#سواليف
بلغ عدد #زوار #وادي_رم خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي 61,254 زائرا معظمهم من الأجانب، بانخفاض 71% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي التي بلغ عدد زوارها 210,444 زائرا، وفق بيانات رسمية لوزارة #السياحة والآثار.
وتظهر البيانات التي اطلعت عليها “المملكة” أن عدد الزوار الأجانب بلغ 47,459 زائرا والعرب 760 زائرا فقط بينما الزوار الأردنيون بلغ عددهم 13,035 زائرا.
وبالنظر للجنسيات الأجنبية الزائرة فإن الجنسية الهولندية تحتل المرتبة الأول بعدد الزوار 11,490 بينما الجنسية النيوزيلاندية في المرتبة الأخيرة 1,329 زائرا.
مقالات ذات صلة اعتقال أكثر من ألفي متظاهر بالجامعات الأمريكية خلال أسبوعين / شاهد 2024/05/04وبخصوص الزوار العرب فإن الجنسية المغربية تحتل المرتبة الأولى بعدد زوار يبلغ 318 زائرا والإماراتية بالمرتبة الأخيرة بعدد زوار 3.
وبلغ عدد الزوار خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الماضي ا 210,444 معظمهم من الأجانب إذ بلغ عددهم 192,551 زائرا وأما الأردنيون 13,395 زائرا والعرب 4,498 زائرا.
وتشير أرقام البنك المركزي إلى أن #الدخل_السياحي بلغ 1.6 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بالمقارنة مع 1.7 مليار دولار خلال ذات الربع من العام الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زوار وادي رم السياحة الدخل السياحي من العام بلغ عدد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: 5 بالمئة فقط من الحريديم استجابوا لأوامر التجنيد العام الماضي
كشف مسؤول عسكري إسرائيلي، أمس الأربعاء، عن استمرار عزوف طائفة "الحريديم" اليهودية عن الالتحاق بالخدمة العسكرية، رغم صدور آلاف أوامر الاستدعاء خلال العام الجاري 2024.
وفي إفادة أمام لجنة فرعية تابعة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست، أوضح العميد شاي طيب، رئيس قسم تخطيط الأفراد في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن من أصل 24 ألف أمر استدعاء وُجهت لـ"الحريديم"، لم يستجب سوى 1212 فرداً، أي ما يعادل 5.05% فقط.
وأشار طيب إلى أن الجيش وزّع الاستدعاءات على ثلاث مراحل: 3 آلاف في الثلث الأول من العام استجاب لها 692 شخصاً، و7 آلاف في الثلث الثاني استجاب منها 450، و14 ألفاً في الثلث الأخير لم يحضر منها سوى نحو 70 حتى الآن.
ووفقاً للمسؤول العسكري، فإن 50% من المستدعين تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاماً، و40% بين 20 و23 عاماً، بينما يبلغ عمر 10% منهم أكثر من 23 عاماً.
وأكد طيب أن الجيش ضاعف من جهوده لملاحقة المتخلفين عن الخدمة، لافتاً إلى تنفيذ 411 عملية اعتقال عبر مطار بن غوريون وحده، من بينها 61 بموجب أوامر رسمية، بالإضافة إلى منع 43 شخصاً من مغادرة البلاد.
وأضاف: "نواجه حاجة ماسة إلى المزيد من القوى البشرية في ظل الوضع الأمني القائم، ونتجه نحو تشديد الإجراءات والعقوبات، لأن التدابير الفردية الحالية لم تعد كافية".
ويأتي ذلك في ظل احتجاجات متواصلة من طائفة "الحريديم" ضد الخدمة العسكرية، عقب قرار المحكمة العليا الإسرائيلية الصادر في 25 حزيران/يونيو 2024، الذي أوجب تجنيدهم ومنع تقديم الدعم المالي للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها أداء الخدمة.
وتقود الشخصيات الدينية البارزة في أوساط "الحريديم" حملات رفض واسعة، حيث يعتبر كبار الحاخامات أن أوامر التجنيد تمثل انتهاكاً للوصايا الدينية، داعين إلى تمزيقها ورفضها علناً.
ويمثل "الحريديم" نحو 13% من سكان الاحتلال الإسرائيلي، البالغ عددهم قرابة 10 ملايين نسمة، ويعارضون أداء الخدمة العسكرية باعتبار أن التفرغ لدراسة التوراة يشكل جوهر رسالتهم الدينية، ويرون في الاندماج بالمجتمع العلماني تهديداً لهويتهم الثقافية والدينية.
وعلى مدى عقود، تمكّن الحريديم من التهرب من الخدمة من خلال تأجيلات متكررة لأسباب دينية، حتى بلوغهم سن الإعفاء، الذي يبلغ حالياً 26 عاماً.
وتتهم قوى المعارضة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بمحاولة تمرير قانون يكرّس إعفاء الحريديم من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي "شاس" و"يهدوت هتوراه" الشريكين في الائتلاف الحكومي، وذلك لضمان استقرار الحكومة ومنع تفككها.