صورة: الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة جثة أسير إسرائيلي من غزة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت 18 مايو 2024 ، استعادة جثة أسير إسرائيلي من قطاع غزة .
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري في مؤتمر صحفي إن الجيش وبالتعاون مع جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" تمكن من انتشال جثة الأسير رون بنيامين الذي قتل في مفلاسيم في هجوم السابع من أكتوبر الماضي".
وأضاف أن مهمة الجيش الإسرائيلي هي إعادة 128 مختطفا في غزة ، ونحن نعمل على عودتهم بسلام وفي أسرع وقت ممكن.
وأمس قال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري في كلمة متلفزة "بقلب مثقل أشارك الأخبار التي تفيد بأن قوات الجيش الاسرائيلي وقوات الشاباك (لأمن الداخلي) والقوات الخاصة، استعادت الليلة الماضية جثث الرهائن إسحق غلرانتر وشاني لوك وعميت بوسكيلا".
وادعى هاغاري أن الجثث الثلاث تعود لإسرائيليين فروا أحياء من مهرجان نوفا الموسيقي بإحدى المستوطنات المحاذية لغزة "إبان هجمات 7 أكتوبر، لكنهم قتلوا لاحقا بعد فرارهم على أيدي مسلحي حماس ".
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال للإعلام العربي أفيخاي أدرعي أن الجثث الثلاث -التي تمت استعادتها من غزة، كما يقول- كانت لأسرى قتلوا في هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، مضيفا أنه تم التعرف على هوياتهم عبر تشخيصات الطب الشرعي، وتم إبلاغ عائلاتهم بالأمر.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
صورة باسم يوسف ومحمود سعد يثير تساؤلات الجمهور
نشر الإعلامي باسم يوسف، صورة جمعته بالإعلامي محمود سعد، ما أثار فضول الجمهور وبدأ التخمينات حول الصدفة التي جمعت الثنائي والمكان الذي التقيا فيه.
وعلق باسم يوسف علي الصورة قائلا: "حزروا فزروا، إحنا فين؟ Guess where we are ؟
وفي سياق آخر، علق الإعلامي باسم يوسف، على انتقادات حلقة برنامجه "كلمة أخيرة"، والتي تناول خلالها ملف الصهيونية المسيحية.
وشارك باسم يوسف فيديو عبر حسابه على فيسبوك، وقال أن حديثه داخل الحلقة كان موجهًا إلى أنماط محددة من الكنائس الإنجيلية التي ترتبط بعلاقات مباشرة مع إسرائيل، مشددًا على أن كلامه لم يكن موجهًا ضد المسيحيين بشكل عام.
وأضاف: “الناس اللي زعلانة مني بسبب الحلقة… هل الكنائس بتاعتكم بترفع علم إسرائيل؟ هل بتبعت عشرات الملايين علشان تجيب يهود من أمريكا وتستوطنهم بشكل غير قانوني؟”.
وأشار باسم يوسف، إلى أن النقاش الذي طرحه يستند إلى وقائع وتحليلات سياسية معروفة، ولا يستهدف أي طائفة دينية، بل يهدف إلى توضيح جانب من العلاقات بين بعض الجماعات الدينية والاحتلال الإسرائيلي.