القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ"التحريض على الفسق والفجور"
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام كويتية بأن المباحث الجنائية ألقت القبض على الإعلامية حليمة بولند إثر اتهامها بـ"التحريض على الفسق والفجور".
وذكرت صحيفة "المجلس" الإلكترونية أن المباحث الجنائية ألقت القبض على الإعلامية حليمة بولند وأحالتها للسجن المركزي تنفيذا للحكم القضائي بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ في قضية "التحريض على الفسق والفجور".
وأوضحت "المجلس" أنه تم القبض على بولند "في كمين قام به رجال الأمن، حيث ضبطت بعد اختفائها لعدة أيام في منطقة العدان".
عاجل / المباحث الجنائية تلقي القبض على الإعلامية حليمة بولند وتحيلها للسجن المركزي تنفيذاً للحكم القضائي بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ في قضية «التحريض على الفسق والفجور».
• في كمين قام به رجال الأمن حيث ضبطت بعد اختفائها لعدة أيام في منطقة العدان. pic.twitter.com/xgxQBYgVFg
وكانت محكمة الجنايات في الكويت قد قضت بحبس الإعلامية حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار عن تهمة "التحريض على الفسق والفجور"، وذلك بسبب صور ومقاطع فيديو، حيث قدم المدعي شكوى ضدها مدعيا أنها حرضته على الفسق والفجور عبر صورها وعبر فيديوهات خاصة بها.
في حين ادعت المتهمة على المجني عليه بأنه أساء إليها بالسب فقدمت شكوى ضده بتهمة السب وإساءة استخدام الهاتف.
المصدر: "المجلس" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تويتر غوغل Google فيسبوك facebook مشاهير التحریض على الفسق والفجور الإعلامیة حلیمة بولند القبض على الإعلامیة فی قضیة
إقرأ أيضاً:
تطور جديد في قضية الأب المعتدى عليه في قطار مرمراي
شهدت قضية الاعتداء بالضرب على أب كان برفقة طفليه في قطار “مرمراي”، والتي أثارت جدلاً واسعاً وقسّمت الشارع التركي، تطوراً جديداً بعدما تم الإفراج عن المشتبه به “E.D” البالغ من العمر 50 عامًا.
القضية التي شغلت تركيا: من المخطئ، الأب أم الفتاة؟
بدأت الحادثة عندما تعرّض الأب “دنيز إروغلو”، الذي كان برفقة طفليه على متن قطار مرمراي، للضرب بلكمة من قبل “E.D”، وهو ما أثار موجة غضب كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مشاهد الحادثة.
فيما رأى كثيرون أن الأب كان الضحية، خرج الصحفي فؤاد كوزلوكلي بتصريحات كشفت جانبًا آخر من القصة، حيث قال: “المسألة ليست فقط ما يظهر في الفيديو”، موضحًا أن الأب قام بإهانة فتاة شابة كانت واقفة عند الباب وتتحدث عبر الهاتف لعدة دقائق، ما دفعها للبكاء.
اقرأ أيضاديار بكر تودّع أمًا وأطفالها عشية العيد: حريق مبنى يخلّف…