اليوم.. محاكمة المتهم بإنهاء حياة 3 مصريين بقطر
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في مجمع محاكمات العباسية، اليوم السبت، ثالت جلسات محاكمة المتهم بقتل 3 مصريين بدولة قطر.
وجاء بأمر الإحالة أن المتهم يعمل مبلط سيراميك ويبلغ من العمر 43 عاما من عزبة المرجوشي - بهتيم - شبرا الخيمة - محافظة القليوبية، وقتل عمدا 2 من المجني عليهم خلال استضافتهما إياه بمحل سكنهم بسلاح أبيض "سكين "وعاجلهما بطعنات نافذة استقرت بأنحاء متفرقة من جسدهما قاصدا قتلهما ما أحدث بهم الإصابات الموصوفة والمبنية تقرير الطب الشرعي - المرفق بالتحقيقات، والتي أودت بحياتهما على النحو المبين بالتحقيقات.
وجاء في أمر الإحالة أن تلك الجريمة اقترنت بجناية أخرى تلتها، وهي أنه في ذات الزمان المكان قتل عمدا المجني عليه عبد السلام محروس محمد مع سبق الإصرار والترصد؛ بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله خشية افتضاح أمر قتله الاثنين الأولين؛ وأعد لذلك الغرض ذات السلاح الأبيض المستخدم في قتل المجني عليهما الآخرين، حال حضوره للمسكن.
وتضمن أمر الإحالة أن المتهم ارتكب كلتا الجنايتين بقصد تسهيل ارتكابه لجنحة سرقة، إذ سرق المنقولات المبينة وصفا بالأوراق المملوكة للمجني عليهم - المبينة أسمائهم بالجنايتين السابقتين؛ بأن استولى على هواتفهم المحمولة وجهاز الحاسب الآلي المحمول "لاب توب " المملوك للمجني عليه علي شعبان علي؛ على النحو المبين بالتحقيقات، وحاز وأحرز سلاح أبيض "سكين" بغير مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية؛ على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنايات القاهرة قطر العباسية الإصابات الجريمة سرقة سلاح ابيض
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق
جدّدت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة دعواتها للحكومة الإسرائيلية بوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق يعيد من تبقّى من الرهائن إلى منازلهم، في وقت يتواصل فيه التصعيد العسكري في القطاع. اعلان
وقال زاهيرو شاهار مور، ابن شقيق أفراهام موندر، وهو أحد الرهائن الذي أُعيدت جثته إلى إسرائيل: "بإمكاننا استعادة الجميع إذا وافق نتنياهو على إنهاء الحرب. لهذا، نطالب بأن تقدّم الحكومة اقتراحًا جديًا لإنهاء القتال وضمان عودة الرهائن المتبقين".
من جهته، عبّر شاي موسى، ابن شقيق الرهينة المُفرج عنه غادي موسى، عن غضبه قائلاً: "هذا الأسبوع فقدنا ثمانية جنود. ومنذ أن أطاح نتنياهو بالاتفاق الذي كان سيعيد جميع الرهائن، قُتل 20 جنديًا. من المؤلم أن نعرف أن الرهائن كان بإمكانهم العودة، وأن الحرب كانت لتنتهي، لولا الحسابات السياسية لنتنياهو".
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أعلنت، السبت، العثور على جثة رهينة تايلاندي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ووفقًا لبيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، فقد نُفّذت عملية مشتركة بين الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، أفضت إلى انتشال جثة المواطن التايلاندي "نتبونغ بينتا".
بموازاة ذلك، وجّه الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، تحذيرًا إلى إسرائيل من مغبة محاولة تحرير الأسير الإسرائيلي متان تسنغاوكر، مشددًا على أن أي محاولة من هذا النوع ستؤدي إلى مقتله.
وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي يُحاصر الموقع الذي يُحتجز فيه الأسير"، وحمله كامل المسؤولية عن أي أذى قد يلحق به.
Relatedشركة استثمار خاصة في شيكاغو على خط المساعدات في غزة.. ما الذي يحدث خلف الكواليس؟غزة: مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 2 بكمين في خان يونسنتنياهو يقرّ بتسليح جماعات معارضة لحماس اتُّهمت بنهب المساعدات الإنسانية في غزةولا يزال قرابة 56 إسرائيليًا محتجزين لدى حماس، ويُرجَّح أن أقل من نصفهم أحياء، وفق التقديرات الإسرائيلية.
وكانت هدنة مؤقتة قد انهارت في 18 آذار/مارس الماضي بعد أن استمرت شهرين، لتُستأنف العمليات العسكرية الإسرائيلية في 17 أيار/مايو. ومنذ ذلك التاريخ، وسّعت إسرائيل نطاق هجماتها في غزة، زاعمةً أن هدفها يتمثل في استعادة الرهائن كافة، وإحكام السيطرة على القطاع، والقضاء على حماس.
وبحسب وزارة الصحة في غزة، أسفر الهجوم الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 54,000 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع. كما خلّف القصف آثارًا كارثية مع تعرّض البنية التحتية لدمار واسع النطاق، وتسبّبت الحرب في تشريد نحو 90% من سكان غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة