنعاء ووزارة الشباب والرياضة، ينبغي أن تكون ممتنة لنادي الوحدة، فلو افترضنا أن وفدا رياضيا جاء لصنعاء ليشاهد منجزاتها الرياضية، فلن تجد الدولة أفضل منه مكانا لزيارته، ليخرج بانطباع مغاير عما يسمعه عن اليمن، وافتقادها للمنشآت الرياضية النموذجية.
من السهولة أن تلعن الظلام.. ولكن ما هي النتيجة؟ ستبقى في العتمة حتى تفقد البصر والبصيرة.. وهذا هو الفرق بين من همه الوحيد ليس فقط اصطياد الأخطاء، بل توهم وجودها والبناء على ذلك الوهم نقدا يناقض الواقع ويصور قائله على أنه إما أعمى أو يريد شيئا في نفسه، بالطبع ليس للمصلحة العامة أي دخل فيها.
فعلا اتحسر على وحدة صنعاء، لأنه من نسخة واحدة، وأتمنى أن تمتلك بقية الأندية نفس روح الإبداع والتألق، حتى يجد الشباب والرياضيون أكثر من نموذج مشرف ومشرف، ليس فقط في العاصمة صنعاء، بل في مختلف المدن اليمنية.
لو زرت أي ناد، وكررت الزيارة بعد عدة سنوات، قد لا تجد أي تطور أو جديد، ولكن ستحزن على ما كان فيه وانتهى.
في الوحدة الأمر مغاير، ففي السنة الواحدة تجد شيئا جديدا، وكأنك تتعرف على المكان لأول مرة.. وهنا يكمن سر النجاح الذي استقر في الوحدة وغاب عن البقية.