وليد عبدالوهاب: استاد القاهرة جاهز لاستقبال نهائي الكونفدرالية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أكد وليد عبدالوهاب رئيس هيئة استاد القاهرة الدولي، أن العاملين في الاستاد قاموا ببذل جهد كبير هذا العام من أجل الوصول للمرحلة الحالية، مشيرًا إلى أن الملعب أصبح يستضيف 22 مباراة على الأقل شهريًا، كما يتم الاهتمام بأرضية الملعب ويتم صيانتها بشكل مستمر بالتعاون مع الشركة المسئولة عنها، وهناك جاهزية كاملة لاستقبال نهائي الكونفدرالية ثم نهائي دوري أبطال إفريقيا.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر فضائية etc: "لم يصلنا أي شكاوى مطلقا من أرضية الملعب بفضل مجهود العاملين في استاد القاهرة، وسعداء للغاية بالحضور الجماهيري، لكن تحديد الأعداد الجماهيرية يخضع لأمور آخرى، والمسموح بالحضور في لقاء الزمالك ونهضة بركان 52 الف و 300 مشجع".
وأضاف: "سعة الاستاد الرئيسية 72 الف كرسي، لكن وفقًا للجهات الأمنية تم تحديد السعة بـ52 الف و300 مشجع، وتم تحديدها خلال الاجتماع الأمني مؤخرًا".
وواصل: "الملعب يظهر مليئًا بسبب وجود الخدمات الأمنية بالإضافة للقائمين على تنظيم المباراة، واتمنى التتويج للأندية المصرية الأهلي والزمالك، وان تكون المباراتين في القاهرة عرس رياضي، والجماهير بدأ يحفظ استاد القاهرة ويعلم المداخل والمخارج، والجميع يعرف مداخل الملعب، وتم تلافي أي مشاكل مطلقا في التكدسات داخل المدرجات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد عبد الوهاب أخبار الرياضة الزمالك نهضة بركان ستاد القاهرة استاد القاهرة
إقرأ أيضاً:
في قلب أفراح نابولي.. مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمر
ظهر النجم الأسكتلندي سكوت مكتوميناي لاعب نابولي، وهو يرقص مع مشجع مسن في أحد شوارع المدينة، بينما كان يدخن سيجارته ويشارك لحظات الاحتفال الصاخبة بلقب نابولي، الذي لا يبدو أنه سينتهي قريبًا.
مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمرالاحتفال الذي بدأ مع تتويج نابولي بلقب الدوري الإيطالي لا يزال يملأ الأجواء بأغانيه وألوانه وأهازيجه، وقد جذب هذه المرة نجم مانشستر يونايتد إلى أجوائه. مكتوميناي، الذي بدا مرتاحًا ومندمجًا، شارك لحظة إنسانية خالصة مع أحد المشجعين القدامى، في مشهد عكس روح كرة القدم الحقيقية التي تتجاوز حدود الملاعب.
الزمالك يؤجل الإعلان عن صفقاته الجديدة بسبب بيراميدز الزمالك يجري اختبارات جديدة لاكتشاف المواهبرغم أنه لم يكن جزءًا من قائمة نابولي، فإن وجوده في المدينة وظهوره في هذه اللحظة جعلا منه جزءًا من قصة احتفال استثنائية، مستمرة منذ أسابيع، وتُظهر كيف أن كرة القدم حين ترتبط بالفرح توحّد الجميع، نجمًا كان أو مشجعًا بسيطًا.
اللقطة سرعان ما انتشرت على مواقع التواصل، وأثارت تفاعلًا واسعًا، حيث وصفها البعض بأنها “الصورة الأجمل لما تعنيه كرة القدم”، فيما اعتبرها آخرون “لقطة العام”.