لاجئ ليبي يتم وضعه تحت المراقبة لارتكابه جرمًا في كندا
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
ليبيا – أكد تقرير إخباري نشره موقع أخبار “ترو نورث” الكندي وضع اللاجئ الليبي محمد عبد الله محمد البهلول ذو الـ24 عامًا تحت المراقبة بتهمة طعن عنيف بفانكوفر.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم من مضامينه الخبرية صحيفة المرصد أشار إلى إقرار البهلول بجرمه المرتكب في الـ6 من نوفمبر عام 2021 تحت تأثير تعاطي المشروبات الروحية فيما بين القضاء لكونه ضحية النشأة في منطقة حرب إذ استخدم سكينا لطعن ضحيته في البطن.
ووفقا للتقرير أقر القضاء بندم البهلول على أفعال فالفعل الإجرامي عرض قدرته على البقاء في كندا للخطر فاحتمال ترحيله يبقى قائما.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أكثر من 1.5 مليون لاجئ ونازح سوري عادوا لمناطقهم
أعلنت الأمم المتحدة -الجمعة- عودة أكثر من 1.5 لاجئ ونازح سوري إلى مناطقهم، منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عبر الاتصال المرئي عقدته أيدم وسورنو، التي تشغل منصب مدير العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وقالت وسورنو "يحتاج 16.5 مليون شخص في سوريا للمساعدات الإنسانية والحماية"، مؤكدة استمرار العمليات الإنسانية رغم الصعوبات المتزايدة.
وأضافت "تصل الأمم المتحدة وشركاؤها إلى ما متوسطه 2.4 مليون شخص شهريًا من خلال عملياتها المحلية والعابرة للحدود".
وأعربت عن أملها أن يسهم رفع العقوبات الأميركية والأوروبية عن سوريا في تسهيل عملية الانتعاش والتنمية.
وأردفت أن أكثر من مليون نازح عادوا إلى مناطقهم.
كذلك، عاد أكثر من نصف مليون لاجئ من البلدان المجاورة لسوريا إلى بلدهم.
ومؤخرا، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب والاتحاد الأوروبي، رفع العقوبات الاقتصادية التي فُرضت على سوريا في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد.
يذكر أنه في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، سيطرت المعارضة المسلحة على العاصمة "دمشق، منهية 61 سنة من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد".
وفيما يلي صور توثق لحظات العودة: