تجديد حبس تباع قتل زوجته فى المنوفية بسبب خلافات
تاريخ النشر: 10th, December 2025 GMT
قرر قاضى المعارضات بمحكمة قويسنا بمحافظة المنوفية ، تجديد حبس تباع قتل زوجته بقرية ميت برة التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، بسبب خلافات بينهما، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
المتهم بقتل زوجته فى المنوفية
أكد المتهم بقتل زوجته بقرية ميت بره التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، أنه لم يقصد قال زوجته نهائيا وإنما قام بضربها على رأسها بيده ولكنها سقطت على الأرض وفارقت الحياة .
وأضاف المتهم خلال اعترافاته: كان هناك مشاكل عادية، ولكنها تطورت فى تعدى منى عليها بسبب مشادة كلامية بيننا، وقمت بالتعدى عليها بالضرب، وعندما شاهدتها واقعة على الأرض أصبحت فى حالة ذهول كامله.. والله العظيم ندمان على كل اللى حصل ومش عارف أنا عملت كده إزاى وربنا يسامحني".
قرار النيابة العامة
قررت النيابة العامة بمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، حبس المتهم بقتل زوجته بقرية ميت برة التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية ، أربعة أيام على ذمة التحقيقات .
تلقى اللواء علاء الدين الجاحر مدير أمن المنوفية ، إخطارا من العميد نبيل مسلم مأمور مركز شرطة قويسنا بمديرية أمن المنوفية، يفيد قيام شخص بقتل زوجته بقرية ميت بره التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، فى ظل ظروف غامضة، على الفور تم ضبط المتهم، وتم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محافظة المنوفية اخبار المنوفية المنوفية أمن المنوفية مركز قويسنا تجديد حبس المتهم التابعة لمرکز قویسنا بمحافظة المنوفیة بقتل زوجته بقریة میت
إقرأ أيضاً:
تيكتوكر يقتل زوجته وينتحر بعد خلافات
صراحة نيوز -شهد لبنان، الثلاثاء، جريمة صادمة، إذ أقدم رجل لبناني معروف بنشاطه على “تيك توك” على قتل زوجته قبل أن ينتحر، في حادثة أثارت صدى واسعًا محليًا.
وأفادت وسائل إعلام محلية أن الرجل البالغ من العمر 60 عامًا أطلق النار على زوجته البالغة 59 عامًا، فأصيب رأسها مما أدى إلى وفاتها على الفور، قبل أن ينتحر هو بدوره.
وكشفت التقارير أن الزوجين كانا يعيشان خلافات حادة منذ سنوات، ولديهما ثمانية أولاد. وكان القاتل نجارًا، فيما كانت الزوجة تقيم مع أبنائها في حي “الجامعة” بمنزل اشتراه شقيقها، ويقطن معهم أيضًا ابنها المتزوج.
وسبق للزوج نشر مقاطع على “تيك توك” تحدث فيها عن خلافاته مع زوجته، متهمًا إياها بالخيانة، ومطالبًا بإجراء فحوص حمض نووي لأولاده، مدعيًا أنه “عاقر وغير قادر على الإنجاب”.
وتشير الإحصاءات الحقوقية والأمنية في لبنان إلى تصاعد ملحوظ في جرائم قتل النساء والعنف الأسري خلال العامين الماضيين، وسط دعوات لتبني سياسات اجتماعية ونفسية واقتصادية شاملة لحماية المرأة ومنع تكرار مثل هذه الحوادث.