علوم وتكنولوجيا تقرير: محاولة جعل X تطبيقًا مثل WeChat الصينى محكوم عليها بالفشل
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تقرير محاولة جعل X تطبيقًا مثل WeChat الصينى محكوم عليها بالفشل،اتخذ الملياردير بعض الخطوات الدراماتيكية نحو إعادة تسمية تويتر بالكامل الأسبوع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: محاولة جعل X تطبيقًا مثل WeChat الصينى محكوم عليها بالفشل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اتخذ الملياردير بعض الخطوات الدراماتيكية نحو إعادة تسمية تويتر بالكامل الأسبوع الماضي، حيث استبدل ماسك شعار الطائر على تويتر بحرف "X"، ويعمل إيلون ماسك مع خطته لتحويل X إلى تطبيق كل شيء في سياق يشبه تطبيق WeChat الصيني.
وفقا لتقرير نشره موقع "business insider"، تعنى الاختلافات الشاسعة بين الأسواق الأمريكية والصينية، أن خطط الملياردير الكبرى قد ماتت بمجرد وصولها، كما أن طبيعة تطبيق WeChat تجعل المحاولة محكوم عليها بالفشل
أعلن ماسك في تغريدة سابقا، أنه يخطط لتحويل X إلى "تطبيق كل شيء" لديه "اتصالات شاملة والقدرة على إدارة عالمك المالي بالكامل".
وأعرب عن إعجابه بتطبيق WeChat الخاص بكل شيء في الصين، في الصيف الماضي.
قال ماسك في برنامج "All-In Podcast" في مايو 2022: "بالنسبة لأولئك الذين استخدموا WeChat، أعتقد أن WeChat هو في الواقع نموذج جيد.. إنه يفعل كل شيء.. تم دمج كل الأشياء في واحد بواجهة رائعة بالفعل ".
وتابع ماسك "إنه تطبيق ممتاز حقًا. ليس لدينا أي شيء مثل هذا خارج الصين".
لكن الأمر مختلف في الصين، فهناك العديد من قواعد العمل، لكي تسير الأمور على ما يرام، لكن لم يتم تمهيد الطريق أمام X لكل شىء بنفس الطريقة التي كان بها مسار WeChat.
كانت بدايات WeChat مختلفة تمامًا عن Twitter، وهذه البدايات هي تحديدًا جزء من الصيغة السحرية التي جعلته ناجحًا للغاية.
أطلقت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة Tencent WeChat كتطبيق مراسلة بسيط في عام 2011، ولدى WeChat الآن أكثر من 1.3 مليار مستخدم نشط شهريًا أى ما يقرب من أربعة أضعاف أكثر من 368 مليون مستخدم نشط شهريًا كان لدى Twitter في ديسمبر 2022.
ولكن عندما ينظر ماسك إلى أرقام المستخدمين هذه ويفترض ببساطة أن إضافة وظائف إلى X ستجعله WeChat الغرب، فإنه يفتقد إلى النقطة الأبرز وهى أن WeChat هو نظام إيكولوجي اجتماعي في حد ذاته يستحوذ على مستخدميه من البداية.
إذا كنت شخصًا صينيًا ، فلا يمكنك ترك WeChat لأن والديك، وأجدادك، وأصدقاء الطفولة، والمعلمين، والزملاء، والرؤساء يعملون جميعًا، إنها طريقة الاتصال الأساسية للشعب الصيني الذي يعيش خلف جدار الحماية العظيم.
ولن تغادر WeChat حتى لو كنت ترغب في ذلك، لأنه لا يمكنك شراء أي شيء في الصين الحديثة بدونه.
أصبح تجار التجزئة الصينيون غير نقديين ويقبلون في الغالب المدفوعات عبر خدمة المحفظة الرقمية WeChat ، WeChat Pay، حتى الأجانب يتعرضون لضغوط شديدة للتجول في الصين دون استخدام تطبيق WeChat لإجراء عمليات شراء بسيطة.
يعد WeChat ببساطة جزءًا موجودًا في كل مكان من الحياة اليومية في البلاد، يستخدم الأشخاص WeChat لسداد فواتير الخدمات، ودفع الغرامات الحكومية، وحتى تحديد المواعيد الطبية، وقد فعلوا ذلك بالفعل منذ سنوات.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير: محاولة جعل X تطبيقًا مثل WeChat الصينى محكوم عليها بالفشل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الصین کل شیء
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يحمل ماسك مسؤولية حياة الملايين.. ما القصة؟
وجّه الملياردير الأمريكي بيل غيتس، ومؤسس شركة مايكروسوفت، انتقادات حادة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، على خلفية دوره في تقليص الإنفاق الحكومي الأمريكي خلال توليه وزارة كفاءة الحكومة في إدارة الرئيس دونالد ترامب، محذّرًا من أن تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) قد يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص حول العالم.
وفي مقابلة مع الإعلامي فريد زكريا على شبكة الملياردير الأمريكي"سي إن إن" قال غيتس إن إلغاء مهام الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يهدد البرامج الصحية والإنسانية في مناطق حرجة، مشيرًا إلى أن العديد من المنظمات غير الربحية واجهت إلغاء عقودها أو توقف تمويلها عقب تلك القرارات، رغم استئناف بعضها لأنشطتها لاحقًا وسط تحذيرات من عواقب كارثية.
وأضاف غيتس: "إذا كان ماسك يسعى فعلاً لتحسين كفاءة الحكومة أو استخدام الذكاء الاصطناعي، فذلك هدف نبيل، لكن ما حدث هو تقليص شامل للكوادر والبرامج، وهذا ما ينبغي تصحيحه"، مؤكداً أن العالم يواجه "حالة طوارئ صحية" بسبب خفض الدعم الأمريكي والدولي للمبادرات الصحية.
وتأتي تصريحات غيتس عقب إعلان نيته التبرع بـ200 مليار دولار من ثروته الشخصية عبر مؤسسة غيتس خلال العقدين المقبلين، في خطوة تهدف إلى تسريع دعم الصحة العالمية والتنمية، وسط مخاوفه من تباطؤ التقدم أو حتى تراجعه.
وانتقد غيتس بعض ممارسات ماسك داخل إدارة ترامب، وقال: "لا يمكنك خفض تريليوني دولار من ميزانية بقيمة 7 تريليونات خلال شهرين دون المساس بالبرامج الحيوية أو تشويه سمعة من يعملون فيها"، مستنكراً مزاعم ماسك الكاذبة حول إنفاق الولايات المتحدة 50 مليار دولار على الواقيات الذكرية لغزة، ووصف العاملين في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بأنهم "أبطال"، في مقابل وصف ماسك لهم بأنهم "متطرفون" و"معادون لأمريكا".
وأكد غيتس أن التخفيضات الكبيرة في تمويل برامج التنمية والصحة "خطأ جسيم" قد يؤدي إلى "ملايين الوفيات"، منتقدًا "الجهل" الذي يطبع مواقف ماسك من ملفات الصحة العالمية.
كما حذّر غيتس من تداعيات سياسات ترامب الجمركية، معتبرًا أن الرسوم الواسعة تهدد برفع تكاليف المعيشة على الأمريكيين وتربك خطط الشركات، مشيرًا إلى أن مناخ عدم اليقين الحالي يُصعّب اتخاذ قرارات استثمارية طويلة الأمد.
وفي سياق متصل، أشار غيتس إلى أن خلافاته مع ماسك تعود إلى سنوات، وسبق أن حاول عام 2022 إقناعه بزيادة مساهماته الخيرية، إلا أن اللقاء بينهما انتهى بشكل سلبي، وفقًا لما ورد في سيرة ماسك التي كتبها والتر إيزاكسون.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير الماضي، أصدر الرئيس الأمريكي توجيهات للوكالات الفدرالية بإعداد خطط تهدف إلى تقليص أعداد الموظفين، وذلك في إطار حملة شاملة لإعادة هيكلة الجهاز الإداري الفدرالي، يقودها حليفه إيلون ماسك من خلال وزارة كفاءة الحكومة.
وفي 11 شباط/فبراير الماضي، وقع ترامب أمرًا تنفيذيًا دعا فيه إلى "تحول جذري في البيروقراطية الفدرالية"، مطالبًا الوكالات الحكومية بتسريح الموظفين الذين لا يُصنَّفون ضمن الفئات الضرورية، في خطوة تهدف إلى تقليص حجم الدولة وتعزيز الكفاءة الإدارية.