أسامة كمال يوجه تحية للمفاوض المصري: "تميز بصبر وقوة أعصاب أمام إسرائيلي غير قادر على اتخاذ قرار"
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
وجه الإعلامي أسامة كمال، التحية إلى المفاوض المصري، قائلًا "أنك تقعد أمام مفاوض إسرائيلي محتاج صبر وقوة أعصاب لم تتوفر إلا للمفاوض المصري".
شريف شلتوت يتحدث عن رحلة liquid C2 وأحدث تطورات الأمن السيبراني مع الإعلامي أسامة كمال أسامة كمال يهاجم "العاجز" نتنياهو بسبب ما يحدث في رفح كلمة حق للمفاوض المصريوقال "كمال" خلال تقديم برنامجه "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء السبت، "مصر عملت دورها وتحملت مسؤوليتها التاريخية وبثوابت محددة للحفاظ على الأمن القومي المصري والشعب الفلسطيني".
وأضاف "كلمة الحق لا بد أن تقال للمفاوض المصري الذي يدير المباحثات؛ لأنه اجتهد لتقريب وجهات النظر بين حماس وإسرائيل، ولكن إسرائيل ليس بها رجل قوي قادر على اتخاذ القرار".
إسرائيل لا تناوروتابع "إسرائيل لا تناور ولكن القادة بها أضعف من أن يتخذوا قرار، والافتراء الذي مارسته على الأبرياء دخل إسرائيل في حلقة مفرغة لا ينقذها إلا وجود شخص له القدرة على اتخاذ قرار".
واستطرد "ورفح خطوة هيروحه فين بعدها هيقعد شهر أو سنة لو فاكر أنه هيقدر يصدر مشكلة لدول الجوار عجز كال وغياب كامل للحكومة الإسرائيلية اللي مبقاش عندها طريقة أخرى تمط بها الحكاية أكثر من كده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمن القومي المصري حماس رفح الشعب الفلسطيني أسامة كمال اتخاذ القرار الأمن القومي حماس وإسرائيل المفاوض المصري تقريب وجهات النظر أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
عامل يغفو أثناء تحية ترامب العمال.. لقطة تخطف الأضواء من البيت الأبيض
في مشهد طريف التقطته الكاميرات خلال مناسبة رسمية في البيت الأبيض، ظهر أحد عمال الرافعة وهو نائم داخل مقصورته، بينما كان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يحيي العمال المشاركين في تركيب سارية العلم الأميركي الجديدة. وانتشر الفيديو انتشارا واسعا، تزامنا مع كشف ترامب عن عمودي علم جديدين شاهقين في الساحتين الشمالية والجنوبية من البيت الأبيض.
ترامب يُحيي العمال.. والكاميرا توثق الغفوةشارك الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في احتفال أقيم بساحة البيت الأبيض بمناسبة تثبيت سارية جديدة للعلم الأميركي، حيث ألقى كلمة مقتضبة أشاد فيها بجهود العمال الذين أشرفوا على تنفيذ المشروع، وحرص على توجيه التحية لهم شخصيا.
وفي البث المباشر للمراسم، التقطت إحدى الكاميرات لقطة غير متوقعة تحولت إلى حديث وسائل التواصل: عامل داخل مقصورة الرافعة بدا في غفوة، حيث ظهر مسترخيا برأس مائل وعينين مغمضتين، في مشهد طريف وسط الأجواء الرسمية.
الواقعة حدثت أثناء تركيب علمين طول كل منهما نحو 30.5 مترا (100 قدم)، في حديقة البيت الأبيض. ولم تفُت اللحظة الرئيس ترامب، الذي بدا مبتسما، وهو يلتقط صورا تذكارية مع الفريق العامل، واصفا إياهم عبر منصته "تروث سوشيال" بأنهم "أعظم من صنع الأعمدة".
عند مصافحته العمال الذين يرتدون القمصان الصفراء الزاهية، لم ينتبه الرئيس ترامب إلى أن عامل الرافعة، الجالس خلفه مباشرة داخل مقصورة الرافعة، كان نائما، واضعا نظارة شمسية وقبعة تخفي ملامحه.
وقد نُصبت ساريات العلم الجديدة في الحديقتين الشمالية والجنوبية للبيت الأبيض، في إطار أولى مراحل مشروع تجديد يشمل المساحات الخارجية، وسط تقارير تشير إلى خطط لإعادة رصف عشب "حديقة الورود" الشهيرة.
وخلال المناسبة، رُصد المقاولون وهم يضحكون بخفة خلف الرئيس، بينما كان يرد على أسئلة الصحفيين عن تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.
إعلانولم تخلُ الأجواء من لمسات ترامب الشخصية، حيث علّق صورته في المبنى الرئاسي، وأضاف عناصر زخرفية ذهبية مستوحاة من طراز منتجع "مار ألاغو"، ضمن تجديدات موسعة للمكتب البيضاوي.