بعد ضرب “العديد”.. تعرف إلى قواعد أمريكا العسكرية المستهدفة في المنطقة
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
#سواليف
ضربت #طهران، مساء الاثنين، أول #القواعد_الأمريكية في الدول المضيفة في #الشرق_الأوسط، بعد أيام على #تهديد #إيران بضرب #مصالح_واشنطن_العسكرية في المنطقة إذا دخلت #الحرب ضدها.
وضربت الولايات المتحدة #مفاعل_فوردو النووي، بقنابل خاصة لإعطاب تخصيب اليورانيوم، في المنشأة المحصنة في الجبال.
وأعلنت القوات المسلحة الإيرانية، ضرب #قاعدة_العديد_العسكرية الجوية في قطر، وهي أكبر #قواعد_واشنطن_الجوية في الخارج.
وتحوي المنطقة العديد من القواعد الأمريكية، الجوية، والبحرية، والمعسكرات البرية، أغلبها في دول الخليج العربي القريبة جدا من إيران.
وبحسب أرقام وزارة الدفاع الأمريكية ” #البنتاغون ” هنالك “40 ألف جندي أمريكي موجودون حاليا في الشرق الأوسط”.
في وقت سابق، قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده إنه إذا فشلت المفاوضات النووية واندلع صراع مع الولايات المتحدة فإن إيران ستضرب #القواعد _لأمريكية في المنطقة، وذلك قبل أيام من الجولة السادسة المقررة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة والتي تم تعليقها حتى إشعار آخر.
وأضاف نصير زاده في مؤتمر صحفي “بعض المسؤولين على الجانب الآخر يهددون بعمل عسكري إذا لم تؤت المفاوضات ثمارها. إذا فرض علينا الصراع… فجميع القواعد الأمريكية في نطاقنا وسنستهدفها بقوة في الدول المضيفة”.
وقال “نحن نأمل أن تصل المفاوضات الى نتيجة ولكن إذا لم يحقق ذلك وفرض علينا صراع، فلا شك أن خسائر الطرف الآخر ستكون بالتأكيد أكبر بكثير من خسائرنا”.
وتابع “لدينا القدرة على الوصول إلى كل قواعد الولايات المتحدة. سنستهدفها كلها من دون تردد في البلدان المضيفة لها” مضيفا “وفي هذه الحالة، ستضطر أميركا إلى مغادرة المنطقة”.
ولا تتعرض المرافق في دول مثل قطر والبحرين والمملكة العربية السعودية والكويت للهجوم.
لكن القوات الأمريكية في العراق وسوريا تعرضت لهجمات متكررة في السنوات الأخيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طهران القواعد الأمريكية الشرق الأوسط تهديد إيران مصالح واشنطن العسكرية الحرب مفاعل فوردو قاعدة العديد العسكرية البنتاغون القواعد
إقرأ أيضاً:
كيم جونغ أون يتعهد بتحويل كوريا الشمالية لأفضل “جنة اشتراكية”
صراحة نيوز- أشاد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بالنضال الذي تخوضه بلاده ضد ما وصفه بالتهديد العسكري الأميركي، وتعهد بتحويل كوريا الشمالية إلى “أفضل جنة اشتراكية في العالم”، خلال خطابه في احتفالات الذكرى السنوية للدولة، بحضور شخصيات رفيعة المستوى من الصين وروسيا ودول أخرى.
ويأتي هذا الخطاب عشية الذكرى الثمانين لتأسيس حزب العمال الكوري الحاكم، التي توافق الجمعة، في وقت يسعى فيه كيم لتعزيز شراكات مناهضة للغرب، رغم اهتمامه بإمكانية استئناف الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
ومن المتوقع أن يشهد اليوم ذروة الاحتفالات بعرض عسكري في ساحة كبرى في بيونغيانغ، حيث سيقف كيم إلى جانب قادة الصين وروسيا وغيرهم لمشاهدة أحدث وأقوى أسلحة بلاده الموجهة ضد الولايات المتحدة وحلفائها.