مفاجأة باعترافات شقيقة قـ.اتل جواهرجي بولاق أبو العلا.. مستندات
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
حصل موقع صدى البلد على نص تحقيقات قضية مقتل الخواجة حسني الخناجري جواهرجي بولاق أبو العلا، في القضية رقم 514 لسنة 2024 إداري بولاق أبو العلا.
وأدلت المتهمة فادية م ح 45 عاما - ربة منزل، شقيقة المتهم محمد ح، باعترافات تفصيلية حول الواقعة، حيث قالت خلال تحقيقات قضية جواهرجي بولاق أبو العلا: «أمي ماتت من 35 سنة وانا عندي عشر سنين واحنا ست اخوات وأبويا إتجوز بعد ما أمي ماتت بشهر أو شهرين وانا أكبر واحدة فيهم وقعدت من المدرسة كنت بربيهم وأراعيهم وأخويا محمد حسن كان في سنة رابعة ابتدائي لحد ما كبروا وانا اتجوزت سنة ١٩٩٤ وما سبتهمش واخويا ساب المدرسة واشتغل مع أبويا في شركة الاسانسيرات بتاعة أبويا».
واستكملت شقيقة قاتل جواهرجي بولاق ابو العلا «فضل محمد شغال معاه لحد ما اتجوز بنت عمه وبعد كدة خلعته وفضل شغال مع أبويا لحد ما أبويا مات، كان ساعتها متجوز مي وهي اللي طلبت الطلاق لأن أبويا هو اللي كان بيصرف عليه وكان ملزم بكل مصاريفه من كهرباء وغاز ومياه وحتى مصاريف البيت وأي حاجة ناقصة عند محمد أبويا كان يدفعها له ومن ساعة ما أبويا مات ابتدت المشاكل».
وتابعت شقيقة قاتل جواهرجي بولاق ابو العلا «محمد ابتدي يخش في مشاكل بسبب انه مش قادر على الالتزامات المادية وكان ينفق على شغل وما يكملش وابتدي يخش في مواضيع أنه يمضي على إيصالات أمانة ويبيع ممتلكات ابوه اللي هو ورثة وفضل عايش معايا من سنة ۲۰۲۱ ولما ميكونش معاه فلوس بساعده وكدة كدة بياكل ويشرب معانا ولو عايز سجائر بجيبله وهو لما ساعات بيبقي معاه فلوس بيدينا بس نقطة التحول في حياته لما مي سابته وطلبت الطلاق».
وأضافت شقيقة قاتل جواهرجي بولاق ابو العلا في التحقيقات «من بعد الطلاق هو ابتدي يتدهور نفسياً لأنه كان بيحبها ولحد دلوقتي بيحبها وهو كان ممكن يخليها تشتمنا المهم يراضيها هي، واللي حصل يوم الواقعة أن محمد جالى البيت لقيته بيقولي أنا مسافر حضريلي هدومى عشان عندى شغل في حتة في الصعيد ولقيته بيتكلم في التليفون وعرفت ساعتها انه بيكلم حسن صبري صاحبه وسمعته بيقول خلاص انا هقابلك في شارع ناهية».
وبعد كده اداني دبلة وخاتم وقالي انا عايزك تبيعي الحاجات دي عشان نلحق نمشي وفعلاً سلمني دبلة وخاتم ونزلت عند مدحت حماده ورحتله المحل بتاعه في سكة الحاج علي وأول ما شفته قولتله انا عايزة ابيع الدبلة والخاتم وقال ملهومش فاتورة قولتله لا ده واحد لسة متجوز عاوز يبيعها في شغل وهو ساعتها قالي بلاش نبيع دلوقتى عشان الذهب نزل قولتله لا انا عاوزة ابيعهم عشان هو محتاجه في شغل وبالفعل خدهم تمنهم واداني مبلغ مالي عشرين ألف جنيه.
وأكملت شقيقة قاتل جواهرجي بولاق ابو العلا «رجعت البيت وديت الفلوس لمحمد واداني الف ونص وقالي انا مسافر ولو عوزتي حاجة هبعتلك قولي بس لحسن وانا هبعتلك وانا ان شاء الله قبل رمضان هبعتلك فلوس تجيبي حاجات للبيت وبعد كدة راح واخد بعضه ونزل وكان معاه لبس وكان حاطه في كوفر بدلة وكان معاه شنطة لونها رصاصي اللون وبعد كدة ما شوفتهوش تاني لحد يوم الثلاثاء بليل لقيته جالي وخبط عليا البيت فقولتله انت ما سافرتش قالي انا سافرت أسوان ورجعت في نفس اليوم وهمشي تاني ودخل نام لحد ما اتقبض علينا».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جواهرجي بولاق ابو العلا الخواجة حسني الخناجري الإغاثة المرورية بولاق أبو العلا جواهرجي بولاق بولاق أبو العلا لحد ما
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يكشف تفاصيل جديدة عن تمساح الزوامل بالشرقية
علق الإعلامي محمد موسى على الواقعة الغريبة التي شهدتها قرية الزوامل بمحافظة الشرقية، حين ظهر تمساح فجأة في مصرف بلبيس العمومي، وهو ما أثار قلق الأهالي واستغرابهم.
وأكد محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الحدث رغم غرابته، كشف سرعة وكفاءة تحرك الدولة في حماية المواطنين والتعامل مع المخاطر غير المألوفة.
وأشار موسى إلى أن العملية تمت بتنسيق كامل بين عدة جهات، شملت وزارة البيئة، وحدة صيد التماسيح بالإدارة العامة للمحميات الطبيعية، محافظة الشرقية، مديرية الطب البيطري، جهاز شؤون البيئة، وفريق الإنقاذ النهري بمديرية أمن الشرقية.
وأضاف أن التعاون المتكامل بين هذه الجهات مكنهم من اصطياد التمساح الذي يبلغ طوله نحو 85 سم ويقدر عمره بسنتين، وهو من نوع التمساح النيلي.
وأوضح موسى أن الإجراءات القانونية مع النيابة العامة جارية حاليًا لإعادة التمساح إلى بحيرة ناصر وبيئته الطبيعية، بما يضمن سلامة التمساح وعدم تهديده للأهالي مستقبلًا.
وأكد موسى أن الحادث أثار تساؤلات حول كيفية وصول تمساح إلى منطقة سكنية، سواء كان بسبب تهريب، أو تربية غير قانونية، أو حادث فردي، لكن الجهات المختصة تحقق في الأمر.
واختتم موسى بالقول إن سرعة الاستجابة وتأمين المنطقة أعادت شعور الأمان للأهالي، مشددًا على أن الدولة تعمل دائمًا لحماية أرواح المواطنين مهما كانت الواقعة نادرة أو غريبة، وأن هذا هو جوهر دورها، كما هو حق المواطن في الأمان.