14 ألف راكب يصلون ميناء الإسكندرية على السفينة السياحية Norwegian Viva
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
وصلت السفينة السياحية "Norwegian Viva" إلى ميناء الإسكندرية، قادمة من ميناء ليماسول القبرصي، وعليها 4674 راكبا، من بينهم 3203 سائحين.
وقال المتحدث الرسمي باسم ميناء الإسكندرية أحمد بريقع، في بيان، اليوم "الثلاثاء" إنه من المقرر مغادرة السفينة الميناء، مساء اليوم، متجهة إلى ميناء هيراكليون اليوناني.
يذكر أن هذه هي الرحلة الثالثة للسفينة "Norwegian Viva" التي تصل إلى ميناء الإسكندرية خلال ثلاث أسابيع تقريبا، حيث سبق وأن وصل إلى ميناء الإسكندرية 4554 راكبا، 23 سبتمبر الماضي، وعدد 4670 راكبا، يوم 1 أكتوبر الجاري، على نفس السفينة، وبذلك يكون إجمالي الركاب التي أقلتهم السفينة إلى ميناء الإسكندرية خلال تلك الفترة 13 ألفا و898 راكبا.
وأضاف بيرقع، أنه كان في استقبال السفينة عدد من قيادات الهيئة العامة لميناء الإسكندرية.
وحرصت الهيئة على تأمين وصول السفينة ومرافقتها منذ دخول الميناء عبر القاطرات ولنشات الإرشاد والتأمين، مع متابعة دقيقة من برج الإرشاد الراداري لحركة السفن لضمان أعلى درجات السلامة.
كما تم استقبال الركاب بمعرفة الإدارة العامة لحركة الركاب وإنهاء إجراءاتهم بسهولة ويسر في دقائق معدودة، ليبدأوا برنامجهم السياحي لزيارة أبرز المعالم السياحية والتاريخية والثقافية في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميناء الإسكندرية الركاب إلى میناء الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسكندرية: قمة شرم الشيخ نصر دبلوماسي وسياسي لمصر
أكد محافظ الإسكندرية أحمد خالد حسن سعيد، أن استضافة مصر للمؤتمر الدولي العالمي للسلام في شرم الشيخ، اليوم الإثنين، الذي يعد بؤرة اهتمام العالم؛ يمثل نصرًا دبلوماسيًا وسياسيًا يعزز من موقع مصر كقوة فاعلة.
وثمَّن الدور التاريخي للقيادة السياسية المصرية، مشيدًا بحكمتها ورؤيتها الثاقبة في إدارة التحديات الإقليمية الراهنة.
وشدد على أن القمة تؤكد صواب الرؤية المصرية التي تنتصر للإرادة الوطنية والعربية، وضرورة تضافر الجهود المشتركة لصون المكتسبات الوطنية والإقليمية.
جاء ذلك خلال افتتاح المحافظ اليوم الإثنين، لورشة عمل "التوثيق الرقمي للتراث الثقافي العربي: حماية الماضي لبناء مستقبل"، التي تنظمها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالتعاون مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، في إطار الجهود المشتركة لحماية وصون التراث الثقافي العربي وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وتدشين المركز الاستشاري للتراث، الذي يعد ثمرة تعاون بنّاء بين جامعة الدول العربية والأكاديمية العربية.