الثورة نت:
2025-07-29@11:37:30 GMT

ماذا وراء الحراك الدبلوماسي العربي والدولي..؟

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

 

برزت خلال الساعات والأيام القليلة الماضية تحركات دبلوماسية ورحلات مكوكية لبعض المسؤولين الأمريكيين والغربيين للعديد من دول المنطقة، تزامنا مع تهديدات الكيان الصهيوني باجتياح مدينة (رفح) آخر المعاقل التي لجأ إليها غالبية سكان قطاع غزة باعتبار رفح هي المنطقة الآمنة التي حددها العدو لسكان القطاع الذين تم تهجيرهم قسرا من مناطقهم في شمال ووسط القطاع.

.
لا أعتقد أن هناك إنجازا قد يحققه الكيان من اقتحام مدينة رفح غير قتل المزيد من النساء والأطفال والشيوخ والمدنيين العزل وتدمير بقايا مراكز خدمية في المدينة، غير أن أزمة رفح مركبة بالنسبة للكيان بدءا من كون دخولها يمثل إهانة لمصر وجيشها ونظامها وإحراجاً لواشنطن والمنظومة العربية والغربية المرتبطة بعلاقة مع الكيان خاصة وان جرائم الكيان وجيشه، قد أخفقت طيلة سبعة أشهر في تحقيق أي إنجاز يذكر، وان كل حسابات قوات الاحتلال ورهاناتها على القضاء على المقاومة من شمال القطاع إلى وسط القطاع وجنوبه، كل هذه الرهانات باءت بالفشل، كما خاب امل جيش العدو وقادته في القضاء على قادة المقاومة، رغم الدمار الذي حل بالمرافق الصحية بعد أن زعم العدو بأن قادة المقاومة يتحصنون داخل هذه المرافق ولكن كل هذا كان مجرد أكاذيب رغم أن واشنطن صدقت وأيدت مزاعم الكيان وجيشه، فاتضح أن كل تلك المزاعم كانت كاذبة ولم تبق بالتالي سوي منطقة رفح التي لجأ إليها غالبية سكان القطاع من المدنيين..!
في هذا الحراك الدبلوماسي تكاد تطغى فكرة (حل الدولتين) التي رفضتها أمريكا داخل مجلس الأمن واستخدمت حق النقض الفيتو لإسقاط قرار الاعتراف الدولي بمنح فلسطين صفة العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.. غير أن أمريكا وعلى لسان قادتها عادت لتسوق فكرة حل الدولتين التي تريدها واشنطن أن تكون برعايتها وهي من تشكل تفاصيلها عبر مسارات تفاوضية قد تستغرق (سبعين عاما) أخرى..!
لكنها أيضا تريد أن تعطي العرب عامة والفلسطينيين خاصة حلا (مؤجلا) في ذات الوقت تريد ثمنه (مقدما)..!
اجتياح رفح لن يحقق للعدو انتصارا يذكر، ولن يمكنه من القضاء على المقاومة ولا من استعادة الرهائن، ولن يحصل في رفح على قادة المقاومة، ولن يطلع له (الضيف والسينوار) رافعين( الرايات البيضاء) فهذا لن يحدث إلا في مخيلة (نتنياهو) وعصابته أمثال( بن جفير وسمويتريش) اللذين جعلا من رئيس حكومة العدو بمثابة (كلب) يسحبانه إلى حيث يتجهان، وتوجهاتهم الشيطانية الخبيثة، ليس سيئا ولا مكروها لدى أحرار فلسطين والأمة والعالم، بل إن في تطرفهم خيرا وفي غطرستهم وجنونهم نعمة للأشقاء في فلسطين ولأحرار الأمة، لأنهم يمثلون (أكابر الكيان الصهيوني)، ولأنهم كذلك فقد منحهم الله هذه المكانة ليفسدوا ويفسقوا ليحق القول على هذا الكيان ليدمره الله تجسيدا لقوله تعالى: «وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا» صدق الله العظيم.
لقد أظهر القادة الصهاينة مؤخرا حقيقة وجوههم، كما اظهر العالم وأنظمته بدورهم حقيقتهم بعد أن تساقطت الأقنعة الزائفة من وجوه الجميع..
اللقاءات الدبلوماسية المكثفة قطعا لن تنقذ الكيان من مصيره الحتمي، ولن يتحقق بالدبلوماسية أيضا ما لم يتحقق بآلة الموت الصهيونية -الأمريكية، ولم يتحقق في رفح للعدو ما لم يتحقق له على طول القطاع وعرضه، غير مزيد من القتلى والدمار وهذا لم يعد يعني شيئا للمقاومة وللشعب العربي في فلسطين الذي تحمل ابشع عدوان على مدى سبعة أشهر وحصارا له أكثر من عقد ونيف، وضحايا سقطوا في سابقة هي الأولى في تاريخهم مع العدو الصهيوني بعد أن تجاوز عدد الشهداء والجرحى المائة ألف، فيما المهجرون من منازلهم تجاوزوا المليونين، هذا في القطاع ناهيكم عما يجري في الضفة والقدس وبقية الجغرافية الفلسطينية من اعتداءات يومية على يد أجهزة الشرطة والعصابات الاستيطانية التي تعيد للذاكرة عصابات أسلافهم التي أقامت بجرائمها اللبنات الأساسية لهذا الكيان العابر..!
كل هذا لم يعد يرعب المقاومة ولا الشعب الفلسطيني الذي قرر أن يخوض معركة التحرير والاستقلال والدولة والحرية، ولهذا كانت هذه التحركات المكوكية واللقاءات والمؤتمرات التي تحاول أمريكا من خلالها منح الكيان انتصاراً بديلاً أو مكافأة عن هزيمته أمام المقاومة، إذ أن واشنطن تدرك أن دخول رفح من قبل الصهاينة لن يحقق لهم أهدافهم، بل سيزيد من جرائمهم دون جدوى، ناهيكم عن أن دخول رفح سيضع النظام المصري أمام تحديات جسيمة، تحديات قد تنقلب وبالا على، الكيان نفسه وعلى مصالح أمريكا في المنطقة، خاصة وهناك حلف شلة رباعي أطرافه مصر، والأردن، والإمارات، والسعودية، وهؤلاء هم أصدقاء وحلفاء أمريكا وعليهم تراهن واشنطن في دمج الكيان اللقيط بجغرافية المنطقة، وبالتالي تسعى واشنطن إلى تحقيق أكثر من إنجاز من خلال هذه اللقاءات خاصة تلك التي تجري في الرياض، فهي تريد إحياء حلف عربي _صهيوني لمواجهة إيران ومحور المقاومة ومن خلاله وقف نفوذ روسيا والصين، الأمر الآخر رغبة واشنطن في تعويض الكيان عن هزيمته في قطاع غزة بإنجاز التطبيع مع السعودية، وثالثا تسويق فكرة (حل الدولتين) كطعم تلقيه أمريكا أمام العرب، لكن الأهم أن تمنح الكيان ثمنه مقدما وهو التطبيع مع السعودية والتحالف العربي الصهيوني ضد إيران ومحور المقاومة، ثم إيجاد مسار للتفاوض عن حل الدولتين، ربما يستغرق نصف قرن قادم أو أكثر..!
المهم لدى واشنطن إخراج الكيان من أزمته الراهنة وإظهاره بمظهر المنتصر ولكن لن يتحقق هذا إلا بالتطبيع مع الرياض والتحالف ضد محور المقاومة وإعادة إحكام واشنطن قبضتها على أنظمة المنطقة وقطع أي تواصل استراتيجي بين أنظمة المنطقة وكل من روسيا والصين، والأهم إفراغ التفاهم السعودي- الإيراني الذي أنجزته الصين من أي قيمة..!
وبالمقابل تلميع النظام السعودي الذي قد يربط التطبيع مع العدو بمصلحة القضية وحقنا لدماء الشعب العربي في فلسطين وحتى لا يدخل العدو إلى مدينة رفح..!، حتى يبدو الموقف السعودي وكأنه تضحية من أجل فلسطين وقضيتها ومن أجل شعبها، وفي سبيل تحقيق أمن واستقرار المنطقة وإنجاز (سلام الشجعان، والسلام العادل)..!
وهذا ما سوف تؤكده تداعيات قادم الأيام.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

عز الدين: المقاومة باقية ومستمرة

 أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين، أن "المقاومة التي تمتلك هؤلاء الأبطال الشهداء، الذين كانوا كالأسود في المواجهة ومنعوا العدو الإسرائيلي من النيل من إرادتهم أو كسر عزيمتهم، لا يمكن أن تكون قابلة للانكسار في إرادتها أو قابلة للهزيمة ورفع راية الاستسلام، مهما فعل الأميركيون والإسرائيليون".


وقال عز الدين في الاحتفال التكريمي الذي نظمه "حزب الله" للشهيد محمد فادي شعيتو "منتظر" في بلدة الطيري الجنوبية: "نجد أن الضغوطات الأميركية تزداد يومًا بعد يوم، سواء من خلال الضغط النفسي والتضليل والحرب الناعمة لجعلنا نستسلم وتكسر إرادتنا، ولكن دعونا نقوم بجردة سريعة حول ما قدمه الأميركيون للبنان، فهل قدموا أموالًا للبنان؟ وهل قدموا سلاحًا للجيش اللبناني الوطني ليدافع عن نفسه وعن أرضه؟ وهل قدموا دعمًا سياسيًا أو دبلوماسيًا لموقف لبنان في المحافل الدولية؟ ما الذي قدّمه الأميركي؟ هو يتدخل في شؤون لبنان الداخلية في الصغيرة والكبيرة، ويملي إرادته على السياسيين وغير السياسيين بشكل فجّ ووقح أيضًا".


وشدد على أن "هذا التدخل في شؤون لبنان ينطلق من دعم أميركا المطلق للعدو الإسرائيلي وإطلاق يده، فأميركا تضغط على لبنان ولم تأتِ لتساعده، ولم تضغط على إسرائيل لإلزامها بما تم التوافق عليه، في حين أن المقاومة ملتزمة ولبنان التزم بما تعهد به، أما العدو الإسرائيلي لم يلتزم وما زال يمارس العدوان بصيغ مختلفة في الجو والبحر والبر، فيقتل من يريد ويغتال بمسيراته اللبنانيين والمواطنين اللبنانيين، دون أن يحرك الأمريكي ساكناً".


أضاف: "أليس الأميركي قادرًا على منعه؟ هو قادر بالتأكيد لكنه لا يريد ذلك، لأن المشروع الأساسي في المنطقة هو بيد أميركا، إن كان في لبنان أو سوريا أو العراق أو غيرها، وما هو آتٍ ربما سيكون أعظم مما نشهده اليوم على مستوى المنطقة. وبالتالي، ما يجري اليوم هو أن الأميركي صاحب المشروع، يخطط له ويستخدم العدو لتنفيذ أهدافه".


وفي هذا السياق، تساءل عز الدين "لماذا لا تساعد أميركا لبنان في الضغط على إسرائيل للانسحاب من النقاط الخمسة التي تحتلها؟ ولماذا لا تمنع العدو من انتهاك السيادة اللبنانية؟ ولماذا لا تمنعه عن الإغارة التي ينفذها على البنى التحتية التي يدعي استهدافها؟".


وأردف قائلاً: "أميركا تدعم إسرائيل لترويع الناس، لتخويف الناس، وللضغط النفسي على الناس من أجل تحقيق أهداف هذا العدو، الذي يريد أن يقضي على كل قدرة تمكّن شعبًا أو دولة من الدفاع عن نفسهما، وهذا ما حصل في سوريا، فبمجرد انقلاب النظام وسيطرة الفصائل المسلحة، أول ما قامت به إسرائيل هو تدمير كل القدرات العسكرية والمراكز الاستراتيجية والمطارات والطائرات والدبابات والمصانع وغيرها ، أي كل ما يؤدي إلى جعل سوريا ضعيفة وغير قادرة على الدفاع عن نفسها، قبل أن يتقدم في البر ويحتل أراضي سورية، فإسرائيل لا تجرؤ على التوغل لو علمت أن هناك من يقف في وجهها ويقاتلها، لكن مع غياب القوة والقدرة والإرادة والتصميم، تقدمت واحتلت، ومن هنا يجب أن نلتفت إلى هذه المعادلة التي يعمل العدو على أساسها، فينزع القدرات والإمكانيات من أي بلد أو شعب أو مجموعة تريد أن تعيش بكرامة وتواجه وتدافع عن نفسها، ومن بعدها يحتل ويدخل ويتوسع، ولكن بماذا نقاتل حينئذ!؟".


وشدد على أن "موقفنا واضح بعدم التخلي عن قوتنا وقدراتنا التي تجعلنا دائمًا نحافظ على كرامتنا وعلى وطننا وأرضنا وثرواتنا"، لافتاً إلى أنه "علينا كقوى سياسية في لبنان- بدلاً من الرهان على الأميركي- أن نعمل جميعًا لتقوية الموقف اللبناني الموحّد وتصليبه في ما يتعلق بالمواجهة مع هذا العدو، لأن لبنان الذي عمل على موقف موحد، وأبلغه إلى المبعوث الأميركي برّاك، يجب أن يواصل تحصين هذا الموقف والوقوف خلفه، وعلى جميع القوى التي تنادي بالسيادة، أن تدعم هذا الموقف وأن تقف خلف الدولة، وبالتالي نقف كلبنانيين جميعًا بتوحدنا وتفاهمنا وبوفاقنا الوطني، بالحد الأدنى لمواجهة هذا العدو، وتفويت الفرصة عليه والبقاء ثابتين بأرضنا".


وختم عز الدين مشدداً على أن "المقاومة باقية ومستمرة طالما أن هؤلاء الشهداء قدموا دماءهم وبقيت أمانتهم في أعناقنا، وخاصة عائلاتهم التي تتقدم مسيرة رفع رايتهم لإكمال الطريق على نهجهم.. ولن نتراجع". مواضيع ذات صلة "إيران ستنتصر"... قاسم: المقاومة باقية ومستمرّة Lebanon 24 "إيران ستنتصر"... قاسم: المقاومة باقية ومستمرّة 27/07/2025 16:44:43 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر ضرورة Lebanon 24 عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر ضرورة 27/07/2025 16:44:43 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 عز الدين: ضمانتنا الحقيقة تكمن في قوتنا ومقاومتنا وشعبنا Lebanon 24 عز الدين: ضمانتنا الحقيقة تكمن في قوتنا ومقاومتنا وشعبنا 27/07/2025 16:44:43 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 دعم كبير من مي عز الدين للفنانة أنغام في محنتها الصحية Lebanon 24 دعم كبير من مي عز الدين للفنانة أنغام في محنتها الصحية 27/07/2025 16:44:43 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ميشال سليمان يقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني Lebanon 24 ميشال سليمان يقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني 16:10 | 2025-07-27 27/07/2025 04:10:13 Lebanon 24 Lebanon 24 تجمع في راشيا بمشاركة أبو فاعور وتأكيد على مواقف جنبلاط الوطنية Lebanon 24 تجمع في راشيا بمشاركة أبو فاعور وتأكيد على مواقف جنبلاط الوطنية 16:07 | 2025-07-27 27/07/2025 04:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 عن براك... ماذا قال رئيس المجلس الوطني للاعلام؟ Lebanon 24 عن براك... ماذا قال رئيس المجلس الوطني للاعلام؟ 15:55 | 2025-07-27 27/07/2025 03:55:02 Lebanon 24 Lebanon 24 عن حصول اللبنانيين على التأشيرات ومجيء المغاربة للبنان... هذا ما كشفه السفير المغربي Lebanon 24 عن حصول اللبنانيين على التأشيرات ومجيء المغاربة للبنان... هذا ما كشفه السفير المغربي 15:47 | 2025-07-27 27/07/2025 03:47:36 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا Lebanon 24 البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا 15:43 | 2025-07-27 27/07/2025 03:43:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟ Lebanon 24 حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟ 17:22 | 2025-07-26 26/07/2025 05:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير يتحدّث عن "سيناريو" يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟ Lebanon 24 تقرير يتحدّث عن "سيناريو" يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟ 22:00 | 2025-07-26 26/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "إبتسامة داخل المستشفى".. آخر صورة لزياد الرحباني قبل وفاته! Lebanon 24 "إبتسامة داخل المستشفى".. آخر صورة لزياد الرحباني قبل وفاته! 21:47 | 2025-07-26 26/07/2025 09:47:11 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال تشييعه.. هذا ما يحضر له محبو زياد الرحباني Lebanon 24 خلال تشييعه.. هذا ما يحضر له محبو زياد الرحباني 22:16 | 2025-07-26 26/07/2025 10:16:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:10 | 2025-07-27 ميشال سليمان يقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني 16:07 | 2025-07-27 تجمع في راشيا بمشاركة أبو فاعور وتأكيد على مواقف جنبلاط الوطنية 15:55 | 2025-07-27 عن براك... ماذا قال رئيس المجلس الوطني للاعلام؟ 15:47 | 2025-07-27 عن حصول اللبنانيين على التأشيرات ومجيء المغاربة للبنان... هذا ما كشفه السفير المغربي 15:43 | 2025-07-27 البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا 15:33 | 2025-07-27 خريس: إخرج العدو من أرضنا ليس بالكلام إنما بالفعل وبالمقاومة فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 27/07/2025 16:44:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حين يُسجَن العربي لأنه ناصر فلسطين.. فهل الغرب حقّا أكثر وفاء؟
  • مكون الحراك الجنوبي يبارك إعلان المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني
  • دول عربية وإسلامية كبرى تدعم إسرائيل اقتصادياً وتزوِّد الكيان المجرم بالبضائع :شركة الشحن الإسرائيلية ZIM تستمر في أنشطتها عبر الموانئ التركية
  • ضياء رشوان يدعو لعدم الانسياق وراء الحملات التي تستهدف دور مصر المحوري في دعم الشعب الفلسطيني
  • “من وراء الموج”.. الفيلم العربي الأكثر مشاهدة على نتفليكس في 2025
  • صنعاء : المرحلة الرابعة سيكون لها تداعيات اقتصادية على الكيان
  • ماذا وراء تهديد إسرائيل بـضغط عسكري حقيقي في غزة؟
  • ماذا وراء حرب «التحريض» ضد مصر؟
  • عز الدين: المقاومة باقية ومستمرة
  • لجان المقاومة في فلسطين تدين قرصنة العدو الصهيوني للسفينة حنظلة