يستمر الخلاف بين رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل والنواب المعارضين داخل تكتل "لبنان القوي" بالرغم من التهدئة الاعلامية التي حصلت وتأخير البت بعمليات الفصل التي ينوي باسيل القيام بها. وبحسب مصادر مطلعة، فإن "الجيش الالكتروني العوني أو الأصح عدداً من الناشطين الاساسيين في "التيار" الذين يتواصلون مباشرة مع باسيل، طُلب اليهم عدم الهجوم على النواب المعارضين".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
باريس وبرلين ولندن تدعو إيران إلى عدم القيام بأعمال تزعزع استقرار المنطقة
دعا زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا الأحد، إيران إلى "عدم القيام بأعمال أخرى من شأنها زعزعة استقرار المنطقة"، ردا على الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاثة من مواقعها النووية.
وقال الزعماء الثلاثة في بيان مشترك "ندعو إيران إلى الانخراط في مفاوضات تؤدي إلى اتفاق يعالج جميع المخاوف المتعلقة ببرنامجها النووي. ونحن على استعداد للمساهمة في تحقيق هذا الهدف بالتنسيق مع جميع الأطراف".
أخبار متعلقة تصاعد التوترات يدفع واشنطن إلى إجلاء موظفيها من العراق ولبنانأولمرت: نتنياهو يجيد إشعال الحروب ولا يمتلك شجاعة إنهائهاوأضاف البيان أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريديرش ميرتس يتعهّدون مواصلة "جهودنا الدبلوماسية المشتركة لتهدئة التوترات وضمان عدم تصعيد الصراع أو انتشاره بشكل أكبر".استئناف المفاوضات
اجتمع وزراء خارجية الدول الثلاث الجمعة في جنيف مع نظيرهم الإيراني، في محاولة لاستئناف المفاوضات، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب رأى أنّ نهجهم غير مجدٍ.
وفيما لم يتطرّق بيان القادة الأوروبيين الثلاثة الأحد إلى التحرّك الأميركي، فقد أشاروا إلى أنّهم كانوا "واضحين في أنّ إيران لا يمكن أبدا أن تملك سلاحا نوويا، ولن تشكل بعد اليوم تهديدا للأمن الإقليمي".
وقالوا "يظل هدفنا هو منع إيران من الحصول على سلاح نووي".