جريدة الوطن:
2025-08-01@15:19:04 GMT

هل تشهد النسخة 33 بطل جديد الجمعة؟

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

هل تشهد النسخة 33 بطل جديد الجمعة؟

 

 

 

 

 

 

 

دبي – الوطن:

تتجه الأنظار غدا -الجمعة- إلى متابعة سباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من  سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي.

وينطلق السباق الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، منذ عام 1991 من نقطة البداية في جزيرة صير بونعير نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية قبالة شواطئ دبي ، حيث تبحر السفن المشاركة مسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية

وتستعد 123 سفينة ستشارك غد يوم -الجمعة- في الحدث لرسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش

وينتظر عشاق الرياضات البحرية التراثية الحدث الكبير لمعرفة طاقم السفينة الفائز بناموس النسخة رقم 33 ليضاف الى سجل إنجازات البطولة في السباق العريق.

وبرز في تاريخ وسجلات سباقات القفال منذ تأسيسه عام 1991 وحتى النسخة الثانية والثلاثين العام الماضي 19 بطلا توجوا بالألقاب في سباقات القوارب الشراعية المحلية 43 قدما في النسخ الثلاثة الاولى اعوام (1991 و1992 و1993) والسفن الشراعية المحلية 60 قدما منذ عام 1991 وحتى عام 2023) وحصلوا على المراكز الاولى في 32 نسخة

وعانق اللقب في النسخ الأولى والثانية والثالثة مشاركة القوارب الشراعية المحلية 43 قدما حيث عانق الفوز فيها القوارب العوير 47  (1991) وفارس 46 (1992) والأزيب 22 (1993) .

وظهرت سباقات السفن الشراعية المحلية 60 قدما في ساحة الحدث منذ النسخة الثالثة التي شهدت السباق التجريبي ومنها بدأت حكاية الإنجازات التي بدأها طاقم السفينة منصور 36 وتوالت بعد ذلك لتظهر العديد من الاسماء من بينها براق 30 صاحب اللقب (4 مرات) وسردال 83 (مرتين) والجيون 17 و داس 45 والرائد 92 والزير 16 (4 مرات) وغازي 103 (5 مرات) وأطلس 12 والقفاي 4 وزلزال 25 (3 مرات) والساحل 31 وبراق 33 والشقي 96 و حامل اللقب في النسخة 32 العام الماضي نمران 211 (مرتين) وحشيم 199.

 

كادر

1991: العوير 47  (43 قدما )

1992: فارس 46  (43 قدما )

1993: منصور 36  (43 قدما )

1993: الأزيب 22 (60 قدما)

1994: براق 30 (60 قدما)

1995: براق 30 (60 قدما)

1996: سردال 83 (60 قدما)

1997: سردال 83 (60 قدما)

1998: الجيون 17 (60 قدما)

1999: داس 45 (60 قدما)

2000: الرائد 92 (60 قدما)

2001: براق 30 (60 قدما)

2002: براق 30 (60 قدما)

2003: الزير 16 (60 قدما)

2004:غازي 103 (60 قدما)

2005: الزير 16 (60 قدما)

2006:غازي 103(60 قدما)

2007: أطلس 12 (60 قدما)

2008: الزير 16 (60 قدما)

2009: القفاي 4 (60 قدما)

2010: زلزال 25 (60 قدما)

2011: دلما مارين 16 (60 قدما)

2012:الساحل 31 (60 قدما)

2013: غازي 103 (60 قدما)

2014: براق 33 (60 قدما)

2015: غازي 103 (60 قدما)

2016: زلزال 25 (60 قدما)

2017: زلزال 25 (60 قدما)

2018: غازي 103 (60 قدما)

2019: الشقي 96 (60 قدما)

2021: نمران 211 (60 قدما)

2022: حشيم 199 (60 قدما)

2023 : نمران 211 (60 قدما)

2024: يتحدد الجمعة 16 مايو


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الاحتجاجات الشعبية الغاضبة تتسع في المكلا وتتمدد إلى مدن ساحلية أخرى بحضرموت

تشهد مدينة المكلا، مركز محافظة حضرموت، شرقي اليمن، موجة غير مسبوقة من الاحتجاجات الشعبية التي اتسعت رقعتها مساء الأربعاء لتشمل أحياء جديدة في المدينة، قبل أن تشهد احتجاجات مماثلة في المديريات المجاورة، تنديداً بتدهور الأوضاع الخدمية والمعيشية وتفاقم أزمة الكهرباء.

وقالت مصادر محلية، إن التظاهرات امتدت إلى أحياء حيوية في المدينة، أبرزها حي السلام، حي الشهيد، حي الشرج، حي باسويد والبدو، وهي مناطق لم تشهد من قبل أي تحركات احتجاجية مماثلة، الأمر الذي كشف عن تحوّل المزاج العام إلى السخط المفتوح.

وقام المحتجون بإغلاق الشوارع الرئيسة والفرعية، وإشعال الإطارات التالفة، مرددين هتافات غاضبة تطالب بإقالة المحافظ ومحاسبة المسؤولين المحليين على خلفية ما وصفوه بـ"الفساد وسوء الإدارة".

شهود عيان أكدوا أن المحتجين مزقوا عدداً من لوحات عملاقة في الشوارع تحمل صور قيادات حكومية، في تعبير واضح عن حالة الاحتقان الشعبي ضد السياسة الحكومية لإدارة المحافظة وهي جزء من نفس الإدارة للبلاد ككل.

ووفقاً للمصادر، حاولت قوات أمنية وعسكرية فضّ الاحتجاجات وفتح الطرق المغلقة، إلا أنها قوبلت بمقاومة شعبية واسعة دفعتها إلى التراجع دون تحقيق أي تقدم.

وامتدت شرارة الغضب إلى خارج المكلا، حيث خرجت مظاهرات مماثلة في مدينتي الشحر وغيل باوزير، ما يدل على اتساع نطاق السخط العام ليشمل مدناً ساحلية أخرى بمحافظة حضرموت.

ومنذ أربعة أيام، تعيش مدينة المكلا حالة من الشلل شبه التام في الحركة التجارية والحياة اليومية، وسط انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وتدهور الخدمات الأساسية، في وقت تتصاعد فيه الدعوات الشعبية لإقالة المحافظ وتشكيل "قيادة إنقاذ" تتولى إخراج المحافظة من أزمتها المتفاقمة.

مقالات مشابهة

  • سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو)
  • منها مصر.. 10 دول عربية تشهد كسوف كلي لـ الشمس 6 دقائق
  • الصحة العالمية: غزة تشهد أسوأ سيناريو للمجاعة.. والناس يموتون لنقص التغذية
  • الاحتجاجات الشعبية الغاضبة تتسع في المكلا وتتمدد إلى مدن ساحلية أخرى بحضرموت
  • مبارك التخرج من تخصص المحاسبة… ناجي غازي غيث يضيء طريقه نحو المستقبل
  • ملك الأردن يحث على الموازنة بين الحزن على غزة ومواصلة مظاهر الحياة
  • قرعة «أبطال الخليج» 11 أغسطس
  • جامعة صعدة تشهد وقفة نصرة لغزة وتأييدا للقوات المسلحة
  • هل تشهد السياسة التركية في ليبيا تحولا استراتيجيا جديدا؟
  • هل يجب تغيير مكان صلاة النافلة بعد الفريضة؟.. أمين الفتوى: تشهد عليه الأرض