«الدراسات المستقبلية بالقدس»: إسرائيل تشعر أن لديها ظهيرا قويا يبعدها عن المساءلة القانونية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، إن حديث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، يوم أمس، كان كلاما في معظمه طيبا ومهما، لكن هذا الرجل بالذات محاصر من قبل الدعاية الإسرائيلية، وإسرائيل حاولت أن تبعد كل الهيئات الدولية وتحبط عملها بداية من مجلس الأمن مرورا بمحكمة العدل الدولية والجنائية الدولية والأونروا.
وأضاف «عوض»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، أن إسرائيل تستبعد كل شيء دولي في هذا الصراع، كما أنها تشعر أن عندها ظهيرا قويا للغاية يبعدها عن المساءلة القانونية والملاحقة القانونية.
رسالة بالغة السوء للفلسطينيينوتابع: «رأينا يوم أمس مشهدا عجيبا، رأينا رئيس مجلس النواب الأمريكي وكل رؤساء هيئات المجلس يقولون أمام العالم إنه إذا أصدرت محكمة الجنائية الدولية قرارا باعتقال قيادات إسرائيلية كبيرة سيقلبون الطاولة على هذه المحكمة، وستعاقب، وهذه رسالة بالغة السوء للفلسطينيين وغيرهم بأنهم لا يذهبون إلى القانون الدولي للحصول على العدالة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب الأمريكي إسرائيل القاهرة الإخبارية الأونروا
إقرأ أيضاً:
ميراندا.. تبحث عن منزل أكثر أماناً!
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة البنك الدولي يؤكد توقعاته بنمو اقتصاد الإمارات 4.1% في 2025 «أوبك»: الإمارات تواصل تحقيق نمو قوي في قطاعاتها غير النفطيةصرحت المغنية والممثلة الأميركية ميراندا كوسجروف، أنها لا تشعر بالأمان الكامل في منزلها، بعد أن تعرضت لحادثة اقتحام عام 2016 من أحد المطاردين لها، حيث أشعل النار وأطلق الرصاص على نفسه في فناء منزلها.
قالت كوسجروف (31 عاماً)، في مقابلة لها مؤخراً إن هذه الحادثة جعلتها لا تقيم كثيراً في منزلها لمدة عامين، حيث إنها لم تستطع نسيان الحادث ولا تحب البقاء في منزلها بمفردها حتى الآن، ما يجعلها تكثر من الذهاب إلى منزل والديها.
وحسب مجلة «Hollywood Life» الأميركية، تأمل كوسجروف أن تجد مكاناً آخر تشعر فيه بالأمان لتبدأ فصلاً جديداً من حياتها، لكنها لم تتمكن من ذلك حتى الآن.