شاهد بالفيديو.. السعودية تبني أكبر «متنزه ترفيهي» على مستوى العالم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تواصل السعودية أعمال تجهيز المشروع الترفيهي المائي الضخم في متنزه “أكوارابيا”، بالعاصمة الرياض، ليكون الأكبر في المنطقة والعالم.
ووفقا لصور الأقمار الصناعية التي نشرتها مجلة “News Week” الأمريكية، “سيكون متنزه “Acquarabia أكوارابيا” أول متنزه ترفيهي مائي ضخم في المملكة، والأكبر في المنطقة وعلى مستوى العالم”.
وبحسب المجلة، “تكشف الصور عن تشكل وبروز ملامح هذه الحديقة بشكل واضح”، وسيكون هذا المتنزه المائي الضخم جزءا من المدينة القدية، بجانب ملاهي “سكس فلاقز” (Six Flags) التي تحتوي على أطول وأسرع وأعلى أفعوانية في العالم”.
ووفق المجلة، “بالإضافة إلى ذلك، ستتضمن المدينة أول حديقة “دراغون بول” (Dragon Ball) ذات طابع عالمي خاص، والتي تستوحى من سلسلة الرسوم المتحركة الشهيرة”.
هذا من المقرر افتتاح المشروع في العام المقبل 2025، وتقع “أكوارابيا” في جبال طويق، على بعد 25 ميلا من وسط مدينة الرياض.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: متنزه ترفيهي متنزه ترفيهي في السعودية
إقرأ أيضاً:
شاهد: روبوت يعيد تجميع اللوحات الجدارية الأثرية من بومبي
استطاعت الأذرع الروبوتية التابعة لمشروع "ري بير" (RePAIR) من إعادة ترميم مجموعة من القطع الأثرية المحطمة والتي تعود إلى موقع أثري في بومبي، وذلك وفق تقرير نشرته "رويترز".
وتمزج الأذرع الروبوتية بين مجموعة من التقنيات المختلفة، من بينها التعرف المتقدم على الصور وحل الألغاز بالذكاء الاصطناعي المتطور، فضلا عن الأيدي الروبوتية فائقة الدقة لتسريع أعمال الترميم التي تأخذ وقتا طويلا في العادة.
وكان المشروع بدأ للمرة الأولى عام 2021 بالتعاون مع جامعة كا فوسكاري في البندقية، وظهرت ثماره للمرة الأولى في الأيام الماضية أمام مجموعة من الفرق البحثية العالمية.
ويقول مدير الموقع الأثري الذي شهد تجربة الروبوت للمرة الأولى، غابرييل زوختريجل، إن المشروع التجريبي "بدأ في الواقع من ضرورة ملموسة للغاية لإعادة تجميع أجزاء من اللوحات الجدارية التي دمرت خلال الحرب العالمية الثانية".
ويركز الباحثون في هذا المشروع على الجداريات المحفوظة في حالة مجزأة داخل مخازن بومبي ومن بينهم لوحتان سقفيتان كبيرتان تضررتا أثناء الثوران الأولي لبركان بومبي ثم تحطمتا لاحقا بسبب القصف في الحرب العالمية الثانية.
ومن أجل الحفاظ على القطع الأثرية الأصلية، اختبر الفريق البحثي من الجامعة الأذرع الروبوتية مع نسخ طبق الأصل من قطع اللوحة الجدارية المحطمة.
ويشبه الخبراء مهمة إعادة تركيب اللوحات الجدارية بمحاولة حل أحجية صور مقطوعة عملاقة ولا توجد صور مرجعية تخبرك بالشكل النهائي فضلا عن وجود قطع مفقودة من الأحجية.
ويقدم هذا الروبوت حلا لإحدى أكبر التحديات المستعصية في عالم ترميم قطع الآثار، إذ تمثل عملية إعادة ترميم اللوحات الجدارية والآثار المحطمة من أكثر التحديات صعوبة في عالم ترميم الآثار.
إعلان