بالفيديو.. 10 أعراض للتسمم من الفسيخ الرنجة في شم النسيم
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعتبر تناول الفسيخ والرنجة جزءًا أساسياً من الاحتفال بشم النسيم، إلا أن هذه الأطعمة قد تحمل مخاطر صحية، حيث أن الفسيخ والرنجة يتم تحضيرهما من أسماك مملحة ومخمرة، مما يزيد من خطر التسمم الغذائي إذا لم يجرى تخزينهما وتحضيرهما بشكل صحيح.
وينبغي على الأفراد أن يكونوا حذرين عند تناول هذه الأطعمة، والتأكد من شرائها من مصادر موثوقة والتأكد من نضوجها ونظافتها، بالإضافة إلى ذلك، يمكن استبدال الفسيخ والرنجة بأطعمة أخرى آمنة خلال احتفالات شم النسيم لتجنب المخاطر الصحية المحتملة.
ومن أبرز أعراض التسمم من الفسيخ والرنجه:
ضيق في التنفسالغثيان والقئارتفاع درجة الحرارةإسهالألم وانتفاخ البطنجفاف الحلقصعوبة الكلام والبلعازدواج الرؤية وزغللة العينآلام العضلاتالإعياء والاجهاد
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتفالات شم النسيم اسماك مملحة التسمم الغذائي الفسيخ والرنجة مخاطر صحية
إقرأ أيضاً:
أطعمة تساهم في تأخير الشيخوخة.. تعرّف عليها
كشفت دراسة، أن تناول أطعمة مثل الكركم وإكليل الجبل والثوم والتوت والشاي الأخضر، قد يبطئ من الشيخوخة اللاجينية.
ويعرف العمر اللاجيني بأنه العمر البيولوجي لخلايا الإنسان، وهو يختلف عن العمر الزمني (العادي)، ويستخدم لتحديد ما إذا كان الفرد يتقدم في السن بشكل أسرع أو أبطأ من المتوقع، وذلك من خلال تحليل علامات كيميائية على الحمض النووي.
وأشارت نتائج دراسة جديدة نشرت في مجلة "إيجينغ"(aging)، إلى أن تناول أطعمة تصنف ضمن "المكيفات الميثيلية" (Methyl Adaptogens) قد يساهم في تقليل مؤشرات الشيخوخة.
الباحثون وجدوا أن بعض الأطعمة النباتية التي تحتوي على مركبات طبيعية تعرف بهذا الاسم، ارتبطت بإبطاء العمر اللاجيني.
وتبرز النتائج أن اختيارات غذائية محددة قد تساعد على إبطاء عملية الشيخوخة.
وشملت الدراسة رجالا أصحاء تتراوح أعمارهم بين 50 و72 عاما، سبق لهم أن اتبعوا برنامجا غذائيا نباتيا لمدة ثمانية أسابيع.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أكبر من الكركم، وإكليل الجبل، والثوم، والتوت، والشاي الأخضر، سجلوا تباطؤا ملحوظا في عمرهم اللاجيني.
وأجرى هذه الدراسة فريق من الباحثين من جامعة واشنطن، والجامعة الوطنية للطب الطبيعي، وجامعة كاليفورنيا، وركزوا على تأثير المركبات الطبيعية في هذه الأطعمة على الجينات والحمض النووي.
كما أشار التقرير، إلى أن هذه المركبات تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.