تعليم جازان يحصد المستوى الذهبي والفضي والبرونزي على مستوى المملكة في "ريادي"
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
حصدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان المستوى الذهبي والفضي والبرونزي على مستوى المملكة في التصفيات النهائية في برنامج "مبادرة الاستثمار وريادة الأعمال في التعليم "ريادي" الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الباحة.
وحقق الطالب طلال سالم المالكي من ثانوية عثوان المستوى الذهبي على المرحلة الثانوية بمشروع "رشفة سعودية"، فيما حقق الطالب إلياس محمد المالكي من متوسطة القعقاع المستوى الفضي على المرحلة الثانوية بمشروع "حَيفة بُن"، وحقق الطالب زياد حمزة علاقي من ثانوية الخوارزمي المستوى البرونزي على المرحلة الثانوية بمشروع "نبتة كوم"، فيما حققت الطالبة لجين أحمد الفيفي من متوسطة العدوين المستوى البرونزي على المرحلة المتوسطة بمشروع "رشفة وفائدة".
يِشار إلى أن البرنامج يهدف لإكساب الطلاب والطالبات المهارات اللازمة لريادة الأعمال، ونشر ثقافة العمل الحر، وتعزيز منظومة ريادة الأعمال، والاستثمار في التعليم، وبناء شخصية الطالب، وبث روح المبادرة والطموح لدى الطلاب والطالبات.
وشهدت التصفيات النهائية مشاركة 64 طالبًا وطالبة من المرحلة المتوسطة والثانوية و40 منسقًا ومنسقة يمثلون 40 إدارة تعليمية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة، حيث تضمن البرنامج تحكيمًا للمشاريع المشاركة، من قبل عدد من المختصين والخبراء في ريادة الأعمال، إضافة إلى المعرض المصاحب لعرض المشاريع المشاركة من المناطق التعليمية.
خبر صحفي | #تعليم_جازان يحصد المستوى الذهبي والفضي والبرونزي على مستوى المملكة في "#ريادي"
????تفاصيل أوسع ⬇️https://t.co/PJcoOOTIFi pic.twitter.com/8egZQrs8Eh
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم جازان ريادي المستوى الذهبی على المرحلة
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة الصناديق المشتركة للأمم المتحدة في بريطانيا
شارك ممثل المملكة العربية السعودية في مجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، في الاجتماع رفيع المستوى الذي نظمته مجموعة الصناديق المشتركة التابعة للأمم المتحدة في جزيرة جيرسي البريطانية، بمشاركة ممثلي كبار الدول المانحة والمنظمات الإنسانية الدولية.
وأكّد الدكتور الغامدي خلال كلمته في الاجتماع أهمية تعزيز العمل المشترك والتكامل بين الدول المانحة ومؤسسات الأمم المتحدة لضمان الوصول العادل والفعال للمساعدات، لا سيما للفئات الأكثر تضررًا، كما أكّد حرص المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على الاستمرار في دعم الجهود الإنسانية العالمية، بما يسهم في حماية الأرواح وتحسين جودة الحياة في المجتمعات المتأثرة.
وأشار إلى أن المملكة تُعد من أبرز وأكبر المانحين الدوليين في المجال الإنساني، حيث قادت خلال السنوات الماضية مبادرات إنسانية وتنموية نوعية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة، طالت أكثر من (107) دول حول العالم، وجرى تنفيذها بالشراكة مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات والهيئات الدولية.
وأشاد المشاركون في ختام الاجتماع بالدور المحوري الذي تؤديه المملكة في دعم القضايا الإنسانية، مؤكدين أهمية استمرار هذا الزخم الدولي لضمان استدامة الاستجابة وتوسيع أثرها على الصعيد الميداني.
ويُعد الاجتماع محطة أساسية ضمن الجهود العالمية الرامية لتعزيز آليات التمويل والاستجابة للاحتياجات الإنسانية.