خادم الحرمين وولي العهد يٌعزيان في وفاة رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية ومرافقيه
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
جدة : واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لدولة رئيس السلطة التنفيذية بالإنابة السيد محمد مخبر، في وفاة فخامة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومرافقيه.
وقال الملك المفدى :” علمنا بنبأ وفاة فخامة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومرافقيه ـ رحمهم الله ـ وإننا إذ نبعث لكم ولشعب الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيق بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنهم فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لدولة رئيس السلطة التنفيذية بالإنابة السيد محمد مخبر، في وفاة فخامة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومرافقيه.
وقال سمو ولي العهد :” تلقينا نبأ وفاة فخامة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومرافقيه ـ رحمهم الله ـ ونبعث لدولتكم أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلين المولى العلي القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنهم فسيح جناته، إنه سميع مجيب”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي الرئيس الإيراني القيادة تعزية رئیس الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشيخ يحيى صالح عوفان
الثورة نت /..
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ يحيى صالح جبران عوفان عن عمر ناهز الـ 65 عامًا بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن.
وأشاد فخامة الرئيس، في البرقية التي بعثها إلى إخوان الفقيد محمد، وناصر، وصادق صالح عوفان، ونجلي الفقيد بكيل وفايز يحيى صالح، بمناقب الفقيد الشيخ يحيى عوفان وإسهاماته في خدمة وطنه ومجتمعه وإصلاح ذات البين.
ونوه بأدوار الفقيد البارزة، حيث كان شيخًا لقبلية بكيل رازح وساهم بفعالية في معالجة القضايا المجتمعية، فضلًا عن مواقفه المشرفة في مناهضة العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعظيم المواساة لإخوان الفقيد وأبنائه وأفراد الأسرة وآل عوفان كافة وقبائل بكيل ورازح عامة بهذا المصاب، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.