فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" يتراجع ويكتفي بتحقيق 260 ألف جنيه
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تراجعت ايرادات فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، والذي يخوض بطولته كلًا من هشام ماجد وهنا الزاهد، واحتل المركز الثالث في شباك إيرادات السينما خلال الأسبوع السابع من عرضه.
وقد حقق " فاصل من اللحظات اللذيذة" يوم الأحد إيرادات بلغت 260 ألف جنيهًا، ليصل إجمالي إيراداته إلى ما يقرب من 55 مليون جنيه، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والفيلم بدأ انطلاق عرضه يوم وقفة عيد الفطر 2024.
قصة فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
وتدور قصة الفيلم الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.
أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة كلًا الفنان هشام ماجد، هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموزع السينمائي محمود الدفراوي الطفل جان رامز فاصل من اللحظات اللذيذة الفنان هشام ماجد محمد ثروت هنا الزاهد هشام ماجد افلام عيد الفطر فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
قتلى الألغام الأرضية حول العالم في 2024 الأعلى خلال 4 سنوات
بلغت أعداد القتلى والمصابين جراء انفجار الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، في عام 2024، أعلى مستوى لها خلال 4 سنوات.
وتجاوز العدد الستة آلاف العام الماضي، بواقع 1945 حالة وفاة و4325 إصابة، في أعلى إجمالي سنوي منذ عام 2020، وفقا لتقرير مرصد الألغام الأرضية لعام 2025. وكان ما يقرب من 90 بالمئة منهم من المدنيين، ونصفهم تقريبا من النساء والأطفال.
وجاءت الزيادة بشكل رئيسي بسبب انفجارات الألغام في مناطق الصراعات في سوريا وميانمار، وهما بلدان خارج المعاهدة.
وذكر التقرير أن السكان العائدين لمناطقهم في سوريا يواجهون مخاطر متزايدة من الذخائر غير المنفجرة بعد سقوط الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وذكر التقرير أن ميانمار سجلت أعلى رقم وهو أكثر من ألفي واقعة بسبب زيادة استخدام الألغام من قبل الجيش والجماعات المسلحة غير الحكومية.
وتلزم المعاهدة التي دخلت حيز التنفيذ في عام 1999 إجمالي 166 دولة، أي 85 بالمئة من دول العالم، بحظر استخدام وتكديس وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد. كما تلزم الأطراف بتطهير المناطق التي توجد بها ألغام ومساعدة المصابين.
وتسعى عدة دول أوروبية للانسحاب من المعاهدة في الوقت الذي يعرقل فيه خفض التمويل العالمي جهود إزالة الألغام.
وجاء في التقرير أن إستونيا وفنلندا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا بصدد الخروج بشكل قانوني من معاهدة أوتاوا التي تحظر الألغام الأرضية المضادة للأفراد في مواجهة ما يقولون إنها تهديدات عسكرية متزايدة من روسيا، الأمر الذي يهدد "بتفتيت خطير" للمعاهدة.