أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأحد، بإرسال 20 فريق إنقاذ ومسيرات للمنطقة وعمليات الإنقاذ ستستغرق وقتًا، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».

ومن جانبها، أكدت وكالة «إرنا» الإيرانية، أنه بسبب ظروف الطقس الصعبة والضباب الكثيف، عقد جهود فرق الإنقاذ عقب حادث الطائرة المروحية التي تقل الرئيس إبراهيم رئيسي.

وفي السياق ذاته، دعت الوكالة الإيرانية «فارس»، الإيرانيين للدعاء للرئيس إبراهيم رئيسي عقب تقارير عن سقوط المروحية التي كانت تقله في محافظة أذربيجان الشرقية ومعه الوفد الوزاري المرافق له، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».

وذكرت وكالة «رويترز» نقلت عن التلفزيون الإيراني، بأن مروحية في قافلة كانت تقل الرئيس الإيراني تعرضت لحادث، مشيرة إلى أن التقارير الأولية تشير إلى حادث هبوط صعب للمروحية التي كانت تقل إبراهيم رئيسي.

وأوضحت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأحد، أن وزير الخارجية وعدد من المسؤولين كانوا على متن المروحية مع الرئيس الإيراني، مشيرة إلى أن أحد مرافقي الرئيس الإيراني أفاد بأن الآمال الكبيرة في انتهاء الحادث دون خسائر في الأرواح.

وتابع الإعلام الإيراني، بأن مجموعة كبيرة من فرق الإغاثة تقوم بأعمال بحث عن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني، مضيفة أن الظروف الجوية القاسية والضباب الكثيف تجعل جهود فرق الإنقاذ صعبة.

اقرأ أيضاًبسبب الضباب.. وضع مروحية الرئيس الإيراني لا يزال مجهولا

عاجل.. تعرض طائرة تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجية لحادث في أذربيجان

«لن يتبقى شيء منها».. الرئيس الإيراني يحذر إسرائيل من أي هجوم على طهران

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيران وزير الخارجية الإيراني الرئيس الإيراني ايران وزير خارجية ايران الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي رئيس ايران رئيس إيران حادث إيران أخبار إيران اخبار ايران حادث ايران وزير الداخلية الإيراني أخبار ايران اخبار إيران حادث الرئيس الإيراني حادث الرئيس الايراني وزير داخلية ايران سقوط مروحية سقوط مروحية الرئيس الإيراني الرئیس الإیرانی تقل الرئیس

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري .. بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت “إسرائيل” 20 جنديا

#سواليف

انتقد الكاتب الإسرائيلي أمير تيبون حكومة رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو لفشلها الذريع في استعادة #الأسرى #الصهاينة لدى حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، وقال إن على الرأي العام الإسرائيلي أن يتساءل عن أي غرض تخدمه #الحرب على قطاع #غزة حاليا؟ ومن أجل ماذا يموت هؤلاء الشباب؟

وكتب تيبون في مقاله بصحيفة هآرتس أنه منذ أن خرقت “إسرائيل” وقف إطلاق النار في مارس/آذار الماضي قُتل 20 من جنودها، وهو ما يعادل عدد أسراها الأحياء الذين كان من الممكن إنقاذهم.

وأضاف أن “إسرائيل” كانت في مفترق طرق قبل 3 أشهر -وتحديدا منذ أوائل مارس/آذار الماضي- وكان أمامها خياران: الأول أن تنتقل من المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في يناير/كانون الثاني إلى المرحلة الثانية، والتي كان من المفترض أن تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين وإنهاء الحرب التي اندلعت في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات ذات صلة مقتل خمسيني طعنا وإصابة 3 خلال مشاجرة في مأدبا 2025/06/09

وكان الخيار الثاني يتمثل في خرق وقف إطلاق النار واستئناف الحرب كما ورد في المقال الذي قال كاتبه لو أن حكومة نتنياهو تبنت الخيار الأول لكان الأسرى الإسرائيليون الأحياء الـ20 قد عادوا إلى ديارهم، وكان من الممكن إطلاق سراحهم قبل عيد الفصح اليهودي الذي مضى عليه شهران تقريبا.

لكن الحكومة لجأت إلى الخيار الآخر، وهو استئناف الحرب، وكان دافعها في الأغلب سياسيا، لكن تيبون يقول إن قرارا يعيد الأسرى ويضع حدا للحرب في غزة حسب مقتضيات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار كان من شأنه أن يكتب نهاية للائتلاف الحاكم في إسرائيل باستقالة المتطرفين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

ولهذا السبب، تجددت الحرب في غزة قبل 3 أشهر، ومنذ ذلك الحين لم يُفرج من الأسرى الإسرائيليين الأحياء سوى عن عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأميركية أيضا، حيث جاء إطلاق سراحه باتفاق منفصل بعد مفاوضات بين إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحركة حماس ودون أي تدخل من جانب حكومة نتنياهو التي تصر على وقف إطلاق نار جزئي ومؤقت يسمح لها باستئناف الحرب.

إذا كان الهدف المعلن هو إعادة الأسرى فإن الكاتب يؤكد أن الحرب تحقق عكس ذلك تماما، أما إذا كانت الغاية منها القضاء على حماس فما الخطوات الدبلوماسية التي يجري اتخاذها لإنشاء حكومة مستقرة في غزة تكون بديلا لحركة المقاومة الإسلامية؟

وقال تيبون إن إدارة ترامب انحازت إلى نتنياهو، لكنها لم تنجح في زحزحة حركة حماس من موقفها، في حين نفد صبر بقية العالم وهو يرى تلك الصور المرعبة تخرج من قطاع غزة وارتفاع أعداد القتلى من المدنيين جراء القصف الإسرائيلي.

وتابع تيبون أنه إذا كان الهدف المعلن هو إعادة الأسرى فإنه يؤكد أن الحرب تحقق عكس ذلك تماما، أما إذا كانت الغاية منها القضاء على حماس فما الخطوات الدبلوماسية التي يجري اتخاذها لإنشاء حكومة مستقرة في غزة تكون بديلا لحماس؟

مقالات مشابهة

  • إنقاذ 7 أشخاص والبحث جارٍ عن 3 آخرين سقط بهم تروسيكل في ترعة بمركز الفتح بأسيوط
  • الغاء المباراة الودية بين منتخبي تونس وجمهورية إفريقيا الوسطى التي كانت ستلعب بالدار البيضاء
  • إعلام عبري .. بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت “إسرائيل” 20 جنديا
  • مصر.. مركب منكوب وعمليات الإنقاذ متواصلة وسط غموض حول مصير المفقودين
  • الميكروباص كان كامل العدد...إنقاذ 7 أشخاص ومصرع و7 في انقلاب ميكروباص بترعة في الدقهلية
  • الرئيس الأوكراني ينتقد إرسال أمريكا 20 ألف صاروخ للشرق الأوسط بدلا من مساعدته
  • تقرير مالطي: انخفاض حاد في إنقاذ المهاجرين وارتفاع الإعادات القسرية من ليبيا
  • والدة جندي إسرائيلي قتيل : جثة ابني تلاشت وكذلك القوة التي كانت معه
  • والدة جندي إسرائيلي قتل بكمين خان يونس: جثة ابني تلاشت وكذلك القوة التي كانت معه
  • فابريزيو رومانو: “فرصة جمع ميسي ورونالدو في فريق واحد هذا الصيف كانت قائمة.. لكنها انتهت”