أوضح أخصائي التغذية فهد السعيد، أن أفضل طريقة لحفظ السلطات المسبقة الإعداد هو غمرها في الثلج في مكان مغلق.

وأشار السعيد عبر حسابه على منصة «إكس» إلى أن ذلك الحفظ يجب أن يكون مع الحرص على عدم استخدام هذه السلطات لأكثر من ٢٤ ساعه لحساسيتها للتلف.

ولفت إلى أن هذه الطريقة تستخدم مع البوفيه المفتوح للمطاعم أو المناسبات العامة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: حفظ الأغذية

إقرأ أيضاً:

استشارية تغذية تكشف أسرار بناء مصداقية الطبيب.. فيديو

أكدت الدكتورة نهلة مسعد، استشاري التغذية العلاجية، أن السوشيال ميديا أصبحت المنصة الأولى لبناء ثقة المريض، مشيرة إلى أن تقديم المعلومات الطبية الصحيحة عبر الإنترنت أهم بكثير من مجرد الشهرة أو الظهور الإعلامي.

 

طلاب الطب يحتجون على وزيرة التعليم العالي الإيطالية خلال مؤتمر "أتريو" إصابة طبيب فلسطيين برصاص الاحتلال في جنين

وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المرضى اليوم يتعرفون على الطبيب ويتفاعلون معه أولًا عبر المنصات الرقمية، قبل أن يحجزوا موعدًا في العيادة، مؤكدة أن العلم الحقيقي والمعلومة الموثوقة هي التي تكسب الاحترام والمصداقية، وليس الحملات الدعائية أو اللافتات التقليدية.

وحذرت الدكتورة نهلة مسعد من صفحات مجهولة وغير مختصة تقدم نصائح مضللة قد تضر بالصحة، مؤكدة أن دور الأطباء الحقيقيين يكمن في تصحيح المفاهيم الخاطئة وتوجيه الجمهور نحو المصادر الموثوقة فقط.

كما شددت على أن السوشيال ميديا لم تعد رفاهية، بل أداة أساسية للوعي الصحي، وأن أي تجاهل لها يعرض الطبيب والمريض على حد سواء لمخاطر التضليل والمعلومات المغلوطة.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/

مقالات مشابهة

  • فجر السعيد: مريم الجندي خليفة منى زكي وقد تتفوق عليها
  • خالد النمر يوضح أفضل 3 أوقات لقياس الضغط
  • غزة .. ارتفاع عدد وفيات الأطفال في يوم ولادتهم والآلاف يعانون من سوء تغذية حاد
  • مختص يوضح أفضل مرحلة للعلاج من الإدمان
  • استشارية تغذية تكشف أسرار بناء مصداقية الطبيب.. فيديو
  • استشارية تغذية تحذر: صفحات مجهولة تُضلل الناس بمعلومات خطيرة
  • الوزير الأول يُستقبل من قبل الرئيس التونسي قيس السعيد
  • ضبط منتحل صفة أخصائي علاج طبيعي يدير مركزًا وهميًا في سوهاج
  • أخصائي: الإجهاد الذهني المطول قد يسبب اضطراب ضربات القلب
  • برشلونة بين «التقاليد السيئة» وديسمبر «السعيد» ورحيل يامال!