موقع النيلين:
2024-06-09@03:00:36 GMT

???? جبريل ابراهيم ومارشال السودان

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT


*تحدث الدكتور جبريل ابراهيم في القاهرة وفي المنامة مؤخرا بشكل يصف المرحلة و يستشرف المستقبل*

*في القاهرة قال إن أصل الحرب بين الدعم السريع والشعب وفي المنامة نادى بمارشال لإعادة بناء مؤسسات الشعب التى دمرها الحرب*

*كان الذي يتحدث في القاهرة وفي المنامة جبريل الزعيم أكثر منه جبريل الوزير*
*ما تحتاجه البلاد من جبريل في المرحلة التالية بناء المعاني قبل بناء المباني وحركة العدل والمساواة ثاني تنظيم في السودان له رؤية واضحة للحكم تقوم على العدل والمساواة*
*التنظيم الأول تاريخيا في قضايا الحكم والإدارة هو مؤتمر البجا*

*البداية تكون في الحوار السوداني وبطرح المشاريع التى تناسب حكم السودان*
*للعدل والمساواة كما قلت ما يمكن عرضه والمنافسة به والنقاش حوله*

*منفستو الحركة يحوي نظاما كاملا للحكم يعيد هيكلة الدولة ويقسم السلطة بالمساواة عدلا بين أقاليمها*

*إن ما قادت الحركة بقيادة جبريل مشروع الحوار السوداني مع الآخرين واوجدت حلا لقضايا الحكم والإدارة فأنها تكون سبقت بالمعاني مشروع إعادة المباني وهذا هو المهم*
*الدور الأكبر القادم للزعيم جبريل أكبر من الدور الحالي المرسوم للوزير جبريل*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خلاف روسي صيني مع أميركا على مسودة قرار بمجلس الأمن بشأن غزة

أثارت روسيا والصين مخاوف أمس الخميس بشأن مشروع قرار أميركي قدمته إلى مجلس الأمن الدولي يدعم اقتراحا للرئيس جو بايدن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، كما أعلنت إسرائيل رفضها مشروع القرار.

وقال دبلوماسيون إن الجزائر -وهي الدولة العربية الوحيدة العضوة في المجلس- أشارت أيضا إلى عدم استعدادها لدعم النص.

ويحتاج القرار إلى موافقة 9 أصوات على الأقل وعدم استخدام الدول دائمة العضوية في المجلس حق النقض، وتلك الدول هي الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا.

وأعلن بايدن قبل أسبوع خطة من 3 مراحل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفها بأنها مبادرة إسرائيلية، وتشمل الخطة "تبادلا للأسرى" في المرحلتين الأولى والثانية، إضافة إلى "إدامة وقف إطلاق النار" بالمرحلة الثانية، و"إعادة إعمار غزة" في المرحلة الثالثة.

وتسعى الولايات المتحدة إلى الحصول على دعم دولي للمقترح الذي ما زالت تدرسه حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ووزعت مشروع قرار من صفحة واحدة على مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا الاثنين الماضي ونسخة معدلة أمس الخميس.

وترحب المسودة المعدلة -التي اطلعت عليها وكالة رويترز- بمقترح وقف إطلاق النار وتصفه بأنه "مقبول" لإسرائيل "وتدعو حماس إلى قبوله أيضا، وتحث الطرفين على التنفيذ الكامل لبنوده دون تأخير أو شرط".

وجاءت فيها بعض تفاصيل المقترح، مثل "وقف كامل وشامل لإطلاق النار" في قطاع غزة في إطار المرحلة الأولى، و"وقف دائم للأعمال القتالية" في المرحلة الثانية "بناء على اتفاق الطرفين".

لكن دبلوماسيين قالوا إن بعض أعضاء المجلس أثاروا تساؤلات عما إذا كانت إسرائيل قد قبلت بالفعل الخطة، ويريدون من المجلس أن يلتزم بمطلب أصدره في مارس/آذار بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الأسرى.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن من قبل رفضه مقترح بايدن، وقال إنه لم يوافق على إنهاء الحرب في المرحلة الثانية من المقترح، ويصر "على عدم إنهاء الحرب على غزة إلا بعد تحقيق جميع أهدافها".

تعديلات روسية

واقترحت روسيا تعديلات على النص الأميركي -اطلعت عليها رويترز- تتضمن دعوة كل من حماس وإسرائيل لقبول الاقتراح والمطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار تلتزم به جميع الأطراف.

وتريد موسكو أيضا أن تؤكد المسودة على أن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار ستظل قائمة طالما استمرت المفاوضات بشأن المرحلة الثانية، وهو ما يتماشى مع التصريحات التي أدلى بها بايدن الأسبوع الماضي.

وعلى مدى أشهر يحاول مفاوضون من الولايات المتحدة ومصر وقطر التوسط لوقف إطلاق النار، وتقول حماس إنها تريد نهاية دائمة للحرب في قطاع غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.2 مليون نسمة.

رفض إسرائيلي

من جهتها، رفضت إسرائيل مشروع القرار الأميركي بشأن غزة، والذي قدمته إلى مجلس الأمن الاثنين الماضي، قبل أن تتحدث وسائل إعلام أميركية عن تسليم واشنطن مجلس الأمن نسخة معدلة منه أمس الخميس.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية عبر موقعها الإلكتروني إن سفير تل أبيب لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان أبلغ نظيرته الأميركية ليندا توماس غرينفيلد معارضة إسرائيل مشروع القرار المقترح.

وحسب هيئة البث، تظهر النسخة الأخيرة من مشروع القرار "تغيرا في الموقف الأميركي تجاه إسرائيل".

وأوضحت الهيئة أن النص الأخير للمشروع "يدعو حماس وإسرائيل إلى تنفيذ المقترح دون تأخير ودون شروط"، في حين "دعت مسودة سابقة للمشروع حماس فقط إلى قبول المقترح".

كما جاء في النسخة الأخيرة من المشروع أن الولايات المتحدة "تعارض أي محاولة للتغيير الديمغرافي أو الوضع القائم في غزة"، وفق هيئة البث.

وكانت حماس أعلنت أمس الخميس أنها لا تزال تدرس المقترح الأميركي، وأكدت على لسان رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية أن الحركة وفصائل المقاومة ستتعامل بجدية وإيجابية مع أي اتفاق على أساس وقف شامل للعدوان، والانسحاب الكامل، وتبادل الأسرى.

مقالات مشابهة

  • مركزية فتح تبحث في القاهرة معالجة أمور القادمين من غزة
  • جبريل إبراهيم: لا مجاعة في السودان
  • لدي مشاركته في المنتدى الاقتصادي الدولي بروسيا جبريل: السودان سلة غذاء العالم
  • وزير المالية السوداني يكشف هدف روسيا في البحر الأحمر
  • خلاف روسي صيني مع أميركا على مسودة قرار بمجلس الأمن بشأن غزة
  • الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي: مجزرة قرية ود النورة جريمة حرب
  • إسرائيل تعارض مشروع قرار أمريكي حول هدنة غزة
  • جبريل: هؤلاء شهداء قرية ود النورة الذين اغتالهم اوباش الدعم السريع
  • «الحركة الوطنية»: اجتماعات مجلس أمناء الحوار الوطني جاءت في توقيت مهم
  • إصابة 5 أشخاص في حادث تصادم على طريق شبرا بنها الحر بالقليوبية