واتساب يطلق ميزة جديدة تمكنك من التخطيط لـ حدثك القادم وعقد الاجتماعات
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أضاف تطبيق واتساب، ميزة جديدة لتخطيط وتنظيم الأحداث في الرسائل الجماعية، مما يسهل على الأصدقاء والمنظمات مثل المدارس والأحياء إعداد اجتماعات افتراضية وشخصية.
ويرصد«الأسبوع» لزواره ومتابعيه المميزات الجديدة في تطبيق الواتساب، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
مميزات جديدة في واتسابيضيف واتساب أيضًا القدرة على الرد على «مجموعات الإعلانات» حتى يتمكن الأعضاء من إضافة تعليقات وملاحظات للمشرف، كما أنه يحافظ على تصغير الردود وكتم صوت الدردشة بحيث يكون لدى الأشخاص خيار القراءة والمشاركة في المناقشة دون إغراق الآخرين بالإشعارات.
تتيح ميزة الأحداث الجديدة لأعضاء المجموعة إعداد حفلات أعياد الميلاد واجتماعات العمل والمزيد، على غرار خدمات e-vite المتنوعة التي ترسل الدعوات عبر البريد الإلكتروني، ويتم تثبيت أحداث واتساب الجديدة على صفحة معلومات المجموعة، كما يتم الحصول على سلسلة دردشة جماعية خاصة بهم حتى يتمكن الجميع من معرفة من هو المعطل، وسماع الأعذار الحتمية لأولئك الذين لا يستطيعون الحضور، وتأكيد من الذي يجلب ملفات تعريف الارتباط.
وستظهر ميزة الأحداث أولاً للمجموعات داخل مجتمعات واتساب، ثم لجميع المجموعات في الأشهر المقبلة، مجتمعات واتساب هي ميزة Slack أو Discord في تطبيق الدردشة والتي تحتوي على سلاسل الرسائل الخاصة بها ومسؤولي المجموعة ووظائف الإعلان، كما أنه يستفيد أيضًا من إمكانيات مكالمات الفيديو عبر واتساب التي تضم 32 شخصًا والتي تدعو المستخدمين للانضمام بدلاً من الاتصال بالجميع.
اقرأ أيضاًشركة ميتا تتواصل مع «الأسبوع» وتنفي تسريب بيانات «واتساب» لصالح برنامج يستهدف الفلسطينيين
إسرائيل كلمة السر.. الصين تطالب آبل بإزالة واتساب وثريدز
إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي.. ميزة جديدة بـ«واتساب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واتساب الواتساب واتساب الذهبي واتساب بلس تثبيت واتساب تحميل واتساب تحديث واتساب واتساب 2022 محادثات واتساب واتساب 2023 اسرار واتساب واتساب ايفون واتساب عمر فتح واتساب نقل واتساب دليل واتساب تنزيل واتساب واتساب هواوي تفعيل واتساب
إقرأ أيضاً:
شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع
عشان تعرف مستوى الانحدار الذي وصلنا إليه شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع، حا تلقاهم من نوعية “بيجو، تسابيح، سندالة .. ألخ”،
وهى كلها شخصيات عديمة الجدوى، تكتسب أهميتها من اهتمام الناس بها، وترديد كلامها المنحط، ودا طوالي بحيلك لكتاب آلان دونو “عصر التفاهة”، عندما ذكر أن التافهين حسموا المعركة لصالحهم، لدرجة تغير زمن الحق والقيم، ونبه إلى أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ “فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط”،
والقصة دي بتنسحب أيضًا على شخصيات سياسية رخيصة، تحاول أن ثثير الجدل هذه الأيام، وتلفت الأنظار إليها بأي فرقعات إعلامية، حتى لو اضطرت لعرض عمالتها بأي ثمن، ودي لوحدها صفحة في كتاب الأزمة السودانية، ضياع الوقت وهدره فيما لا يغني، بينما بلادنا تحتاج إلى أي دقيقة، أي سانحة في ما ينفع الناس ويمكث، وترك الزبد يذهب جفاء، وإلى الأيادي التي تبني وتعمل، وإلى أصوات الحكمة والرشد والحصافة، وهى موجودة لكننا نتجاهلها، ولا نستمع إليها، وبالتالي نحن محتاجين نطلع من عنق الزجاج وبلادنا تتعافى في الأول، وبعدها ممكن تاني نرجع ننشغل شوية بالتفاهة عشان عصرها ما يزعل مننا.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب