سكودا فابيا تباع بهذه الأسعار بعد التخفيضات
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تتوافر بالسوق المصرية للسيارات باقة متنوعة من طرازات السيارات الجديدة موديل 2023، وجاءت تلك الإصدارات من أجل تلبية احتياجات المواطنين بفضل ما تمتلكه من تكنولوجيات متطورة، وتواجد تلك السيارات بعد انخفاض قيمة الأوفر برايس بسبب استقرار سعر الدولار، ومن ضمن تلك السيارات سكودا فابيا موديل 2023.
. أسعار سيارات كيا 2024 الجديدة
تحصل سيارة سكودا فابيا موديل 2023 على قوتها من محرك سعة 1000 سي سي، وتخرج قوة تصل إلى 110 حصان، وبها عزم دوران 200 نيوتن/متر، وتتسارع من وضع السكون وصولا إلى 100 كم/ساعة في 9.9 ثانية، وتحتاج إلى 4.8 لتر من الوقود لقطع مسافة 100 كم/ساعة، ومقترن بها ناقل حركة أوتوماتيك.
- مواصفات سكودا فابيا موديل 2023:زودت سيارة سكودا فابيا موديل 2023 بالعديد من المميزات من ضمنها، مدخل Type-C، وبها نظام أوامر صوتيه، ومدخل AUX، وبلوتوث، ومدخل USB، وبها شاشة لعرض البيانات على الزجاج الأمامي، ويمكن التحكم في الراديو من عجلة القيادة، وبها شاشة تعمل باللمس، وجهاز ملاحة، وشاحن محمول لاسلكي.
- أسعار سكودا فابيا موديل 2023 بعد انخفاض الأوفر برايس:الفئة الأولى من سيارة سكودا فابيا موديل 2023 يصل سعرها الجديد بدون زيادات إلى 700 ألف جنيه.
الفئة الثانية من سيارة سكودا فابيا موديل 2023 يصل سعرها الجديد بدون زيادات إلى 785 ألف جنيه.
الفئة الثالثة من سيارة سكودا فابيا موديل 2023 يصل سعرها الجديد بدون زيادات إلى 850 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكودا فابيا
إقرأ أيضاً:
مقال في صحيفة دايلي إكسبرس يهاجم إسرائيل والمستوطنين.. كيف سمحتم بهذه المعاناة؟
نشرت صحيفة "دايلي إكسبرس" البريطانية مقالا للموسيقي والناشط الإنساني الإيرلندي، بوب غيلدوف، الذي يُعد أحد أبرز الوجوه التي ربطت بين الفن والعمل الإنساني، قائلا: "أطعموا أطفال غزة وأمهاتهم المعذبات والمذعورات".
وجاء مقال غيلدوف بعدما خصصت الصحيفة الأسبوع الماضي غلافها للحديث عن المجاعة في قطاع غزة، ونشر "الصورة المروعة للطفل الفلسطيني محمد زكريا أيوب، البالغ من العمر عامًا".
وقال غيلدوف: "ماذا حدث للشعب الإسرائيلي؟ مهما كانت فظاعة معاناتكم الماضية والحالية، ماذا حدث لكم لتسمحوا بمثل هذه المعاناة، المتجسدة في هذه الصورة المروعة، ولو لجزء من الثانية؟ أن تخلقوا وتخلدوا معاناة هذه البقعة الضئيلة من الإنسانية".
وأضاف "ما الذي كان يمكن أن يفعله بكم ليسمح لكم بالموافقة على هذه الوحشية؟ هل اعتدتم على صور مماثلة لرعبكم التاريخي لدرجة أنكم لم تعودوا تشعرون أو ترى أي شيء؟ هل جُرِّد "الآخر" من إنسانيته، كما حدث لكم بقسوة من قبل، حتى أن جنونًا مماثلًا يسيطر عليكم الآن ويسمح بمثل هذه الوحشية المروعة، وهذا الإهانة لشعب عظيم على يد شعب عظيم؟".
وتساءل أيضا "ماذا صنع هذا القتل الوحشي البشع الذي لا نهاية له بمجتمعكم؟ هل أصبحتم كمن استخدموا منطقهم المجنون ذريعةً للإبادة؟ لقد فشلوا، الحمد لله. وأنتم أيضًا ستفشلون، الحمد لله. فهل يمكنكم التوقف؟ حقًا. فقط... توقفوا. من أجلنا جميعًا. يبدو أن حكومتكم وجيشكم خارجان عن السيطرة. لماذا أنتم، يا شعب إسرائيل، تتسامحون وتسمحون بهذا؟ لماذا تُجبرون الناس على العيش في غيتوهات لا حول لها ولا قوة، ثم تُجوّعونهم عمدًا؟ أو تُطلقون النار عليهم عشوائيًا، كما لو كانوا يقتربون للحصول على الطعام الشحيح الذي تُعلّقونه أمام أجسادهم الجائعة".
وأوضح أنه "لم يعد من الممكن ببساطة إلقاء اللوم على خطاب رئيس وزرائكم وأفعاله الحالية، أو سياسات حكومتكم أو أفعال جيشكم، في أحداث السابع من أكتوبر المُقززة والوحشية والقاتلة. لقد تجاوزتم ذلك بكثير الآن".
وأضاف "مهما كان هدفكم من الحرب سابقًا، ومهما كان مبررًا في نظركم، متى أصبح الهدف هو التجويع المتعمد لشعب مرعوب ومُعذب ومُصاب بصدمة نفسية؟ ألا يمكن أن يكون هذا الهدف بالتأكيد هو القضاء على الأطفال الفلسطينيين من خلال التجويع الذي تفرضه إسرائيل وما يترتب عليه من موتٍ مؤلم؟".
وذكر "هل استحوذت عليك الكراهية حتى أصبح الشر المُفرط هو القاعدة المُباحة؟ هل شل الانتقام حسك الأخلاقي لدرجة أن كل ألم، وكل رعب، وكل عذاب يبدو نصرًا؟ هل مكّنك شعورٌ زائفٌ وكريهٌ بالقدر من تصورٍ وهميٍّ للامتياز الوطني والحق؟ ما الخطأ يا إسرائيل؟".
وأكد "أطعموا أطفال غزة وأمهاتهم المُعذبات المرعوبات المُحطمات والمذعورات. افعلوا ذلك الليلة قبل أن تستقروا على وجبات عشاءكم غير المُهددة، وأحدث مسلسلات نتفليكس، وتقاريركم الإخبارية الخاضعة للرقابة المُشددة، وأخباركم الإلكترونية".
وجاء في المقال أيضا "لا يوجد أي جدال في العالم، ولا هدف حرب، ولا مستقبل مُتخيل، يُبرر هذه الصورة وحقيقتها المُزرية والمُخزية والمُقززة. واسمحوا لي أن أكون واضحًا - هذه بلدكم يا إسرائيل - ومن بين جميع بلدان العالم، أنا مُندهشٌ من أنكم أنتم من تفعلون هذا. كيف وصلتم إلى هنا يا شباب؟ كيف أصبح الأمر بهذه الدناءة؟ عيب عليكم".