مجلس حكماء المسلمين يشيد برفض الإمارات دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي لها بالمشاركة في إدارة مدنية لقطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أشاد مجلس حكماء المسلمين، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، بالموقف المشرف لدولة الإمارات العربية المتحدة تجاه القضية الفلسطينية، ورفضها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الداعية لمشاركة دولة الإمارات في إدارة مدنية لقطاع غزة.
وأكد مجلس حكماء المسلمين، في بيان أصدره اليوم، تأييده الكامل لموقف دولة الإمارات الشجاع من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يتمتع بأي صفة شرعية تخوله اتخاذ هذه الخطوة، ورفض الانجرار خلف أي مخطط يرمي لتوفير الغطاء للوجود الإسرائيلي في قطاع غزة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الإكوادور
كيتو - وام
قدم إبراهيم سالم العلوي، أوراق اعتماده إلى دانيال نوبوا، رئيس جمهورية الإكوادور، سفيراً فوق العادة ومفوضاً غير مقيم لدولة الإمارات لدى الإكوادور، وذلك خلال اللقاء الذي عُقد في قصر كارونديليت في العاصمة كيتو.
ونقل العلوي تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، إلى نوبوا وتمنياتهم لبلاده وشعبه بالمزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه، حمّل نوبوا، العلوي تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
وتمنّى نوبوا للعلوي، التوفيق في مهام عمله لتعزيز العلاقات الثنائية في المجالات المختلفة، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كل دعم ممكن لتسهيل مهامه.
من جانبه، أعرب العلوي، عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى جمهورية الإكوادور، وحرصه على توطيد العلاقات في شتى المجالات بما يُسهم في دعم أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين.
وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجمهورية الإكوادور، وبحث سبل تطويرها، بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين.