تفسير رؤية الفستان في المنام.. دلالة على خير وفرحة مقبلة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تراود الإنسان مجموعة من الأحلام، التي يحمل كل منها تفسيرا خاصا بها، ولعل أكثر ما تحلم به الفتيات هو ارتداء الفستان «خطوبة أو زفاف» أو حتى في المناسبات، الأمر الذي يحمل الكثير من الدلالات التي فسرها ابن سيرين ويمكن تناولها في التقرير التالي.
تفسير حلم رؤية الفستان في المنامذهب تفسير ابن سيرين للفستان في المنام، إلى كونه من الأمور التي تحمل الكثير من الدلالات، التي تشير إلى الفرح والسرور والخير لصاحبة الرؤية، وإذ كانت تعاني من أي مشاكل صحية، ففي ذلك إشارة إلى شفائها من كافة الأمور.
وفي حال كان الفستان طويلا ففي ذلك إشارة إلى الستر والصحة التي تنعم بها صاحبة الرؤية، وفي رؤيتها للفستان وكان جديدا ففي ذلك دلالة على صلاح الحال وتحسن مجريات الأمور إلى الأفضل، وفي حالة رؤية الكثير من الفساتين من حولها ففي هذا إشارة على حدوث مناسبة سعيدة قريبا.
ارتداء الفستان في المنامأما من رأت أنها ترتدي فستاناً في المنام، ففي ذلك دلالة على الراحة وهناء العيش، وإذا كانت الفتاة ترى الفستان لايزال تحت التنفيذ ويتم تخييطه بعد ففي ذلك إشارة على السعي في أمر فيه نجاح وسعادة.
كما تشير رؤية الفستان في المنام إلى العز والجاه، أما ترقيع أو محاولة إزالة ما به من عيوب يدل على العمل على إخفاء العيوب أو تزوير الحقائق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفستان تفسير حلم المنام رؤية فستان ففی ذلک
إقرأ أيضاً:
والي شمال دارفور يكشف الكثير حول حصار الفاشر
متابعات – تاق برس- أكد والي ولاية شمال دارفور المكلف، الحافظ بخيت محمد، أن مدينة الفاشر ستظل عصية على قوات الدعم السريع رغم الهجمات المتكررة والمحاولات المستمرة لإسقاط المدينة.
وأشار إلى أن المدينة تعرضت لـ 223 هجومًا، بالإضافة إلى المناوشات اليومية من قبل الدعم السريع.
وأفاد أنه ورغم كثافة القصف العشوائي الممنهج وإطلاق المسيرات الانتحارية يوميًا من قبل الدعم السريع إلا أن الأوضاع الأمنية بالمدينة مستقرة وتتحسن بصورة مضطردة نحو الأفضل.
وأوضح أن الفاشر ستظل صامدة رغم المؤامرات التي يحيكها الأعداء والمتربصون بالوطن.
وكشف الحافظ عن خروج محطتي “شقرة” و”قولو” المصدرن الرئيسين لإمداد مدينة الفاشر بالإمداد المائي عن الخدمة تمامًا بسبب الدمار الذي أحدثته المليشيا بمصادر المياه بالمحطتين.
وتعتمد الولاية حاليًا على إمداد المياه للمدينة من الآبار الخاصة، وذلك بتوفير الوقود بجانب الآبار التي أهلتها المنظمات.
وأكد بخيت أن الحرب أثرت على القطاع الصحي بصورة كبيرة، مشيرًا إلى اغتيال قوات الدعم السريع لعدد من الكوادر الصحية أثناء تأدية واجبهم المهني والإنساني. كما تسببت هذه القوات في تدمير المستشفيات الحكومية والخاصة والمرافق الصحية المختلفة بالمدينة، ونهبت سيارات الإسعاف ومنظومات الطاقة الشمسية بعدد من المستشفيات الريفية.
وأوضح بخيت أن الدعم السريع قامت بمنع وصول الأدوية للمرضى والأغذية العلاجية للأطفال المصابين بحالات سوء التغذية بالمدينة بسبب الحصار الخانق المفروض عليها.
وأكد استمرار عملية تقديم الخدمات الصحية للمرضى وعدم توقفها رغم ندرة الأدوية، لكنها دون الطموح.
وقال بخيت إنه وبالرغم من هجرة الكوادر الصحية من مدينة الفاشر إلا أن هناك أعداد مقدرة من الكوادر الصحية آثرت البقاء من أجل تقديم الخدمات الصحية لأهلهم.
وشدد بخيت على ضرورة الإسراع في فك الحصار المضروب على الفاشر، معتبرًا إياه الحل الجذري الوحيد لكافة القضايا الإنسانية والصحية التي تعاني منها المدينة.
الدعم السريعالفاشرحصار الفاشر