"الموارد البشرية" تطلق جائزة المسؤولية الاجتماعية.. إليك المسارات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية النسخة الأولى من جائزة المسؤولية الاجتماعية للشركات، وهي جائزة سنوية تُعنى بالاحتفاء بشركات ومؤسسات القطاع الخاص ذات الأداء المتميز في المسؤولية الاجتماعية.
لتحفيز وتكريم الشركات ذات الأداء المتميز في المسؤولية الاجتماعية
أخبار متعلقة ضبط وافد بتأشيرة زيارة لترويجه حملات حج وهمية في مكة المكرمةسفير إندونيسيا: "مبادرة طريق مكة" نموذج من عناية السعودية بالحجاجنُعلن عن إطلاق #جائزة_المسؤولية_الاجتماعية لمؤسسات وشركات القطاع الخاص في مسارات:
ممارسات المسؤولية الاجتماعية
مساهمات المسؤولية الاجتماعية
|| https://t.
وأوضحت الوزارة أن الجائزة تنقسم إلى مسارين رئيسين، حيث يشمل المسار الأول ممارسات المسؤولية الاجتماعية، فيما يتضمن المسار الثاني مساهمات المسؤولية الاجتماعية، كما يحتوي كل مسار على مجموعة من الفئات يُقيّم المرشحون فيها وفق معايير عالمية أو وفق البيانات التي ترصدها المنصة الوطنية للمسؤولية الاجتماعيـــة.
وأعلنت الوزارة عن بدء مرحلة التسجيل والمشاركة لشركات ومؤسسات القطاع الخاص من اليوم، عبر منصات التواصل الاجتماعي والمنصة الوطنية للمسؤولية الاجتماعية: https://csr.gov.sa.
يُذكر أن جائزة المسؤولية الاجتماعية للشركات تهدف إلى تكريم وتحفيز شركات ومؤسسات القطاع الخاص في تحقيق مستهدفات المسؤولية الاجتماعية برؤية المملكة 2030، وتسليط الضوء على الجهود المحلية في تفعيل ممارسات المسؤولية الاجتماعية وفقًا للمعايير الدوليـة، وتنمية روح التنافس بين شركات ومؤسسات القطاع الخاص واستحداث نماذج يُحتذى بها في قطاع الأعمال.
وتعد الجائزة إحدى مبادرات الوزارة الوطنية لتكريم جهود وممارسات المسؤولية الاجتماعية لدى الشركات المتميزة في مختلف المسارات وتحفيزها لتطبيق النماذج العملية المميزة، بما يحقق التنافسية وتشجيع القوى العاملة للعمل فيها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض الموارد البشرية جائزة المسؤولية الاجتماعية جائزة المسؤولیة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
«الموارد البشرية» تشرح مفهوم الاتجار بالأشخاص وأشكاله
قالت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إن الاتجار بالأشخاص يُعد جريمة منظمة وخطيرة تمس كرامة الإنسان وحقوقه الأساسية. ودعت إلى الوقوف صفًا واحدًا لمواجهة هذه الظاهرة والتصدي لكل صور الاستغلال.
وأوضحت الوزارة، عبر صفحتها على منصة "إكس"، ضمن حملتها التوعوية "معًا لمكافحة الاتجار بالأشخاص"، أن الجريمة تشمل استخدام الشخص أو إلحاقه أو نقله أو إيواءه أو استقباله من أجل إساءة الاستغلال، مشيرةً إلى أن ذلك قد يتم عبر وسائل متعددة كالإكراه، أو التهديد، أو الاحتيال، أو الخداع، أو الخطف، أو استغلال الوظيفة أو النفوذ أو السلطة.
وبيّنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن الغرض من الاتجار بالأشخاص يتنوع ما بين الاستغلال الجنسي، والعمالة أو الخدمة قسرًا، والاستعباد أو الاسترقاق، إلى جانب نزع الأعضاء أو إجراء التجارب الطبية، إضافة إلى الممارسات ذات الشبهة بالرق.
وشددت الوزارة على أهمية التوعية المجتمعية بهذه الجريمة، وضرورة الإبلاغ عن أي حالة يُشتبه في ارتباطها بممارسات الاتجار بالبشر، من خلال القنوات الرسمية، لحماية الضحايا وتعزيز قيم العدالة والإنسانية في المجتمع.
" الاتجار بالأشخاص جريمة منظمة، لِنُنه الاستغلال"
تعرّف على مفهوم الاتجار بالأشخاص وصوره.
#معاً_لمكافحة_الاتجار_بالأشخاص pic.twitter.com/WHQDUW28aA