مرسيط: بعض سائقي قسم الإسعاف بمركز طب الطوارئ والدعم أعلنوا الدخول في اعتصام مفتوح
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
ليبيا – أكد الناطق باسم مركز طب الطوارئ والدعم مالك مرسيط،أن بعض سائقي قسم الإسعاف بمركز طب الطوارئ والدعم أعلنوا الدخول في اعتصام مفتوح.
مرسيط وفي تصريحات خاصة لشبكة “لام”، أوضح أن المعتصمين تم تعيينهم مؤخراً بالجهاز برخصة قيادة تحت المسمى الوظيفي سائق.
ونوه إلى أن المعتصمين يطالبون بزيادة مرتباتهم واحتساب مؤهلاتهم التي لا تتناسب مع مسماهم الوظيفي.
مرسيط أوضح أن قانون العمل يشترط مطابقة المؤهل مع الوظيفة المعين عليها.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مبادرتان في بلدة قنوات بالسويداء تبرزان قيمة الكتاب والدعم النفسي بالمدارس
السويداء-سانا
نظمت شعبة المكتبات في مديرية التربية والتعليم بالسويداء اليوم مبادرتين تبرزان قيمة الكتاب والدعم النفسي بالمدارس، وذلك في مقر مدرسة رائد العقباني لحلقة التعليم الأساسي الثانية في بلدة قنوات.
وأشارت مديرة مدرسة رائد العقباني أسماء دعيبس في كلمة خلال افتتاح المبادرتين، إلى أنهما تأتيان انطلاقاً من أهمية الكتاب الذي يجدد محبة العلم والمعرفة، ويُذكر بأهمية القراءة في بناء العقول ورقي الأمم، وكذلك إبراز دور الإرشاد النفسي في المدارس كصمام أمان يحمي الطلاب من التحديات التي قد تواجههم، ويوفر بيئة آمنة لهم للحوار، والنمو المتوازن.
وتضمنت المبادرة الأولى التي جاءت بعنوان “تطوير مهاراتي تظهر إبداعاتي وتحلو حياتي”، معرضاً للأعمال اليدوية والرسم ضم مجسمات مختلفة، ولوحات باستخدام مواد بسيطة، وعرضاً مسرحياً، وأغاني، ومعزوفات، وفقرات شعرية.
وبينت هيا أبو حدور المشرفة على هذه المبادرة في تصريح لمراسل سانا أنها جاءت بهدف الدعم النفسي للطلاب وتمكينهم وإظهار مواهبهم ومهاراتهم، في مختلف المجالات.
وتضمنت المبادرة الثانية التي جاءت بعنوان “بين دفتي كتاب”، إطلاق معرض للكتاب احتوى أكثر من مئة عنوان مع تقديم مشهد مسرحي قصير يبرز أهمية القراءة، إضافة إلى تكريم عدد من الطلاب المتميزين بلعبة الشطرنج ومسابقة القارئ المتميز التي أقامتها المديرية.
وبينت المشرفة على هذه المبادرة حنان زريفة أن معرض الكتاب حمل تنوعاً بالإصدارات الموجودة فيه، حيث ضم مجموعات جبران العربية والمعربة، وموسوعة المعارف الكبرى، والمتنبي، والإمتاع والمؤانسة، وتفسير الأحلام، وألف ليلة وليلة، ومعاجم مجموعات، وموسوعات علمية، وروايات، ومجموعات قصصية، وكتب إعجاز علمي، ومعلوماتية.
من جهتها نوهت رئيسة شعبة المكتبات بمديرية التربية والتعليم مروة الخطيب بأهمية هذه المبادرات التي تعزز الجوانب المعرفية والمهارية، وتسهم في توفير بيئة داعمة للطلاب.
تابعوا أخبار سانا على