بوابة الوفد:
2025-05-27@16:59:40 GMT

إنذار الخطر يرج جدران مستوطنات أصبع الجليل

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

قالت مصادرعبرية، إن صفارات الإنذار انطلقت قبل قليل، في عدة  مستوطنات، بعد إنذار اختراق جوي بأصبع الجليل .

وحسب المصادر ، دوت صافرات الإنذار في عدة مستوطنات وهي: بيت هيلل ، كفار جلعادي، كفار يوفال، المطلة، مناره، معيان باروخ، مرجليوت، مسجاف عام، كريات شمونه، تل حاي، دفنا، هجوشريم، غجر، كيبوتس دان، شآر يشوف، سنير شمال فلسطين المحتلة خشية من تسلل طائرات مسيرة

 

موقع المالكية بعد عملية رصد من حزب الله

وفي وقت سابق، استهدفت المقاومة اللبنانية حزب الله، جيب عسكري تابع لقوات الاحتلال، في موقع المالكية، وبعد عملية رصد تم استهدفه بصاروخ ‏موجه، وأصيب بشكل مباشر، وتم تدميره وايقاع طاقمه بين قتيل وجريح.

وحول تفاصيل العملية قال حزب الله في بيانا له: دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‏‌‌‌‏والشريفة، وعند الساعة ‌‏10:15 من صباح يوم الأحد 19-5-2024 وبعد رصد دقيق وترقب لقوات العدو الإسرائيلي في ‏موقع المالكية، وعند دخول جيب عسكري من نوع "همر" اليه، استهدفه مجاهدو المقاومة الإسلامية بصاروخ ‏موجه، أصابه إصابة مباشرة، وتم تدميره وايقاع طاقمه بين قتيل وجريح، وبعد تجمع جنود العدو لتفقد ‏الإصابات استهدفهم المجاهدون بقذائف المدفعية وحققوا فيهم إصابات مؤكدة.  ‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يرج جدران جميع مستوطنات إصبع الجليل بيت هيلل كريات شمونة

إقرأ أيضاً:

غزة: صيدليات بلا جدران ودواء بلا ضمان

في ظل الحرب على غزة لم يسلم بشر ولا حجر أرواح تتبعثر أبنية وجدران تسقط وصيدليات دُمرت وتحولت رفوفها الزجاجية الى حطام بعد ان كانت تقدم خدماتها لأكثر من 2 مليون غزي لكن الحاجة الى الدواء لم تسقط، ما دفع أصحابها لاستبدال رفوفها الزجاجية الى أخرى خشبية داخل خيمة من القماش تقام وسط الطرقات وبين زحام خيام النازحين.

وهذا ما قام به الصيدلي أحمد حلس بعد سبعة أشهر من الحرب بإنشاء "خيمة صيدلية" في دير البلح لتصبح الصيدلية الأولى في القطاع التي تقدم الأدوية والخدمات الطبية للنازحين داخل خيمه بعد أن دمرت الحرب صيدليتان حديثتين كان يمتلكهما ويعمل بهما في حي الشجاعية.

أوضح حلس الذي يعمل في هذه المهنة منذ عام 2010 أن الصعوبات التي واجهها في إنشاء صيدليته وصعوبة توفير الأدوية بسبب بُعد المستودعات ونقص مخزون الأدوية بها فبحسب ما أشار اليه المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة خليل الدقران في تقرير " الجزيرة نت" فإن 40% من الأدوية و60% من المهمات الطبية رصيدها صفر، عدا عن صعوبة توفير الأخشاب والشوادر اللازمة لبناء الخيمة وحفظ الادوية فضلا عن الاكتظاظ السكاني في المخيم.

وقال حلس في البداية شعرت ببعض الحرج من فكرة عمل الصيدلي داخل خيمة كونها بيئة غير اعتيادية لمهنتي لكن العزيمة والروح الانسانية أقوى من ذلك.

وذكر أن عبارة أحد النازحين "منيح انك ريحتنا وقربت علينا المسافة " كانت بمثابة الحافز القوي للاستمرار بالعمل ليلاً ونهاراً لخدمة النازحين ورداً على ثقتهم وحاجتهم لها رغم كل التحديات، وبعد الترحيب والإقبال الكبير على الصيدلية التي لم توفر الرعاية والاستشارة فقط، بل أصبحت مصدر دخل لأسرته.

لم يكن حلس الصيدلي الوحيد الذي حول من الدمار فرصة للبقاء، فهناك العشرات من الصيدليات دُمرت بالكامل وخلق أصحابها فرصة جديدة للبقاء والعمل، وهذا ما أشار اليه حازم عبد العال نائب شركة "أليكس ميديكال" للأدوية أن هناك صيدليات دُمرت كلياً في غزة والشمال لكن دون ذكر رقم محدد.

في المقابل، يوضح الصيدلي حلس أثناء عمله داخل الخيمة، أن الأدوية التي تحتاج للحفظ مبردة وبعيدا عن أشعة الشمس باتت غير متوفرة في القطاع منذ بدء الحرب "كأدوية الهرمونات والزراعة وبعض قطرات العين "، وهذا ألغى التحديات المرتبطة بتخزينها وبيعها في ظروف غير ملائمة.

وعلى مفترق طرق مدمر تقف خيمة معدة من النايلون وبعض الادوات البسيطة تحمل بداخلها ألواح خشبية وعلب أدوية ، هنا تدير غدير الشيخ خليل "38" صيدلية الحرب الخاصة بها بعد أن فقدت عملها بصيدلية حديثة كانت تعمل بها منذ عام 2010.

تقول غدير بينما تفرز علب الأدوية على الرفوف الخشبية، إن النزوح المتكرر وغلاء الإيجارات جعلاها تفكر " ليه ما ا فتح صيدليتي هنا"، مؤكدة أن غيرتها الشديدة على مهنتها التي خسرت العمل بها كانت سببا قويا لإنشاء الصيدلية والعمل بكل إرادة وعزيمة في سبيل خدمة النازحين والتسهيل عليهم ولتوفير مصدر دخل لعائلتها.

تواصل غدير التي تعمل بمهنتها مند 12 عاماً عطائها دون كلل أو ملل رغم الدمار الذي خلفته الحرب على القطاع الصحي فقد دُمر ما بين 28-30 مستودع أدوية كانت تزود الصيدليات بنحو 25٪ من الأدوية حسب ما قال نائب مجلس إدارة شركة "أليكس ميديكال" للأدوية حازم عبد العال لصحيفة الأيام، مما زاد معاناة المرضى وقلل فرص الحصول على العلاج.

الا أن غدير بإصرارها وعزيمتها تواصل البحث في المستودعات بقدر استطاعتها لتوفير الدواء للمرضى مؤمنة أن كل حبة دواء قد تكون سبباً في إنقاذ حياة بشر هي انتصار للإنسانية في ظل هذه الحرب الطاحنة لأرواح البشرية.

أصبحت هذه المبادرات الفردية من الصيادلة خط دفاع طبي ورمز للصمود والتحدي، حيث المواطنون الذين يتوافدون لها بحثا عن المسكنات وأدوية الضغط والسكري وحتى حليب الأطفال ومراهم الجلد كونها الأكثر طلبا حسب قولهم.

المصدر : وكالة سوا - سجود شخصة اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مصطفى: إسرائيل توظف المجاعة كجزء من عدوانها الحربي ضد شعبنا داخلية غزة: الاحتلال يحاول السيطرة على توزيع المساعدات بمؤسسة مشبوهة نساء غزة يختزن الألم لمواجهة قهر الواقع الأكثر قراءة ألوية الناصر: استشهاد القائد أحمد سرحان بعد إفشاله عملية إسرائيلية خاصة معاناة نزوح جديدة: الجيش الإسرائيلي يُحذّر بإخلاء مناطق واسعة في خانيونس سموتريتش: لا مساعدات لغزة إلا بالحد الأدنى وسندمّر ما تبقى من القطاع إسرائيل تُصادق على إقامة جدار على الحدود مع الأردن عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إطلاق سراح الإعلامي عبد الجليل محمد عبد الجليل
  • استهداف عمق الكيان بصاروخ يمني
  • نقابة الصحفيين السودانيين: بيان بشأن اختفاء الإعلامي عبد الجليل محمد عبد الجليل
  • نحو 200 شهيد وجريح في غزة إثر استمرار المذابح الإسرائيلية (حصيلة)
  • غزة: صيدليات بلا جدران ودواء بلا ضمان
  • الاحتلال يهدد بضم مستوطنات الضفة وغور الأردن حال الاعتراف بفلسطين
  • إسرائيل تهدد بضم مستوطنات الضفة وغور الأردن حال الاعتراف بفلسطين
  • كان قد تعرض للتنكيل على يد فرد الدعم السريع “شارون”.. وفاة المواطن الطيب الأرباب عطشاً في أحد سجون الدعم السريع والجمهور: (شهيد إن شاء الله وعند الله تجتمع الخصوم)
  • العاصمة: توقيف شخصين وحجز أزيد من 4 كلغ كوكايين
  • عاجل | القسام: أوقعنا قوة من جنود العدو بين قتيل وجريح بتفجير منزل بخان يونس