تضم قوافل غذائية وطبية من جامعة المنصورة.. "جسور الخير-21" في حلايب وشلاتين
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلق اليوم الخميس، الفريق الأول وقافلة المواد الغذائية والتموينية لقافلة جامعة المنصورة المتكاملة "جسور الخير-21" المتجهة لحلايب وشلاتين وأبو رماد، خلال الفترة من 17-21 مايو 2024 م تحت رعاية الدكتور شريف يوسف خاطر، رئيس الجامعة، اللواء عمرو الحنفى محافظ البحر الأحمر، اللواء أركان حرب عمرو جميل قائد المنطقة الجنوبية، الدكتور محمد عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي وحياة كريمة ومحافظة البحر الأحمر، وجميع الجهات التنفيذية بمحافظة البحر الأحمر .
فيما تضم القافلة المتكاملة تخصصات: قافلة طبية، بيطرية، زراعية، توعوية، رياضية، تجهيزات غذائية، قافلة منح تعليمية.
ومن جانبه قال الدكتور شريف يوسف خاطر أن القافلة المتكاملة تأتى في إطار المبادرات الرئاسية لتنمية التكافل بالدولة المصرية، وفى إطار تفعيل دور جامعة المنصورة في خدمة المجتمع، وأن تكون فاعل ومتفاعل في الجمهورية الجديدة.
كما أكد على أهمية دور القوافل المتكاملة في دعم وصول الخدمات المختلفة للأهالي في الأماكن النائية وخاصة المناطق الحدودية. IMG-20240516-WA0025 IMG-20240516-WA0026 IMG-20240516-WA0027 IMG-20240516-WA0023 IMG-20240516-WA0024
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الجمهورية الجديدة الدولة المصرية المبادرات الرئاسية المناطق الحدودية بمحافظة البحر الأحمر جامعة المنصورة حلايب وشلاتين وأبو رماد قافلة جامعة المنصورة محافظة البحر الأحمر IMG 20240516
إقرأ أيضاً:
غدا الإثنين.. “قافلة الصمود” تنطلق من تونس نحو رفح لنقل مساعدات إلى غزّة
الثورة نت/..
تنطلق يوم غد الأثنين قافلة برية تبدأ من تونس تضم آلاف المتطوعين ، باتجاه معبر رفح، من أجل المطالبة بوقف جريمة الإبادة الجماعية الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.
وذكرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس في بيان، أن “قافلة الصمود المغاربية من أجل كسر الحصار عن غزة تنطلق الاثنين من العاصمة تونس ومدينة سوسة وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان نحو قطاع غزة، مرورا بليبيا ومصر، للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه”.
وأضافت أن “المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية، ويسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة”.
وبينت التنسيقية، أن عددا من الشخصيات النقابية والسياسية سيشاركون في القافلة البرية إلى جانب حقوقيين ومحامين وأطباء وإعلاميين وأعضاء في منظمات شبابية.
وفي 31 مايو الماضي، أفاد المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار، أن آلاف الأشخاص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة.
وقال نوار، إن القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح جنوبي غزة.
كما أشار إلى أن القافلة سجلت انضمام أكثر من 7 آلاف شخص من جنسيات مغاربية مختلفة حتى 30 مايو الماضي.
وعبرت منظمات تونسية عن دعمها للقافلة والمشاركة فيها وكان أبرزت تلك المنظمات، الاتحاد العام التونسي للشغل ونقابة الصحفيين التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
ومنذ 7 أكتوبر2023، يشن العدو الإسرائيلي حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.