وزير النقل يكشف الطبيعة الخاصة لميناء السخنة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قال الفريق كامل الوزير وزير النقل، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي وجه بتطوير قطاع النقل البحري بالكامل، حيث أن ميناء السخنة يعد ميناء محوري ورئيسي يقع على البحر الأحمر ويعد أهم ميناء على البحر الأحمر.
أحمد موسى: وزير النقل يكشف مفاجأة غدًا بشأن مشروع دخله سيفوق دخلنا من السياحة (فيديو) وزير النقل: جار اختبار أول قطار كهربائي سريع على السكة بألمانيا (صور) القطار السريعوأضاف كامل الوزير في حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة صدى البلد، أن ميناء السخنة له خصوصية هامة لقربه من القاهرة والسويس وارتباطه بوسائل النقل والموانئ الجافة، معقبًا: “لأول مرة في مصر والمنطقة العربية يدخل قطار سريع إلى ميناء السخنة”.
وأوضح الوزير، أنه منذ توليه حقيبة النقل في 11 مارس 2019؛ كان لا بد من إعداد خطة شاملة للنهوض بمرافق النقل ومنها الموانئ البحرية، مردفًا: “ركزنا في حطتنا على زيادة أطوال الأرصفة بميناء السخنة لأنها كانت 35 كم فقط تكفي للصادرات والواردات".
وتابع وزير النقل: “كان لا بد من زيادة عدد الأرصفة البحرية وأعماقها لتجذب السفن العملاقة؛ السفينة الواحدة تنقل 24 ألف حاوية بنحو 134 ألف طن”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير البحر الاحمر أحمد موسى المنطقة العربية النقل البحري السفن العملاقة وزير النقل صدى البلد الإعلامي أحمد موسى الرئيس عبدالفتاح السيسي الموانئ البحرية میناء السخنة وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
بحمولة تتجاوز 188 ألف طن.. الهيئة العامة لميناء الإسكندرية تستقبل أكبر سفينة حاويات
استقبلت الهيئة العامة لميناء الإسكندرية اليوم، الإثنين، سفينة الحاويات العملاقة MSC ANNA التابعة لتوكيل MSC مصر، والتي ترسو للمرة الأولى على أرصفة الهيئة، وتحديدًا على رصيف 96 المخصص لشركة الإسكندرية لتداول الحاويات بميناء الدخيلة.
وتعد السفينة MSC ANNA، التي تم بناؤها عام 2016 وتحمل رقم التسجيل IMO 9777204، هي أكبر سفينة حاويات تستقبلها الهيئة في تاريخها إذ يبلغ طول السفينة التي ترفع علم ليبيريا نحو 400 متر، ويصل غاطسها إلى نحو 14 مترًا، فيما تبلغ حمولتها الإجمالية 187،587 طنًا، بطاقة استيعابية قدرها 19،372 حاوية مكافئة.
ووجه اللواء بحري إيهاب محمد صلاح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لميناء الإسكندرية إدارات الحركة والخدمات البحرية، بضرورة تقديم كافة أشكال الدعم الفني والتشغيلي، ويأتي ذلك في إطار تأمين ملاحة السفينة منذ دخولها نطاق الميناء، مرورًا بالممر الملاحي، وحتى إتمام عملية التراكي والرباط بأعلى درجات الأمان.