برشلونة يقيل مدربه تشافي هيرنانديز
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلن نادي برشلونة الاسباني، اليوم الجمعة، رحيل مدربه تشافي هيرنانديز، عقب نهاية الموسم الجاري.
وكشف النادي الكاتالوني في بيان عبر موقعه الرسمي، أن خوان لابورتا رئيس النادي، أبلغ تشافي، بإقالته من منصبه.
وقال برشلونة في بيان “أبلغ خوان لابورتا، تشافي، أنه لن يستمر كمدرب للفريق الأول في موسم 2024-2025”.
وأضاف البيان “عقد اللقاء في مركز خوان جامبر، وحضره نائب رئيس النادي رافا يوستي، والمدير الرياضي ديكو، بالإضافة إلى مساعدي تشافي أوسكار هيرنانديز وسيرجيو أليجري”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
ابن النادي" يتصدر تريند "إكس" بعد تصاعد الأحداث المثيرة في الحلقات الثالثة والرابعة
تصدر مسلسل "ابن النادي"تريند موقع التغريدات الشهير "إكس"، بعد عرض أحداث الحلقتين الثالثة والرابعة، والتي شهدت تطورات مثيرة ومفاجآت درامية حركت تفاعل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع تصاعد الصراع بين الشخصيات وظهور وجوه جديدة قلبت موازين القصة رأسًا على عقب.
وبدأت تفاصيل الحلقة الثالثة عندما يتفق عمر الشعلة مع صديق صيام على تعيين الأعرج مديرًا فنيًا لنادي الشعلة، في محاولة لإنقاذ الفريق من الانهيار إلا أن خطة التقديم أمام مجلس الإدارة لم تسر كما أراد، إذ سخر البعض من الأعرج، ما جعله يغادر غاضبًا ومهزومًا.
وفي الحلقة الرابعة، تتواصل المفاجآت حين يطلب عمر من صديقته أن ترعى ابنته مؤقتًا دون أن تفصح عن هويتها الحقيقية، بينما ينشغل هو بإتمام صفقاته الرياضية وسط عراقيل كبيرة من الأندية الأخرى التي ترفض التعاون. إلا أن صيام يتمكن أخيرًا من تحقيق الاختراق المنتظر وإنجاز التعاقدات المطلوبة. وفي المقابل، يواصل الأعرج مساعيه لإعادة الانضباط إلى الفريق عبر وضع لوائح صارمة ومحاسبة أي لاعب يتجاوز الحدود.
ويشارك في بطولة مسلسل ابن النادي بجانب أحمد فهمي، عدد من نجوم الفن أبرزهم: آية سماحة، وحاتم صلاح، وسيد رجب، ومحمد لطفى، جلا هشام، وأحمد عبد الحميد، سينتيا، من تأليف مهاب طارق، وإخراج كريم سعد، ومن إنتاج طارق الجنايني.
وينتمي مسلسل ابن النادي، إلى نوعية مسلسلات الـ 10 حلقات، وتدور أحداث مسلسل ابن النادي في إطار كوميدي حول الشاب عمر الشعلة «أحمد فهمي»، الذي يرث ناديًا رياضيًا لكنه يرفض تولي منصب المدير، لينخرط في سلسلة من المفارقات الكوميدية مع أبطال العمل أحمد عبد الحميد وحاتم صلاح، أبرزها فقدانه لدرع الدوري في مشهد لافت ضمن البرومو، إذ يتناول العمل أجواء صراعية خفيفة تجمع بين اللاعبين والإداريين وسط مواقف طريفة، في إطار اجتماعي رياضي يحمل طابعًا ساخرًا.