أعلنت شركة المياه والتطهير للجزائر ʺسيالʺ، اليوم السبت، عن برمجة أشغال هيكلية، يوم الإثنين 6 ماي، ما يتسبب في انقطاع عملية التزويد بالمياه الشروب مدة 24 ساعة على مستوى عدة بلديات.

وأوضح بيان لسيال، أن مديرية الري لولاية الجزائر مع شركة سيال يوم الإثنين 6 ماي. برمجت لأشغال هيكلية لربط المنشآت الهيدروليكية الجديدة الموجهة لرفع طاقة الإنتاج والتخزين غرب العاصمة.

وتأمين برنامج التوزيع مشروع محطة ضخ بالدويرة بطاقة 120000م في اليوم وخزان رئيسي 20000 م بالدرارية).

مشيررا، أن هذه الأشغال المقدرة مدتها بـ 24 ساعة ستسبب في إنقطاع عملية التزويد بالمياه الشروب. على مستوى بلديات دويرة (وسط المدينة)، خرايسية (وسط المدينة)، بابا حسن، درارية، أولاد فايت، سويدانية. العاشور، دالي ابراهيم (عين الله) و الشراقة (بوشاوي).

بالنسبة للبلديات الممونة بنظام توزيع يوم بيوم un jour sur deux سيتم التزويد بالمياه الشروب قبل بداية الأشغال أي يوم الأحد 5 ماي 2024.

وأكدت سيال لزبائنها القاطنين في البلديات المعنية بأن عملية التزويد بالمياه الشروب حسب البرنامج المسطر ستستأنف تدريجيا بعد نهاية الأشغال وإمتلاء الخزانات الرئيسية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حملة لازالة البساطين والعشوائيات في باب اليمن



وخلال التدشين أكد أمين العاصمة الدكتور حمود عباد، أهمية هذه الحملة لإزالة المخالفات والعشوائيات التي تعيق حركة السير وتشوه المظهر العام للعاصمة، بما يكفل تحسين مستوى خدمات النظافة والمرور والأشغال.

وأشاد بمستوى التفاعل مع الحملة التي تنفذها شرطة المرور ومكتب الأشغال ومشروع النظافة وبمشاركة مدراء المديريات وقيادات المكاتب المعنية، في إطار تنفيذ مصفوفة الإجراءات المرورية.

وشدد الدكتور عباد، على أهمية تضافر جهود الجهات والمكاتب المعنية لإنجاح الحملة وتحقيق الأهداف المرجوة منها، وكذا تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على مظهر الشوارع العامة.

إلى ذلك اطلع مدير شرطة المرور اللواء الدكتور بكيل البراشي ونائبه العميد الركن عبدالله العقر، والمدير التنفيذي لصندوق النظافة والتحسين بالأمانة محمد شرف الدين ومدراء مكتب الأشغال المهندس عبد السلام الجرادي، والمرور العقيد نجيب الأسدي، ومديرية صنعاء القديمة مهدي عرهب، على سير تنفيذ الحملة التي انطلقت من أمام مستشفى الثورة ومدرسة الشعب في منطقة باب اليمن وعلى امتداد شارع خولان.

وتهدف الحملة التي تستمر شهرا إلى تعزيز وضبط حركة السير ورفع السيارات المتهالكة والمظاهر المشوهة والعشوائية ومسببات الإزدحام المروري من شوارع الأمانة، ونقلها إلى الأماكن المحددة لها.

وأوضح مدير شرطة المرور، أن الحملة تستهدف الشوارع الرئيسية بأمانة العاصمة كمرحلة أولى، بالتنسيق مع مدراء المديريات الذين سيقومون بمتابعة تثبيت الأوضاع وعدم عودة العشوائيات ومسببات الإزدحام المروري إلى تلك الشوارع.

وأكد أن الحملة تهدف إلى إزالة العشوائيات وفتح الطرق المغلقة ورفع البساطين والمظاهر المشوهة والسيارات المتهالكة التي تعيق حركة السير.. حاثا على التعامل بإحسان مع المواطنين أثناء تنفيذ الحملة.

من جانبه أوضح مدير مكتب الأشغال بالأمانة أن الحملة التي يشارك فيها 154 كادراً من قيادات وموظفي المكتب والمناطق بالمديريات، وسبعة قلابات وأربع سيارات، ستقوم بإزالة المظاهر العشوائية والمشوهة من شوارع الأمانة، ونقل البسطات وعربيات الباعة المتجولين إلى الأماكن المحددة لهم، لضمان الحفاظ على مصادر أرزاقهم.

فيما أشاد مدير صندوق النظافة، بالتعاون بين شرطة المرور ومكتب الأشغال وصندوق ومشروع النظافة لتنفيذ الحملة الميدانية المشتركة.. داعياً المواطنين إلى التعاون مع فرق الحملة.

شارك في الحملة مدير المتابعة بأمانة العاصمة عبد الحليم السكري، ونواب مدراء مكتب الأشغال المهندس عبد اللطيف الولي، ومشروع النظافة رزق الحاج، ومرور الأمانة العقيد حسين المنحي، ومدير الأسواق والمرافق بالأشغال ذاكر العامري.

مقالات مشابهة

  • تسمم رؤساء بلديات وقائمقام!
  • الحجار في لقاء تعارف لرؤساء بلديات اقليم الخروب: انطلقوا للعمل معًا
  • انقطاع المياه عن قرية بني عقبة وتوابعها ببني سويف .. غدا
  • رئيس اتحاد بلديات جبيل نوه بتنظيم استقبال ذخائر القديسة تريزيا في قرطبا
  • نجاة عائلة من موت محقق إثر سقوط سيارتهم في حفرة صرف صحي جنوبي صنعاء
  • السلطات تشرع في تأمين تزويد مدينة تطوان ومنطقتها الساحلية بالماء الشروب انطلاقا من سد الشريف الإدريسي 
  • تراجع مستوى المياه في سد دوكان العراقي 75% بسبب الجفاف
  • حملة لازالة البساطين والعشوائيات في باب اليمن
  • تسليم وتسلم في اتحاد بلديات جرد القيطع
  • مرشّح ينسحب من انتخابات رئاسة اتحاد بلديات الإقليم الشمالي... ما السبب؟