أسوأ كابوس.. العثور على عنكبوت داخل أذن مريض
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
عاش رجل نورماندي أسوأ كابوس من بين العديد من الأشخاص الذين يعانون من رهاب العناكب في الأول من أفريل. حيث استقر عنكبوت في أذنه أثناء نومه، كما ذكرت صحيفة باريس نورماندي.
وبعد يومين فقط من استيقاظه، في 3 أفريل، ذهب الرجل، الذي كان منزعجا من “إحساس غريب في أذنه اليسرى”، إلى الطبيب.
“طوال اليوم، كنت أرغب في حك الجزء الداخلي من أذني.
أثناء الاستشارة، اعتقد أخصائي الرعاية الصحية الذي فحص أذن كريستوف أنه رأى ساقين وقرر إرسال المريض إلى أخصائي.
وتمت إعادة توجيه النورمان أخيرًا إلى غرفة الطوارئ في روان. مفاجأة، لكن هذه المرة لمهنة الطب.
وأشاروا إلى أن المتدربين في قسم الأنف والأذن والحنجرة اللذين اعتنوا بكريستوف. حاولوا إخراج العنكبوت بالملقط، كان على قيد الحياة.
أخيرًا، بعد حقنة في الأذن باستخدام بيروكسيد الهيدروجين، تتم إزالة العنكبوت من الأذن بعد أسوا كابوس مر به المريض.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إنطلاق امتحانات الشهادة الإعدادية داخل 315 لجنة في بني سويف
انطلقت اليوم السبت"18 مايو امتحانات الشهادة الإعدادية في محافظة بني سويف، وتختتم الخميس 23 من نفس الشهر، حيث يؤدي أكثر من 58 ألف و400 طالباً وطالبة الامتحان من خلال 315 لجنة على مستوى المحافظة، موزعين على القطاعين قطاع ( أ) ويشمل 162 لجنة بإجمالي 28660 طالبا وطالبة وقطاع (ب) ويشمل 153 لجنة بإجمالي 29773 طالبا وطالبة.
ووجه المحافظ الدكتور محمد هانئ غنيم بالتنسيق بين رؤساء الوحدات المحلية والقروية ومديري إدارات التعليم بتوفير سبل الراحة لأداء الامتحان في هدوء ودون حدوث أي تجاوزات، مع تواجد طبيب أو زائرة صحية داخل اللجان، تحسباً لمواجهة أي ظرف طارئ للطلاب أثناء أداء الامتحانات، مع الالتزام التام بتطبيق الإجراءات الاحترازية باللجان، للحفاظ على صحة وسلامة الطلاب والمعلمين والقائمين على أعمال وسير الامتحانات.
من جهته أكد هاني عنتر وكيل الوزارة، أن المديرية كانت أتمت استعداداتها لبدء امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني لطلاب الصف الثالث الإعدادي لهذا العام، مشيراً إلى عقده اجتماعا عبر تقنية الفيديو كونفرانس بحضور الدكتور هاني رجائي وكيل المديرية و محمد رمضان مدير عام التعليم العام والدكتور ربيع محمد أمين مدير عام الشؤون التنفيذية وعمر سيد مدير عام الشؤون المالية مع مديري الإدارات التعليمية ورؤساء اللجان ورؤساء لجان النظام والمراقبة ولجنة الإدارة ومسؤولي الأمن والشؤون القانونية والمتابعة وشؤون الطلاب والمطبعة السرية والاحصاء، لمناقشة الإجراءات الإدارية والفنية المنظمة للعملية الامتحانية والتأكيد على جاهزية اللجان لاستقبال الطلاب.
وخلال الاجتماع تم التأكيد على الالتزام بحزمة من الضوابط والتعليمات الخاصة بتنظيم الامتحانات وخروجها بالشكل المطلوب، حيث طالب وكيل الوزارة باستمرار التنسيق بين الجهات المعنية سواء رؤساء المدن والقرى ومديرية الأمن والصحة والكهرباء والعمل على توفير سبل الراحة للطلاب من إضاءة جيدة وتأمين اللجان وتواجد طبيب أو زائرة صحية داخل اللجان تحسباً لمواجهة أي ظرف طارئ للطلاب أثناء أداء الامتحانات، مع الإلتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية وتحقيق التباعد بين الطلاب أثناء أداء الامتحان، للحفاظ على صحة و سلامة الطلاب والمعلمين.
كما تم تشكيل غرفة عمليات فرعية بالإدارات التعليمية متصلة على مدار الساعة بغرفة العمليات الرئيسية بالمديرية لمتابعة سير الامتحانات وتذليل كافة العقبات التي تواجه اللجان وتقديم الدعم الفني والحلول السريعة لأي مشكلة طارئة تواجه الطلاب، وتم الاطمئنان على آلية توزيع أوراق الأسئلة على اللجان وتجميع أوراق الإجابة لتأمين وصولها إلى لجنة النظام والمراقبة.
وشدد وكيل التعليم على رؤساء اللجان بضرورة الالتزام بكافة التعليمات الإدارية والفنية المنظمة للعملية الامتحانية من فتح اظرف الأسئلة في موعدها، والتوقيع على محضر تسليم الأسئلة وإحكام السيطرة على أمن بوابة المدرسة وغلق الأبواب وعدم السماح بتواجد غير القائمين على الامتحانات داخل المدارس والتأكيد على توقيع الملاحظين والمراقبين على إقرار الموانع وكذلك كشوف الملاحظة مسبقاً قبل بدء اللجنة لتحقيق الانضباط داخل اللجان.
إلى جانب حظر اصطحاب التليفون المحمول داخل اللجان سواء كان مع الطلاب أو الملاحظين مشددا على عدم التهاون والتأكيد على تطبيق القانون والقرارات الوزارية بشأن حالات الشغب والغش وذلك لتحقيق الانضباط أثناء أداء الطلاب الامتحان، مع التشديد على ضرورة التواصل المستمر مع غرفة العمليات بالمديرية في حالة وجود اي حالة شغب لإبلاغ الأمن واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه مثيري الشغب حرصا على سلامة المعلمين وإلزام المشاغب بدفع قيمة اي تلفيات يتسبب بها، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوفير المناخ الهادئ والجو المناسب لأداء الطلاب الامتحانات في هدوء دون معوقات، مع تكليف القائمين على الامتحانات بضرورة توفير حجرة بالدور الأول لطلاب الدمج والحالات المرضية تخفيفا عليهم من الصعود للأدوار العليا.