أمر ملكي بتعيين مازن السديري مستشاراً بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بالمرتبة الممتازة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، اليوم الأربعاء عددًا من الأوامر الملكية.
ومن بين هذه الأوامر، إعفاء الأستاذة الشيهانة بنت صالح بن عبدالله العزاز نائب الأمين العام لمجلس الوزراء من منصبها.
كما شملت الأوامر الملكية تعيين الأستاذ مازن بن تركي بن عبدالله السديري مستشاراً بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بالمرتبة الممتازة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
بلدية الكفرة: ما تقدمه المنظمات لا يكفي حتى 200 أسرة من أصل 200 ألف.. والقيادة العامة فقط هي من وقفت معنا
???? الكفرة | عضو بلدي يُحذّر: “200 ألف نازح سوداني.. والدعم لا يكفي 1%”
ليبيا – قال عضو المجلس البلدي، مسعود عبدالله، إن العدد الفعلي للجالية السودانية في المنطقة لا يقل عن 200 ألف شخص، متسائلًا عن جدوى تقديم المساعدة لـ200 أسرة فقط، معتبراً أن هذا الرقم لا يُقارن بالحجم الحقيقي للمعاناة.
???? المنظمات غائبة.. و”لا حياة لمن تنادي” ????
عبدالله، وفي مداخلة هاتفية عبر نشرة قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعتها صحيفة المرصد، أكد أن العبء على بلدية الكفرة كبير جدًا، في ظل غياب تام للدعم من قبل المنظمات الدولية.
وأشار إلى أن عددًا من هذه المنظمات زارت المدينة واطلعت على الاحتياجات، لكن لم تصدر عنها أي استجابة تُذكر، قائلاً:
“لا حياة لمن تنادي، لا يوجد شيء.”
???? ما يُقدَّم لا يتجاوز 5% من الحاجة ⚠️
تابع عبدالله:
“عندما تقدم الدعم لـ200 ألف نازح، ماذا عن الباقي؟ من يعانيها؟”
وشدد على أن ما تقوم به المنظمات الدولية لا يساوي شيئًا مقارنة بحجم الأزمة، موضحًا أن نسبة ما يُقدَّم لا تتجاوز 5% أو حتى 1%.
???? الجيش هو الداعم الوحيد ????
أكد عبدالله أن القيادة العامة للقوات المسلحة هي الجهة الوحيدة التي وقفت مع بلدية الكفرة وقدمّت الدعم اللازم، داعيًا إلى توجيه الشكر والتقدير لها على جهودها في هذا الملف الإنساني.
???? الكفرة تغرق بالنازحين: “لسنا في ليبيا” ????
أوضح عبدالله أن أعداد النازحين في تزايد يومي ولا يوجد رقم نهائي، مضيفًا:
“عندما تدخل الكفرة، تشعر أنك لست في أرض ليبيا أبدًا.
سكان الكفرة 60 ألف نسمة، أما الموجودون الآن فعددهم 200 ألف، وهناك دخول يومي.”
وأشار إلى أن النازحين يتمركزون في مزارع الكفرة، بحكم طبيعتها الزراعية، وبسبب الرابط الروحي بين السكان المحليين والجالية السودانية، ما يدفعهم للبقاء في تلك المواقع رغم الصعوبات.